كشفت شركة «إنتل» عن رقاقات للحواسيب، بما في ذلك «غاودي 3»، Gaudi3، رقاقة الذكاء الاصطناعي للبرامج القائمة على «الذكاء الاصطناعي التوليدي».
وسيتم إطلاق «غاودي 3» في العام المقبل لينافس الرقاقات المصنعة بواسطة الشركتين «إنفيديا» و«أيه إم دي» والتي تعمل على تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة.
وعرض باتريك جيلسنجر، الرئيس التنفيذي لشركة «إنتل»، مسرع Intel Gaudi3 AI خلال حفل إطلاق منتجات جديدة عقد في نيويورك، الخميس، من بين شرائح جديدة لأجهزة الكمبيوتر الشخصية ومراكز البيانات التي تأمل الشركة أن تمنحها شريحة أكبر من السوق المزدهر لأجهزة الذكاء الاصطناعي.
ويجري تشغيل أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي، مثل «شات جي بي تي» من شركة «أوبن أيه آي»، على وحدات معالجة الرسومات في السحابة من شركة إنفيديا. وهذا أحد الأسباب وراء ارتفاع أسهم إنفيديا بنسبة 230% تقريباً حتى الآن، بينما ارتفعت أسهم إنتل بنسبة 68%.
ولهذا السبب أعلنت بعض الشركات، مثل «أيه إم دي» والآن إنتل، رقاقاتٍ على أمل أن تجذب شركات الذكاء الاصطناعي بعيداً عن موقع إنفيديا المهيمن على السوق.
ولم تكشف الشركة عن تفاصيل كثيرة عن رقاقتها «غاودي 3»، ولكن من المعلوم أنها ستنافس رقاقة إنفيديا «H100»، وهو الخيار الرئيسي وسط الشركات المنتجة لرقاقات تشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتنافس أيضاً MI300X المرتقبة من «أيه إم دي».
وظلت إنتل تعمل على تطوير «غاودي» منذ عام 2019، عندما اشترت الشركة المصنعة للرقاقات «هافانا لابس».
وأعلنت إنتل أيضاً، الرقاقة «كور ألترا»، Core Ultra، المصممة لأجهزة الحواسيب المحمولة وأجهزة الحواسيب التي تعمل بنظام «ويندوز»، وشرائح خادم «زيون»، Xeon، الجديدة من الجيل الخامس.
ويتضمن كلاهما جزءاً متخصصاً من الذكاء الاصطناعي يسمى «إن بي يو»، NPU، والذي يمكن استخدامه لتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي بشكل أسرع. (وكالات)
وسيتم إطلاق «غاودي 3» في العام المقبل لينافس الرقاقات المصنعة بواسطة الشركتين «إنفيديا» و«أيه إم دي» والتي تعمل على تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة.
وعرض باتريك جيلسنجر، الرئيس التنفيذي لشركة «إنتل»، مسرع Intel Gaudi3 AI خلال حفل إطلاق منتجات جديدة عقد في نيويورك، الخميس، من بين شرائح جديدة لأجهزة الكمبيوتر الشخصية ومراكز البيانات التي تأمل الشركة أن تمنحها شريحة أكبر من السوق المزدهر لأجهزة الذكاء الاصطناعي.
ويجري تشغيل أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي، مثل «شات جي بي تي» من شركة «أوبن أيه آي»، على وحدات معالجة الرسومات في السحابة من شركة إنفيديا. وهذا أحد الأسباب وراء ارتفاع أسهم إنفيديا بنسبة 230% تقريباً حتى الآن، بينما ارتفعت أسهم إنتل بنسبة 68%.
ولهذا السبب أعلنت بعض الشركات، مثل «أيه إم دي» والآن إنتل، رقاقاتٍ على أمل أن تجذب شركات الذكاء الاصطناعي بعيداً عن موقع إنفيديا المهيمن على السوق.
ولم تكشف الشركة عن تفاصيل كثيرة عن رقاقتها «غاودي 3»، ولكن من المعلوم أنها ستنافس رقاقة إنفيديا «H100»، وهو الخيار الرئيسي وسط الشركات المنتجة لرقاقات تشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتنافس أيضاً MI300X المرتقبة من «أيه إم دي».
وظلت إنتل تعمل على تطوير «غاودي» منذ عام 2019، عندما اشترت الشركة المصنعة للرقاقات «هافانا لابس».
وأعلنت إنتل أيضاً، الرقاقة «كور ألترا»، Core Ultra، المصممة لأجهزة الحواسيب المحمولة وأجهزة الحواسيب التي تعمل بنظام «ويندوز»، وشرائح خادم «زيون»، Xeon، الجديدة من الجيل الخامس.
ويتضمن كلاهما جزءاً متخصصاً من الذكاء الاصطناعي يسمى «إن بي يو»، NPU، والذي يمكن استخدامه لتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي بشكل أسرع. (وكالات)
