جاكرتا - (أ ف ب)
أوقفت شرطة مكافحة الإرهاب في إندونيسيا 59 شخصاً على صلة بالحركات الإرهابية، كانوا يخططون لتنفيذ هجمات خلال الانتخابات الرئاسية المقررة في شباط/فبراير المقبل، وفق ما أعلن مسؤول في الشرطة، الثلاثاء.
وألقي القبض على جميع المشتبه فيهم مطلع تشرين الأول/أكتوبر، وتمّ ضبط أسلحة ومواد دعائية ومنتجات تستخدم في تصنيع عبوات ناسفة.
وأشار أسوين سيريغار، المتحدث باسم وحدة شرطة مكافحة الإرهاب، خلال مؤتمر صحفي في جاكرتا، إلى أن أربعين من هؤلاء المشتبه فيهم ينتمون إلى جماعة «أنصار الدولة»، وهي منظمة تأسست عام 2015 في إندونيسيا وموالية لتنظيم «داعش» الإرهابي، وأن الـ 19 الآخرين هم أعضاء في «الجماعة الإسلامية» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» الإرهابي.
وأوضح المتحدث أن أعضاء جماعة «أنصار الدولة» الإرهابية كانوا «يخططون لتنفيذ هجمات ضد قوات الأمن المسؤولة عن حماية الأنشطة الانتخابية»، لافتاً إلى أن هؤلاء يعتبرون أن «الديمقراطية منافية للأخلاق، والانتخابات جزء من الديمقراطية».
ومنظمة «الجماعة الإسلامية» مسؤولة عن التفجيرات التي شهدتها بالي في تشرين الأول/أكتوبر 2002، وأودت بحياة 202 شخص، من بينهم عشرات الأستراليين.
وفي 2018، نفذت «جماعة أنصار الدولة» الإرهابية سلسلة اعتداءات ضد كنائس ومقار للشرطة في سورابايا، ثانية مدن إندونيسيا.
أوقفت شرطة مكافحة الإرهاب في إندونيسيا 59 شخصاً على صلة بالحركات الإرهابية، كانوا يخططون لتنفيذ هجمات خلال الانتخابات الرئاسية المقررة في شباط/فبراير المقبل، وفق ما أعلن مسؤول في الشرطة، الثلاثاء.
وألقي القبض على جميع المشتبه فيهم مطلع تشرين الأول/أكتوبر، وتمّ ضبط أسلحة ومواد دعائية ومنتجات تستخدم في تصنيع عبوات ناسفة.
وأشار أسوين سيريغار، المتحدث باسم وحدة شرطة مكافحة الإرهاب، خلال مؤتمر صحفي في جاكرتا، إلى أن أربعين من هؤلاء المشتبه فيهم ينتمون إلى جماعة «أنصار الدولة»، وهي منظمة تأسست عام 2015 في إندونيسيا وموالية لتنظيم «داعش» الإرهابي، وأن الـ 19 الآخرين هم أعضاء في «الجماعة الإسلامية» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» الإرهابي.
وأوضح المتحدث أن أعضاء جماعة «أنصار الدولة» الإرهابية كانوا «يخططون لتنفيذ هجمات ضد قوات الأمن المسؤولة عن حماية الأنشطة الانتخابية»، لافتاً إلى أن هؤلاء يعتبرون أن «الديمقراطية منافية للأخلاق، والانتخابات جزء من الديمقراطية».
ومنظمة «الجماعة الإسلامية» مسؤولة عن التفجيرات التي شهدتها بالي في تشرين الأول/أكتوبر 2002، وأودت بحياة 202 شخص، من بينهم عشرات الأستراليين.
وفي 2018، نفذت «جماعة أنصار الدولة» الإرهابية سلسلة اعتداءات ضد كنائس ومقار للشرطة في سورابايا، ثانية مدن إندونيسيا.
