متابعة: ضمياء فالح
علقت الصحافة الكتالونية على خسارة برشلونة في نهائي السوبر الإسباني أمام ريال مدريد 1-4 بأنها «ضربة قاضية سوبر» ووصفت مدرب ريال مدريد الإيطالي كارلو أنشيلوتي بـ«آخر الفرسان»،فيما قال تشافي إن علينا أن ننظر لمباراة الفريق أمام سالامنكا الخميس في مسابقة كأس الملك و«فوز مستحق للريال».
رجل الحفلة هو صاحب «الهاتريك» فينيسيوس جونيور والحاصل على ركلة الجزاء لفريقه. وكشف تقرير عمّا قاله ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة لفيني قبل تنفيذه ركلة الجزاء:«كيف تنفذ ركلة الجزاء ؟» فأجابه فيني متعجباً: «كيف يعني ؟» فقال له ليفاندوفسكي:«أنت»، فرد عليه فيني:«ماذا ؟» وربما كانت محاولة من المهاجم البولندي لزعزعة نفسية مهاجم الريال قبل تسديد الركلة.
وحرص فيني على الاحتفال أمام دكة برشلونة واستفزها بالإشارة بـ4 واحد، بأصابع يديه لنتيجة المباراة ما دفع اللاعبين للنهوض غضباً، وعلق بعد حصد اللقب: «ما زلت لم أصل لأفضل مستوى، شكرت المعالجين والطاقم وزملائي، لأنهم جميعاً منحوني الثقة لأتعافى».
وعن استهدافه من قبل لاعبي برشلونة قال:«الجميع يريد أن يركلني كي يكون على الصفحات الأولى، صحيح أنني لست قديساً أيضاً وأحياناً أثرثر كثيراً وأراوغ أكثر من اللازم لكنني هنا لأتعلم وأنا أتعلم كل يوم. أحاول فعل كل ما يلزم لأتجنب الإصابات وأتمرن وأحاول تناول طعام صحي كي أكون قدوة لجميع اللاعبين في النادي، لكن أحياناً من الصعب أن تبقى بلا إصابة. المدرب يعطينا دروساً لفعل الأشياء بشكل صحيح وأعتقد أحياناً أننا نبالغ بعض الشيء بسبب ما تعلمناه في البرازيل. أريد أن أكون شخصاً أفضل وأحياناً عندما أريد تقديم كل شيء للفريق أنتهي بإغضاب البعض ومنهم زملائي وحتى نفسي لكنني أريد التحسن».
وعلق أنشيلوتي على هزم غريميه الأتلتي وبرشلونة في البطولة وقال:«النتيجة قد تكون خادعة والمباراة لم تكن سهلة لكن في الواقع كانت بمستوى 3-1 ثم استسلم برشلونة وسمح لنا بجعلها 4، هدفين مبكرين من فينيسيوس منحتنا الأفضلية، سعيد جداً به فقد احتاج 3 مباريات فقط، ليعود لقمة مستواه».
وعن نجاح تكتيكه قال أنشيلوتي بتواضع:«أحظى بمساعدة مهمة جداً من كادري التدريبي ومن اللاعبين والنادي، أنا في السماء التاسعة لكنني واثق حتماً أنني سأهبط وستكونون أنتم الصحفيون هناك لتذكروني».
وعن سبب استبداله نجمه فينيسيوس قال أنشيلوتي:«لم يكن بسبب إشارته لدكة برشلونة بل لتفادي تعرضه لإصابة، لأنه كان هو وجود بيلينجهام يتعرضان لركلات خطيرة من الخلف. فيني أدى ما عليه وهو إسعاد جمهور الريال».
وعن مشاركة لونين بدلاً من كيبا في النهائي أجاب المدرب:«كيبا سيعود في مباريات الليغا، كانت المباراة للونين».
حضر النهائي النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو جناح النصر السعودي حالياً وريال مدريد سابقاً، لكنه تجنب الكاميرات والتي ركزت على ابنه جونيور الذي عبر عن سعادته بالفوز.
وعلق رئيس الريال فلورنتينو بيريز:«المشجعون سعداء بالفوز وهناك الكثير منهم في السعودية، سعادتنا لا توصف. لعب الفريق بشكل مميز وسجل الكثير من الأهداف».
ورفض بيريز التعليق عند سؤاله عن صفقة مبابي نجم باريس سان جيرمان وقال:«هذا ليس يوم الحديث عن الموضوع، هذا يوم لتهنئة اللاعبين الذين لدينا وليس اللاعبين في أندية أخرى، لقد سجلنا 9 أهداف في مباراتين. فينيسيوس يتوهج في كل مباراة ولهذا هو واحد من أفضل اللاعبين في العالم. إنه شاب وسعيد وسيكون أفضل عاماً بعد عام».
وعن المدرب قال الرئيس:«هو مدرب يناسب جداً أسلوب الريال، لأنه يفهم كرة القدم بطريقة معينة وسلوكه دائماً مثالي».
علقت الصحافة الكتالونية على خسارة برشلونة في نهائي السوبر الإسباني أمام ريال مدريد 1-4 بأنها «ضربة قاضية سوبر» ووصفت مدرب ريال مدريد الإيطالي كارلو أنشيلوتي بـ«آخر الفرسان»،فيما قال تشافي إن علينا أن ننظر لمباراة الفريق أمام سالامنكا الخميس في مسابقة كأس الملك و«فوز مستحق للريال».
رجل الحفلة هو صاحب «الهاتريك» فينيسيوس جونيور والحاصل على ركلة الجزاء لفريقه. وكشف تقرير عمّا قاله ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة لفيني قبل تنفيذه ركلة الجزاء:«كيف تنفذ ركلة الجزاء ؟» فأجابه فيني متعجباً: «كيف يعني ؟» فقال له ليفاندوفسكي:«أنت»، فرد عليه فيني:«ماذا ؟» وربما كانت محاولة من المهاجم البولندي لزعزعة نفسية مهاجم الريال قبل تسديد الركلة.
وحرص فيني على الاحتفال أمام دكة برشلونة واستفزها بالإشارة بـ4 واحد، بأصابع يديه لنتيجة المباراة ما دفع اللاعبين للنهوض غضباً، وعلق بعد حصد اللقب: «ما زلت لم أصل لأفضل مستوى، شكرت المعالجين والطاقم وزملائي، لأنهم جميعاً منحوني الثقة لأتعافى».
وعن استهدافه من قبل لاعبي برشلونة قال:«الجميع يريد أن يركلني كي يكون على الصفحات الأولى، صحيح أنني لست قديساً أيضاً وأحياناً أثرثر كثيراً وأراوغ أكثر من اللازم لكنني هنا لأتعلم وأنا أتعلم كل يوم. أحاول فعل كل ما يلزم لأتجنب الإصابات وأتمرن وأحاول تناول طعام صحي كي أكون قدوة لجميع اللاعبين في النادي، لكن أحياناً من الصعب أن تبقى بلا إصابة. المدرب يعطينا دروساً لفعل الأشياء بشكل صحيح وأعتقد أحياناً أننا نبالغ بعض الشيء بسبب ما تعلمناه في البرازيل. أريد أن أكون شخصاً أفضل وأحياناً عندما أريد تقديم كل شيء للفريق أنتهي بإغضاب البعض ومنهم زملائي وحتى نفسي لكنني أريد التحسن».
وعلق أنشيلوتي على هزم غريميه الأتلتي وبرشلونة في البطولة وقال:«النتيجة قد تكون خادعة والمباراة لم تكن سهلة لكن في الواقع كانت بمستوى 3-1 ثم استسلم برشلونة وسمح لنا بجعلها 4، هدفين مبكرين من فينيسيوس منحتنا الأفضلية، سعيد جداً به فقد احتاج 3 مباريات فقط، ليعود لقمة مستواه».
وعن نجاح تكتيكه قال أنشيلوتي بتواضع:«أحظى بمساعدة مهمة جداً من كادري التدريبي ومن اللاعبين والنادي، أنا في السماء التاسعة لكنني واثق حتماً أنني سأهبط وستكونون أنتم الصحفيون هناك لتذكروني».
وعن سبب استبداله نجمه فينيسيوس قال أنشيلوتي:«لم يكن بسبب إشارته لدكة برشلونة بل لتفادي تعرضه لإصابة، لأنه كان هو وجود بيلينجهام يتعرضان لركلات خطيرة من الخلف. فيني أدى ما عليه وهو إسعاد جمهور الريال».
وعن مشاركة لونين بدلاً من كيبا في النهائي أجاب المدرب:«كيبا سيعود في مباريات الليغا، كانت المباراة للونين».
حضر النهائي النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو جناح النصر السعودي حالياً وريال مدريد سابقاً، لكنه تجنب الكاميرات والتي ركزت على ابنه جونيور الذي عبر عن سعادته بالفوز.
وعلق رئيس الريال فلورنتينو بيريز:«المشجعون سعداء بالفوز وهناك الكثير منهم في السعودية، سعادتنا لا توصف. لعب الفريق بشكل مميز وسجل الكثير من الأهداف».
ورفض بيريز التعليق عند سؤاله عن صفقة مبابي نجم باريس سان جيرمان وقال:«هذا ليس يوم الحديث عن الموضوع، هذا يوم لتهنئة اللاعبين الذين لدينا وليس اللاعبين في أندية أخرى، لقد سجلنا 9 أهداف في مباراتين. فينيسيوس يتوهج في كل مباراة ولهذا هو واحد من أفضل اللاعبين في العالم. إنه شاب وسعيد وسيكون أفضل عاماً بعد عام».
وعن المدرب قال الرئيس:«هو مدرب يناسب جداً أسلوب الريال، لأنه يفهم كرة القدم بطريقة معينة وسلوكه دائماً مثالي».
