إعداد: محمد عزالدين
حذر بيتر رايت، محرر في شركة دي إم جي للإعلام، العامل في مجال صناعة الأخبار، أنه بإمكان مطوري برامج الذكاء الاصطناعي، تدمير المحتوى الإخباري الذي يدربون نماذجهم عليه، وتستخدمه المؤسسات الإعلامية والإخبارية، ما لم تدفع لهم أجوراً مجزية.
وقال بيتر رايت: «يشكل الذكاء الاصطناعي تهديداً لصناعة الأخبار، وذلك نظراً للطريقة التي تستخدم بها شركات تطوير الذكاء الاصطناعي البرامج التي ترى أنها توافق سياسة المؤسسات».
وأضاف، «أحذر أنه من دون مصادر إخبارية موثوقة يمكن الاعتماد عليها، فإن شركات الذكاء الاصطناعي التوليدي، ستنتهي بالاعتماد على خدمات الذكاء الاصطناعي الأخرى، لتلبية مطالب المستخدمين، الأمر الذي سيزيد من عدم دقة الأخبار، وتحيزها».
وتابع، «أدعو الجهات المسؤولة، إلى حماية حقوق الطبع والنشر لمنافذ الأخبار، وفرض عقوبات تلقائية على شركات الذكاء الاصطناعي، في حال استخدامهم للمحتوى الخاص بجهة ما دون تفويض بذلك».
حذر بيتر رايت، محرر في شركة دي إم جي للإعلام، العامل في مجال صناعة الأخبار، أنه بإمكان مطوري برامج الذكاء الاصطناعي، تدمير المحتوى الإخباري الذي يدربون نماذجهم عليه، وتستخدمه المؤسسات الإعلامية والإخبارية، ما لم تدفع لهم أجوراً مجزية.
وقال بيتر رايت: «يشكل الذكاء الاصطناعي تهديداً لصناعة الأخبار، وذلك نظراً للطريقة التي تستخدم بها شركات تطوير الذكاء الاصطناعي البرامج التي ترى أنها توافق سياسة المؤسسات».
وأضاف، «أحذر أنه من دون مصادر إخبارية موثوقة يمكن الاعتماد عليها، فإن شركات الذكاء الاصطناعي التوليدي، ستنتهي بالاعتماد على خدمات الذكاء الاصطناعي الأخرى، لتلبية مطالب المستخدمين، الأمر الذي سيزيد من عدم دقة الأخبار، وتحيزها».
وتابع، «أدعو الجهات المسؤولة، إلى حماية حقوق الطبع والنشر لمنافذ الأخبار، وفرض عقوبات تلقائية على شركات الذكاء الاصطناعي، في حال استخدامهم للمحتوى الخاص بجهة ما دون تفويض بذلك».