«الخليج»- وكالات
دعا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الخميس، الصين إلى المساعدة على منع كوريا الشمالية من القيام بأعمال «مزعزعة للاستقرار» مثل إطلاق صواريخ محظورة.
وقال بلينكن خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكوري الجنوبي في سيؤول: «تتمتع الصين بعلاقة فريدة مع كوريا الشمالية، ونتيجة لذلك أصبح لديها تأثير حقيقي ونحن نأمل في أن تستخدم الصين هذا النفوذ لتأدية دور بنّاء في إبعاد كوريا الشمالية عن هذا السلوك غير المسؤول والخطِر».
وفي يوليو الماضي، طلبت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان ودول أخرى مساعدة الصين على منع كوريا الشمالية من استخدام المياه الإقليمية الصينية للتحايل على عقوبات تفرضها الأمم المتحدة على قطاع النفط، وفقاً لرسالة اطلعت عليها وكالة «الصحافة الفرنسية».
في هذه الرسالة، طلب سفراء تلك الدول لدى الأمم المتحدة مساعدة نظيرهم الصيني تشانغ جون على وقف الأنشطة البحرية لكوريا الشمالية التي تسعى إلى التهرب من العقوبات المفروضة بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي.
وجاء في الرسالة: «نشعر خصوصاً بقلق إزاء الوجود المتكرر لناقلات نفط متعددة تستخدم مياهكم الوطنية في خليج سانشا ملاذاً لتسهيل تجارتها من المنتجات البترولية» المشمولة بالعقوبات.
ووقّع الرسالة كل من سفراء أستراليا وكندا وفرنسا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وإيطاليا واليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
وأشارت الرسالة إلى أنه سيتم أيضاً إرسال صور أقمار اصطناعية تظهر أن «هذه الممارسات استمرت» في عامي 2022 و2023.
دعا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الخميس، الصين إلى المساعدة على منع كوريا الشمالية من القيام بأعمال «مزعزعة للاستقرار» مثل إطلاق صواريخ محظورة.
وقال بلينكن خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكوري الجنوبي في سيؤول: «تتمتع الصين بعلاقة فريدة مع كوريا الشمالية، ونتيجة لذلك أصبح لديها تأثير حقيقي ونحن نأمل في أن تستخدم الصين هذا النفوذ لتأدية دور بنّاء في إبعاد كوريا الشمالية عن هذا السلوك غير المسؤول والخطِر».
وفي يوليو الماضي، طلبت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان ودول أخرى مساعدة الصين على منع كوريا الشمالية من استخدام المياه الإقليمية الصينية للتحايل على عقوبات تفرضها الأمم المتحدة على قطاع النفط، وفقاً لرسالة اطلعت عليها وكالة «الصحافة الفرنسية».
في هذه الرسالة، طلب سفراء تلك الدول لدى الأمم المتحدة مساعدة نظيرهم الصيني تشانغ جون على وقف الأنشطة البحرية لكوريا الشمالية التي تسعى إلى التهرب من العقوبات المفروضة بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي.
وجاء في الرسالة: «نشعر خصوصاً بقلق إزاء الوجود المتكرر لناقلات نفط متعددة تستخدم مياهكم الوطنية في خليج سانشا ملاذاً لتسهيل تجارتها من المنتجات البترولية» المشمولة بالعقوبات.
ووقّع الرسالة كل من سفراء أستراليا وكندا وفرنسا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وإيطاليا واليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
وأشارت الرسالة إلى أنه سيتم أيضاً إرسال صور أقمار اصطناعية تظهر أن «هذه الممارسات استمرت» في عامي 2022 و2023.
