يحل ليفربول المتصدر ضيفاً على نوتنغهام فوريست المهدّد بالهبوط السبت في المرحلة 27 من الدوري الإنجليزي، في مباراة قد تشهد مشاركة جديدة للأطفال في صفوف«الريدز».
وأطلقت تسمية«أطفال ليفربول»، بعدما أشرك الألماني يورغن كلوب في المباريات الأخيرة عدد كبير من اللاعبين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين الـ16 عاماً والـ19 عاماً، وذلك لمواجهة النقص الحاد في صفوفه بسبب الإصابات.
ورغم الإصابات التي أمطرت صفوفه، لا يزال ليفربول قادراً على تحقيق الانتصارات والاحتفاظ بالصدارة.
سجّل الويلزي اليافع لويس كوماس (18 عاماً) في أولى مبارياته مع «الريدز» وأضاف اليافع الآخر جايدن دانس ثنائية خلال الفوز على ساوثمبتون 3-0 على ملعب أنفيلد منتصف الأسبوع في مسابقة الكأس.
جاء الفوز بعد أيام قليلة، من احراز ليفربول لقب كأس الرابطة على تشيلسي في نهاية الشوط الثاني الإضافي، من رأسية لقلب دفاعه الهولندي فيرجيل فان دايك.
ويحلم مشجعو ليفربول بموسم مكتمل قد ينتهي برباعية تاريخية، تكون مسك ختام مشوار مدربه الألماني يورغن كلوب.
قال كلوب الذي سيرحل في نهاية الموسم ان فريقه يجني ثمار أسلوب معتمد في النادي «هذا مميّز.. وهو غريب بالنسبة لي أيضاً.. لم يسبق لي أن لعبت مع هذا العدد من اليافعين وتمكنت من تحقيق الفوز. بصراحة، هذه تجربة لافتة حقاً».
وأطلقت تسمية«أطفال ليفربول»، بعدما أشرك الألماني يورغن كلوب في المباريات الأخيرة عدد كبير من اللاعبين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين الـ16 عاماً والـ19 عاماً، وذلك لمواجهة النقص الحاد في صفوفه بسبب الإصابات.
ورغم الإصابات التي أمطرت صفوفه، لا يزال ليفربول قادراً على تحقيق الانتصارات والاحتفاظ بالصدارة.
سجّل الويلزي اليافع لويس كوماس (18 عاماً) في أولى مبارياته مع «الريدز» وأضاف اليافع الآخر جايدن دانس ثنائية خلال الفوز على ساوثمبتون 3-0 على ملعب أنفيلد منتصف الأسبوع في مسابقة الكأس.
جاء الفوز بعد أيام قليلة، من احراز ليفربول لقب كأس الرابطة على تشيلسي في نهاية الشوط الثاني الإضافي، من رأسية لقلب دفاعه الهولندي فيرجيل فان دايك.
ويحلم مشجعو ليفربول بموسم مكتمل قد ينتهي برباعية تاريخية، تكون مسك ختام مشوار مدربه الألماني يورغن كلوب.
قال كلوب الذي سيرحل في نهاية الموسم ان فريقه يجني ثمار أسلوب معتمد في النادي «هذا مميّز.. وهو غريب بالنسبة لي أيضاً.. لم يسبق لي أن لعبت مع هذا العدد من اليافعين وتمكنت من تحقيق الفوز. بصراحة، هذه تجربة لافتة حقاً».