متابعة: ضمياء فالح
كشف تقرير عن عمل النجم الويلزي السابق ريان جيجيز سراً في كرة القدم منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي مع نادي سالفورد سيتي، المنافس بالدرجة الثانية في إنجلترا، لكنه لم يكشف عن عمله كمدير كرة إلا في نهاية فبراير الماضي، بعد تبرئته من قضية العنف المنزلي بحق خطيبته السابقة كيت جريفيل. ويمتلك نجم مانشستر يونايتد السابق 10 في المئة من أسهم النادي أسوة بأعضاء صف 92 المكون من فيل نيفيل وجاري نيفيل وديفيد بيكهام ونيكي بات وبول سكولز، ويمتلك بقية الأسهم (40 في المئة) رجل الأعمال السنغافوري بيتر ليم.
وحل نيكي بات في منصب المدير التنفيذي بدلاً من جاري نيفيل لإنعاش الفريق صاحب المركز الـ20 في الدرجة الثانية بفارق 8 نقاط عن المتذيل كولشستر.
العمل الإداري ليس طموح مدرب ويلز السابق، فقد اعترف أن المباريات الأربع التي تولى فيها تدريب مانشستر يونايتد كمدرب مؤقت بعد إقالة ديفيد مويز أشعلت طموحه، وأضاف: «فزت بمباراتين وتعادلت بواحدة وخسرت واحدة، لكن المباراة التي خسرتها هي التي جعلتني أرغب في التدريب. لا أقول إنني استمتعت بالخسارة، لكن قلت في نفسي: «إن لم تقدم أداء تخرج من الفريق، عرفت حينها قطعاً أنني أريد أن أكون مدرباً».
في المقابل، يدرك جيجز جيداً أن عمله تحت الأضواء في مهنة التدريب سيكون صعباً إن لم يكن مستحيلاً بعد فضيحة علاقته بزوجة شقيقه رودري على مدى 8 سنوات، وقال رودري في مقابلة مؤخراً: «كل ما حاولت فعله أن أكون زوجاً وأباً جيداً، فيما كان يحاول تضخيم نفسه وهو ليس سوى أحمق. يعتقدون أن ما أقوله لبيع القصص فقط، لو كنت أريد بيع قصص لرويت الكثير منها تدفنه حياً. حصل ما حصل قبل 27 عاماً ولست حاقداً عليه، لكن عليه أن يحذر لأنني أستطيع وغيري كثيرون إيذاءه. لا يمكنك أن تتظاهر بأنك شخص لطيف وبريء».
كشف تقرير عن عمل النجم الويلزي السابق ريان جيجيز سراً في كرة القدم منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي مع نادي سالفورد سيتي، المنافس بالدرجة الثانية في إنجلترا، لكنه لم يكشف عن عمله كمدير كرة إلا في نهاية فبراير الماضي، بعد تبرئته من قضية العنف المنزلي بحق خطيبته السابقة كيت جريفيل. ويمتلك نجم مانشستر يونايتد السابق 10 في المئة من أسهم النادي أسوة بأعضاء صف 92 المكون من فيل نيفيل وجاري نيفيل وديفيد بيكهام ونيكي بات وبول سكولز، ويمتلك بقية الأسهم (40 في المئة) رجل الأعمال السنغافوري بيتر ليم.
وحل نيكي بات في منصب المدير التنفيذي بدلاً من جاري نيفيل لإنعاش الفريق صاحب المركز الـ20 في الدرجة الثانية بفارق 8 نقاط عن المتذيل كولشستر.
العمل الإداري ليس طموح مدرب ويلز السابق، فقد اعترف أن المباريات الأربع التي تولى فيها تدريب مانشستر يونايتد كمدرب مؤقت بعد إقالة ديفيد مويز أشعلت طموحه، وأضاف: «فزت بمباراتين وتعادلت بواحدة وخسرت واحدة، لكن المباراة التي خسرتها هي التي جعلتني أرغب في التدريب. لا أقول إنني استمتعت بالخسارة، لكن قلت في نفسي: «إن لم تقدم أداء تخرج من الفريق، عرفت حينها قطعاً أنني أريد أن أكون مدرباً».
في المقابل، يدرك جيجز جيداً أن عمله تحت الأضواء في مهنة التدريب سيكون صعباً إن لم يكن مستحيلاً بعد فضيحة علاقته بزوجة شقيقه رودري على مدى 8 سنوات، وقال رودري في مقابلة مؤخراً: «كل ما حاولت فعله أن أكون زوجاً وأباً جيداً، فيما كان يحاول تضخيم نفسه وهو ليس سوى أحمق. يعتقدون أن ما أقوله لبيع القصص فقط، لو كنت أريد بيع قصص لرويت الكثير منها تدفنه حياً. حصل ما حصل قبل 27 عاماً ولست حاقداً عليه، لكن عليه أن يحذر لأنني أستطيع وغيري كثيرون إيذاءه. لا يمكنك أن تتظاهر بأنك شخص لطيف وبريء».
