الشارقة: علاء الدين محمود
ضمن فعاليات معرض الشارقة للكتاب، وقع الدكتور حمد الكعبي رئيس تحرير صحيفة الاتحاد على كتابه الجديد «الصفحة الثالثة... ليس حبراً على ورق»، وصدر الكتاب عن مركز «تريندز للبحوث والاستشارات»، والكتاب ينفتح على عدد من المواضيع الوطنية والسياسية، حيث يتناول النهضة والإنجازات التي تحققت في الدولة، والقيادات التي كان لها الدور الرئيسي في ازدهار الإمارات وتقدمها، وكيف تحول الحلم إلى حقيقة وواقع بفضل العزم والاجتهاد والمعرفة والتمسك بالهوية وغير ذلك من عناوين، كما يتناول قضايا السلام والتسامح والاستراتيجيات التي تبنتها الدولة في انفتاحها على العالم.
الكتاب يقع في 98 صفحة من القطع المتوسط، ويشتمل على ثلاثة أبواب والعديد من العناوين الرئيسية والفرعية حيث جاء الباب الأول بعنوان «إجماعنا الوطني... في البدء كان الإنسان»، ويشتمل على مواضيع متعددة مثل: «ملامح زايد وطيبة خليفة»، و«قصة محمد بن راشد»، و«سلطان المعرفة»، و«منصور بن زايد»، و«ديمقراطية تشبهنا»، وغير ذلك، في ما جاء الباب الثاني بعنوان: «قصة الطموح والإنجاز... أزمة إدارة، ويشتمل على عناوين مثل: «حلم زايد»، و«هزاع الإماراتي»، و«الفضاء ثروتنا الجديدة»، و«نحن من يصنع الحدث اليوم»، و«رسالة من المريخ»، و«جيل الثورة الرابعة بفضل الإمارات»، و«حينما يكون الابتكار مشروع دولة»، أما الباب الثالث فقد حمل عنوان «الاستثمار في التسامح»، ويتضمن عناوين مثل: «مسجد وثلاث كنائس»، «نحو لغة أكثر تسامحاً»، و«ميلاد مجيد بالمسرة والسلام»، و«أهلاً بالحبر الأعظم في دار زايد»، و«وباء الكراهية»، ومواضيع أخرى، إضافة إلى قائمة بأسماء المراجع ونبذة عن المؤلف.
ويشير المؤلف إلى أن الكتاب هو جمع لأحاديث عن (إنسان الإمارات العربية المتحدة) في ظل مسيرة خمسين عاماً من الاتحاد، استطاع خلالها أن يجعل من بلاده المكان الأمثل لالتقاء الحضارات وامتزاج الثقافات وصناعة الإبداع، ووضعها في قلب الحراك الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والإنساني والدولي، حتى باتت مركزاً مرموقاً من مراكز التسامح والسلام، ومثالاً على (تواصل العقول وصنع المستقبل).
ضمن فعاليات معرض الشارقة للكتاب، وقع الدكتور حمد الكعبي رئيس تحرير صحيفة الاتحاد على كتابه الجديد «الصفحة الثالثة... ليس حبراً على ورق»، وصدر الكتاب عن مركز «تريندز للبحوث والاستشارات»، والكتاب ينفتح على عدد من المواضيع الوطنية والسياسية، حيث يتناول النهضة والإنجازات التي تحققت في الدولة، والقيادات التي كان لها الدور الرئيسي في ازدهار الإمارات وتقدمها، وكيف تحول الحلم إلى حقيقة وواقع بفضل العزم والاجتهاد والمعرفة والتمسك بالهوية وغير ذلك من عناوين، كما يتناول قضايا السلام والتسامح والاستراتيجيات التي تبنتها الدولة في انفتاحها على العالم.
الكتاب يقع في 98 صفحة من القطع المتوسط، ويشتمل على ثلاثة أبواب والعديد من العناوين الرئيسية والفرعية حيث جاء الباب الأول بعنوان «إجماعنا الوطني... في البدء كان الإنسان»، ويشتمل على مواضيع متعددة مثل: «ملامح زايد وطيبة خليفة»، و«قصة محمد بن راشد»، و«سلطان المعرفة»، و«منصور بن زايد»، و«ديمقراطية تشبهنا»، وغير ذلك، في ما جاء الباب الثاني بعنوان: «قصة الطموح والإنجاز... أزمة إدارة، ويشتمل على عناوين مثل: «حلم زايد»، و«هزاع الإماراتي»، و«الفضاء ثروتنا الجديدة»، و«نحن من يصنع الحدث اليوم»، و«رسالة من المريخ»، و«جيل الثورة الرابعة بفضل الإمارات»، و«حينما يكون الابتكار مشروع دولة»، أما الباب الثالث فقد حمل عنوان «الاستثمار في التسامح»، ويتضمن عناوين مثل: «مسجد وثلاث كنائس»، «نحو لغة أكثر تسامحاً»، و«ميلاد مجيد بالمسرة والسلام»، و«أهلاً بالحبر الأعظم في دار زايد»، و«وباء الكراهية»، ومواضيع أخرى، إضافة إلى قائمة بأسماء المراجع ونبذة عن المؤلف.
ويشير المؤلف إلى أن الكتاب هو جمع لأحاديث عن (إنسان الإمارات العربية المتحدة) في ظل مسيرة خمسين عاماً من الاتحاد، استطاع خلالها أن يجعل من بلاده المكان الأمثل لالتقاء الحضارات وامتزاج الثقافات وصناعة الإبداع، ووضعها في قلب الحراك الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والإنساني والدولي، حتى باتت مركزاً مرموقاً من مراكز التسامح والسلام، ومثالاً على (تواصل العقول وصنع المستقبل).
