كشف تقرير صحفي عن منع الحكم دارين إنجلاند، من الإشراف على غرفة التحكيم بتقنية الفيديو والمعروفة اختصاراً بـ«فار» في أي مباراة لفريق ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد الفوضى التي تسبب بها في مباراة الفريق أمام توتنهام، حين حرم «الريدز» من هدف صحيح سجله لويس دياز.
وجاء قرار رابطة الحكام بعد سيل الانتقادات التي تلقاها إنجلاند عقب فشله في منع إلغاء الحكم سيمون هووبر، لهدف صحيح لنجم ليفربول الكولومبي لويس دياز كلف الفريق خسارة لمباراة مهمة.
وأكد هوارد ويب رئيس رابطة الحكام احتفاظ الحكم الدولي بمنصبه لكنه استبعد من التحكيم في مباريات الجولة المقبلة بجانب دان كووك الذي كان مساعده في غرفة «فار» بالمباراة.
ومن المتوقع عودة إنجلاند، الذي يقود مباريات الدوري الإنجليزي منذ أغسطس 2020، للتحكيم في الجولة التاسعة التي تبدأ في 21 أكتوبر الجاري، ويأمل ويب أن تكون فترة توقف الدوري بسبب المباريات الدولية فرصة لتهدئة المشجعين ونسيان «الخطأ البشري» لإنجلاند.
وسيخسر الحكم صاحب الـ37 عاماً الـ1200 استرليني التي يحصل عليها من قيادة مباراة والتي تكون إضافية لراتبه (150 ألف استرليني تقريباً) بعد أخطاء لم تكن محصورة بمباراة ليفربول وتوتنهام بل أيضاً بمنح أستون فيلا ركلة جزاء ضد كريستال بالاس الشهر الماضي، والتي اعتبرت خاطئة كما ألغى هدفاً صحيحاً لبيرنلي عندما كان مشرفاً في غرفة «فار» ضد نوتنجهام فوريست بدعوى وجود لمسة يد.
وجاء قرار رابطة الحكام بعد سيل الانتقادات التي تلقاها إنجلاند عقب فشله في منع إلغاء الحكم سيمون هووبر، لهدف صحيح لنجم ليفربول الكولومبي لويس دياز كلف الفريق خسارة لمباراة مهمة.
وأكد هوارد ويب رئيس رابطة الحكام احتفاظ الحكم الدولي بمنصبه لكنه استبعد من التحكيم في مباريات الجولة المقبلة بجانب دان كووك الذي كان مساعده في غرفة «فار» بالمباراة.
ومن المتوقع عودة إنجلاند، الذي يقود مباريات الدوري الإنجليزي منذ أغسطس 2020، للتحكيم في الجولة التاسعة التي تبدأ في 21 أكتوبر الجاري، ويأمل ويب أن تكون فترة توقف الدوري بسبب المباريات الدولية فرصة لتهدئة المشجعين ونسيان «الخطأ البشري» لإنجلاند.
وسيخسر الحكم صاحب الـ37 عاماً الـ1200 استرليني التي يحصل عليها من قيادة مباراة والتي تكون إضافية لراتبه (150 ألف استرليني تقريباً) بعد أخطاء لم تكن محصورة بمباراة ليفربول وتوتنهام بل أيضاً بمنح أستون فيلا ركلة جزاء ضد كريستال بالاس الشهر الماضي، والتي اعتبرت خاطئة كما ألغى هدفاً صحيحاً لبيرنلي عندما كان مشرفاً في غرفة «فار» ضد نوتنجهام فوريست بدعوى وجود لمسة يد.
