حقق نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في عام 2023، عدداً من المكاسب التي تنسجم مع أهداف التوجه والخطة الاستراتيجية للنادي 2021-2027، ومن بينها العمل على تمكين الاستدامة في المجال الرياضي والمحافظة على البيئة والحياة الفطرية على المسطحات المائية، من خلال الفعاليات المتنوعة التي ينظمها، والتي تعد صديقة للبيئة.
وأبرز ما أنجزه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية حصوله على جائزة الاستدامة في المجال الرياضي بالدورة التاسعة من (نموذج دبي للتفوق الرياضي)، لمراعاته للاستدامة في العمل، ولكون 79% من الفعاليات التي ينظمها النادي هي سباقات صديقة للبيئة، وذلك ضمن الفئات الخاصة التي تمنح للمرة الأولى ضمن فئات الدورة التاسعة من (نموذج دبي للتفوق الرياضي) في إنجاز جديد، يضاف إلى سجلات النادي المضيئة منذ تأسيسه عام 1988.
وتوجهت أنظار العالم مع نهاية عام 2023 إلى دولة الإمارات التي احتضنت مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ كوب 28 في مدينة إكسبو دبي، حيث بادر نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بالتعاون مع اتحاد الإمارات للشراع والتجديف الحديث بتنظيم حدث بيئي استثنائي، جمع نخبة أهل البحر وصناع القرار في رياضة التجديف العالمية، من خلال مسيرة قوارب التجديف على مياه القناة المائية في قلب واجهة دبي مارينا، من أجل التوعية بالمحافظة على البيئة وتحقيق الاستدامة وقضايا المناخ.
وأقيمت المسيرة الكبيرة بالشراكة مع المنظمة العالمية «قناة التجديف» ومقرها الصين، وتعمل تحت شعار (ماء نظيف وصفر كربون)، حيث بدأت حملتها من شرم الشيخ التي استضافت الدورة رقم 27 لمؤتمر كوب، واستمرت حتى انعقاد الدورة رقم 28 في دبي، إذ نجحت في الوصول إلى أكثر من 100 وجهة حول العالم منذ سبتمبر 2021 الذي شهد الانطلاقة في مدينة يانغتشو بشرق الصين على قناة غرانت، وهي أطول وأقدم قناة في تاريخ العالم، وحملت المسيرة رسالة إلى العالم وتعهداً من المشاركين بالعمل على تحقيق أهدافها، حيث وقع الشيخ أحمد بن حمدان بن محمد آل نهيان، رئيس اتحاد الشراع والتجديف الحديث، ومحمد عبد الله حارب الفلاحي، المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، وخالد العويس، عضو اتحاد الشراع والتجديف، والبطل الأولمبي الفرنسي جان كريستوف رونالد، رئيس الاتحاد الدولي للتجديف، عضو اللجنة الأولمبية الدولية، والهولندي رودي فان دير وون، رئيس المنظمة العالمية لترويج السياحية المائية، والصيني وانغ شي، رئيس الاتحاد الآسيوي للتجديف، ومنال بهمن، مديرة إدارة العمليات التشغيلية في جمعية الإمارات للطبيعة، وقادة الصندوق العالمي للحياة البرية والمنظمة الدولية للممرات المائية الداخلية والمنظمة العالمية للتعاون بين مدن القناة التاريخية، على دعم وتشجيع المبادرة التوعوية (صفر كربون.. ماء نظيف)، والذي حمل عنوان المسيرة.
وشارك فريق فيكتوري التابع لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، والذي أنهى الموسم محتلاً المركز الثاني في الترتيب العام، بوفد ضم أحمد السميطي، مدير الإدارة والمتسابق السويدي إريك ستارك، ضمن الفرق واللجان المشاركة في منافسات جائزة الشارقة الكبرى للزوارق السريعة، فورمولا1، الجولة الخامسة والختامية من بطولة العالم 2023 في مبادرة هيئة الإنماء التجاري والسياحي، لتشجير محمية المنتثر على هامش (أسبوع الشارقة للبطولات العالمية 2023) وبالتزامن مع البرنامج العالمي للتشجير للزوارق السريعة فورمولا 1، حيث أسهم الفريق في المشاركة لغرس وزراعة 100 شجرة.
ويواصل محمد عبد الله حارب الفلاحي، جهوده ضمن مجموعة البيئة في الاتحاد الدولي للسباقات البحرية للدورة الثالثة على التوالي كأقدم عضو في اللجنة منذ اختياره من قبل الكونغرس العالمي في دورة 2012-2016 و2016-2020 ثم 2020-2024، حيث حققت اللجنة خطوات بارزة لتقليل انبعاث الكربون، والعمل بالمحركات صديقة البيئة، ومبادرات في الاستفادة من الطاقة البديلة في السباقات السريعة.
وأبرز ما أنجزه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية حصوله على جائزة الاستدامة في المجال الرياضي بالدورة التاسعة من (نموذج دبي للتفوق الرياضي)، لمراعاته للاستدامة في العمل، ولكون 79% من الفعاليات التي ينظمها النادي هي سباقات صديقة للبيئة، وذلك ضمن الفئات الخاصة التي تمنح للمرة الأولى ضمن فئات الدورة التاسعة من (نموذج دبي للتفوق الرياضي) في إنجاز جديد، يضاف إلى سجلات النادي المضيئة منذ تأسيسه عام 1988.
وتوجهت أنظار العالم مع نهاية عام 2023 إلى دولة الإمارات التي احتضنت مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ كوب 28 في مدينة إكسبو دبي، حيث بادر نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بالتعاون مع اتحاد الإمارات للشراع والتجديف الحديث بتنظيم حدث بيئي استثنائي، جمع نخبة أهل البحر وصناع القرار في رياضة التجديف العالمية، من خلال مسيرة قوارب التجديف على مياه القناة المائية في قلب واجهة دبي مارينا، من أجل التوعية بالمحافظة على البيئة وتحقيق الاستدامة وقضايا المناخ.
وأقيمت المسيرة الكبيرة بالشراكة مع المنظمة العالمية «قناة التجديف» ومقرها الصين، وتعمل تحت شعار (ماء نظيف وصفر كربون)، حيث بدأت حملتها من شرم الشيخ التي استضافت الدورة رقم 27 لمؤتمر كوب، واستمرت حتى انعقاد الدورة رقم 28 في دبي، إذ نجحت في الوصول إلى أكثر من 100 وجهة حول العالم منذ سبتمبر 2021 الذي شهد الانطلاقة في مدينة يانغتشو بشرق الصين على قناة غرانت، وهي أطول وأقدم قناة في تاريخ العالم، وحملت المسيرة رسالة إلى العالم وتعهداً من المشاركين بالعمل على تحقيق أهدافها، حيث وقع الشيخ أحمد بن حمدان بن محمد آل نهيان، رئيس اتحاد الشراع والتجديف الحديث، ومحمد عبد الله حارب الفلاحي، المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، وخالد العويس، عضو اتحاد الشراع والتجديف، والبطل الأولمبي الفرنسي جان كريستوف رونالد، رئيس الاتحاد الدولي للتجديف، عضو اللجنة الأولمبية الدولية، والهولندي رودي فان دير وون، رئيس المنظمة العالمية لترويج السياحية المائية، والصيني وانغ شي، رئيس الاتحاد الآسيوي للتجديف، ومنال بهمن، مديرة إدارة العمليات التشغيلية في جمعية الإمارات للطبيعة، وقادة الصندوق العالمي للحياة البرية والمنظمة الدولية للممرات المائية الداخلية والمنظمة العالمية للتعاون بين مدن القناة التاريخية، على دعم وتشجيع المبادرة التوعوية (صفر كربون.. ماء نظيف)، والذي حمل عنوان المسيرة.
وشارك فريق فيكتوري التابع لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، والذي أنهى الموسم محتلاً المركز الثاني في الترتيب العام، بوفد ضم أحمد السميطي، مدير الإدارة والمتسابق السويدي إريك ستارك، ضمن الفرق واللجان المشاركة في منافسات جائزة الشارقة الكبرى للزوارق السريعة، فورمولا1، الجولة الخامسة والختامية من بطولة العالم 2023 في مبادرة هيئة الإنماء التجاري والسياحي، لتشجير محمية المنتثر على هامش (أسبوع الشارقة للبطولات العالمية 2023) وبالتزامن مع البرنامج العالمي للتشجير للزوارق السريعة فورمولا 1، حيث أسهم الفريق في المشاركة لغرس وزراعة 100 شجرة.
ويواصل محمد عبد الله حارب الفلاحي، جهوده ضمن مجموعة البيئة في الاتحاد الدولي للسباقات البحرية للدورة الثالثة على التوالي كأقدم عضو في اللجنة منذ اختياره من قبل الكونغرس العالمي في دورة 2012-2016 و2016-2020 ثم 2020-2024، حيث حققت اللجنة خطوات بارزة لتقليل انبعاث الكربون، والعمل بالمحركات صديقة البيئة، ومبادرات في الاستفادة من الطاقة البديلة في السباقات السريعة.
