تزايدت المخاوف حول تطورات الحالة الصحية للأميرة كيت، أميرة ويلز وزوجة ولي العهد البريطاني الأمير وليام، بعد تردد أنباء عن حدوث «خطأ ما» بعد العملية الجراحية التي خضعت لها مؤخراً، وأعلنها قصر كنسينغتون في بيان.
ورغم طمأنة البيان الملكي حول صحة الأميرة كيت، فإن تقارير إعلامية كشفت عن حالة أميرة ويلز، مع تزايد المخاوف بشأن تعافيها.
وقالت الصحفية الشهيرة «كونشا كاليجا»: «لقد تحدثت إلى أحد المساعدين في القصر الملكي، وأكدوا لي أن شيئاً ما حدث خطأ في فترة ما بعد الجراحة. الوضع دقيق للغاية ولهذا السبب قرروا إرسال البيان»، وفقاً لصحيفة «ماركا».
وأضاف المصدر الموجود بالقصر: «آخر مرة رأيناها كانت في غداء عيد الميلاد، ومنذ ذلك الحين بدأت تشعر بالإعياء، وتم إدخال كيت إلى المستشفى في 28 ديسمبر، وبقيت في أيدي الأطباء لعدة أيام. أعتقد أن القصر سيصدر بياناً جديداً في الأيام القليلة المقبلة يشرح بشكل أفضل ما يحدث».
وتابعت «كونشا كاليجا»: «كانت العملية خطيرة في حد ذاتها، واستمرت عدة ساعات وبها خطر معين، وهو خطر لم يحدث على طاولة العمليات، ولكن في فترة ما بعد الجراحة». وكان بيان لقصر كنسينغتون، قد ذكر قبل أيام، أنه «تم إدخال أميرة ويلز إلى مستشفى لندن كلينيك لإجراء عملية جراحية مخطط لها في البطن».
وأضاف البيان الملكي: «كانت العملية الجراحية ناجحة، ومن المتوقع أن تبقى في المستشفى لمدة 10 إلى 14 يوماً قبل أن تعود إلى المنزل لمواصلة تعافيها. وبناءً على النصائح الطبية الحالية، فمن غير المرجح أن تعود إلى مهامها العامة إلا بعد عيد الفصح».
وتأتي تلك الجراحة في وقت تمر فيه العائلة المالكة البريطانية بوقت غير جيد من الناحية الصحية. إذ سيخضع ملك المملكة المتحدة تشارلز الثالث لعملية جراحية أيضاً لإزالة ورم حميد من البروستاتا.
ورغم طمأنة البيان الملكي حول صحة الأميرة كيت، فإن تقارير إعلامية كشفت عن حالة أميرة ويلز، مع تزايد المخاوف بشأن تعافيها.
وقالت الصحفية الشهيرة «كونشا كاليجا»: «لقد تحدثت إلى أحد المساعدين في القصر الملكي، وأكدوا لي أن شيئاً ما حدث خطأ في فترة ما بعد الجراحة. الوضع دقيق للغاية ولهذا السبب قرروا إرسال البيان»، وفقاً لصحيفة «ماركا».
وأضاف المصدر الموجود بالقصر: «آخر مرة رأيناها كانت في غداء عيد الميلاد، ومنذ ذلك الحين بدأت تشعر بالإعياء، وتم إدخال كيت إلى المستشفى في 28 ديسمبر، وبقيت في أيدي الأطباء لعدة أيام. أعتقد أن القصر سيصدر بياناً جديداً في الأيام القليلة المقبلة يشرح بشكل أفضل ما يحدث».
وتابعت «كونشا كاليجا»: «كانت العملية خطيرة في حد ذاتها، واستمرت عدة ساعات وبها خطر معين، وهو خطر لم يحدث على طاولة العمليات، ولكن في فترة ما بعد الجراحة». وكان بيان لقصر كنسينغتون، قد ذكر قبل أيام، أنه «تم إدخال أميرة ويلز إلى مستشفى لندن كلينيك لإجراء عملية جراحية مخطط لها في البطن».
وأضاف البيان الملكي: «كانت العملية الجراحية ناجحة، ومن المتوقع أن تبقى في المستشفى لمدة 10 إلى 14 يوماً قبل أن تعود إلى المنزل لمواصلة تعافيها. وبناءً على النصائح الطبية الحالية، فمن غير المرجح أن تعود إلى مهامها العامة إلا بعد عيد الفصح».
وتأتي تلك الجراحة في وقت تمر فيه العائلة المالكة البريطانية بوقت غير جيد من الناحية الصحية. إذ سيخضع ملك المملكة المتحدة تشارلز الثالث لعملية جراحية أيضاً لإزالة ورم حميد من البروستاتا.
