دبي: حازم حلمي
قال خبراء في قطاع التأمين إن منخفض «الهدير» الأخير، ساهم بشكل كبير في زيادة الإقبال على شراء وثائق التأمين الشامل على حساب الوثائق «ضد الغير».
وأوضحوا أن حملة وثائق التأمين «ضد الغير»، تخلوا عنها قبل انتهاء مدتها، فيما يعرف بكسر الوثيقة لصالح التأمين الشامل، لأهمية الأخير، بعد الضرر الكبير الذي وقع على المستهلكين بعد غرق مركباتهم. وقال متعاملون تعرضت مركباتهم للغرق، إنهم يفضلون التأمين الشامل بعد حالة الغرق الكبيرة التي تعرضت لها المركبات بالدولة، حيث قاموا بكسر وثائق التأمين ضد الغير ليشتروا (الشامل)، لأنه يقوم بتغطية الكوارث الطبيعية والعواصف والأضرار الأخرى.
وأكد كبوش، أن التأمين الشامل يغطي جميع قطع غيار المركبات، شرط أن تكون تضررت جراء حادث غير متوقع، وليس عند استهلاك المركبة والقطع والذي يحصل على مر الزمن. وبحسب كبوش، فإنه يشترط أن تكون القطع المستبدلة للمركبة جديدة في بعض القطع الميكانيكية، والتي تكون بالأصل مذكورة في الوثيقة الموحدة مسبقاً، كما ينبغي استبدال القطع بجديدة عند عدم توفر المستعملة منها، أو عند رغبة العميل باستبدالها بأخرى جديدة، شرط أن يقوم بدفع نسبة معينة، وذلك لتحسين حالة المركبة بعد الحادث.
وأضاف: «أنصح المستهلكين، وبعد الكوارث الطبيعية التي تعرضت لها الدولة، إلى ضرورة التوجه إلى التأمين الشامل، من أجل حماية المركبات والممتلكات من الأضرار، التي قد تقع عليها مستقبلاً، لأن الشامل يتكفل بتصليح الأعطال، والتعويض المالي في حال كان تقرير الحادث يبين أن السيارة لا تصلح للقيادة بعد حالة الغرق أو الحادث التي تعرضت له».
واتفق معه أحمد المغربي الذي قال: «إن التأمين الشامل يعتبر طوق نجاة لجميع ملاك المركبات، سواء تضررت مركباتهم من حوادث الغرق أو حوادث الاصطدام».
قال خبراء في قطاع التأمين إن منخفض «الهدير» الأخير، ساهم بشكل كبير في زيادة الإقبال على شراء وثائق التأمين الشامل على حساب الوثائق «ضد الغير».
وأوضحوا أن حملة وثائق التأمين «ضد الغير»، تخلوا عنها قبل انتهاء مدتها، فيما يعرف بكسر الوثيقة لصالح التأمين الشامل، لأهمية الأخير، بعد الضرر الكبير الذي وقع على المستهلكين بعد غرق مركباتهم. وقال متعاملون تعرضت مركباتهم للغرق، إنهم يفضلون التأمين الشامل بعد حالة الغرق الكبيرة التي تعرضت لها المركبات بالدولة، حيث قاموا بكسر وثائق التأمين ضد الغير ليشتروا (الشامل)، لأنه يقوم بتغطية الكوارث الطبيعية والعواصف والأضرار الأخرى.
- زيادة الوعي
وأكد كبوش، أن التأمين الشامل يغطي جميع قطع غيار المركبات، شرط أن تكون تضررت جراء حادث غير متوقع، وليس عند استهلاك المركبة والقطع والذي يحصل على مر الزمن. وبحسب كبوش، فإنه يشترط أن تكون القطع المستبدلة للمركبة جديدة في بعض القطع الميكانيكية، والتي تكون بالأصل مذكورة في الوثيقة الموحدة مسبقاً، كما ينبغي استبدال القطع بجديدة عند عدم توفر المستعملة منها، أو عند رغبة العميل باستبدالها بأخرى جديدة، شرط أن يقوم بدفع نسبة معينة، وذلك لتحسين حالة المركبة بعد الحادث.
- التوجه إلى الشامل
وأضاف: «أنصح المستهلكين، وبعد الكوارث الطبيعية التي تعرضت لها الدولة، إلى ضرورة التوجه إلى التأمين الشامل، من أجل حماية المركبات والممتلكات من الأضرار، التي قد تقع عليها مستقبلاً، لأن الشامل يتكفل بتصليح الأعطال، والتعويض المالي في حال كان تقرير الحادث يبين أن السيارة لا تصلح للقيادة بعد حالة الغرق أو الحادث التي تعرضت له».
- ارتفاع الطلب
- كسر التأمين
واتفق معه أحمد المغربي الذي قال: «إن التأمين الشامل يعتبر طوق نجاة لجميع ملاك المركبات، سواء تضررت مركباتهم من حوادث الغرق أو حوادث الاصطدام».