أقدم مراهق سوري على قتل والده بعدة طلقات نارية من بندقية حربية أصابت إحداها رأسه، إثر خلاف على إرث العائلة في ريف حلب، وبتحريض من أولاد عمه.
وفي التفاصيل، فإن المراهق البالغ من العمر 15 عاماً، أقدم على قتل والده داخل منزلهم الواقع في قرية جب غبشة بريف حلب، بعد تحريض من أبناء عمه الذين كانوا على خلاف مع القتيل بسبب قضية إرث في العائلة، وفقاً لتلفزيون سوريا.
وعلى الفور توجهت دوريات البحث والأدلة الجنائية من فرع الأمن الجنائي إلى المكان وحضرت هيئة الكشف الطبي والقضائي، وتبيَّن أن سبب الوفاة هو النزف الصاعق والأذية الدماغية نتيجة دخول عدة طلقات نارية في الرأس والجسد.
وأثناء البحث عن المتهم كان ابن عمه يضلل الدوريات ويجري مكالمات هاتفية مع القاتل لمساعدته على الهرب، لكن تم كشفه، واعترف بمكان اختباء القاتل في قرية تبعد حوالي 6 كيلومترات عن مكان وقوع الجريمة.
وبالتحقيق مع المتهم اعترف بإقدامه على قتل والده بإطلاق النار عليه من بندقية حربية بتحريض من نجلي عمه المقبوض عليهما، وذلك بسبب إقدام المجني عليه على ضربهما بشكل متكرر واختلافه معهما على حصة إرث عائدة لوالدهما المتوفى.
وفي التفاصيل، فإن المراهق البالغ من العمر 15 عاماً، أقدم على قتل والده داخل منزلهم الواقع في قرية جب غبشة بريف حلب، بعد تحريض من أبناء عمه الذين كانوا على خلاف مع القتيل بسبب قضية إرث في العائلة، وفقاً لتلفزيون سوريا.
وعلى الفور توجهت دوريات البحث والأدلة الجنائية من فرع الأمن الجنائي إلى المكان وحضرت هيئة الكشف الطبي والقضائي، وتبيَّن أن سبب الوفاة هو النزف الصاعق والأذية الدماغية نتيجة دخول عدة طلقات نارية في الرأس والجسد.
وأثناء البحث عن المتهم كان ابن عمه يضلل الدوريات ويجري مكالمات هاتفية مع القاتل لمساعدته على الهرب، لكن تم كشفه، واعترف بمكان اختباء القاتل في قرية تبعد حوالي 6 كيلومترات عن مكان وقوع الجريمة.
وبالتحقيق مع المتهم اعترف بإقدامه على قتل والده بإطلاق النار عليه من بندقية حربية بتحريض من نجلي عمه المقبوض عليهما، وذلك بسبب إقدام المجني عليه على ضربهما بشكل متكرر واختلافه معهما على حصة إرث عائدة لوالدهما المتوفى.
