حرصت مؤسسة «تحقيق أمنية» على إسعاد قلب الطفلة سلامة، (7 سنوات)، وتحقيق أمنيتها في الحصول على ألعاب الحديقة داخل منزل عائلتها.
وسارعت المؤسسة إلى تحويل رغبة سلامة إلى مُفاجأة سعيدة، حيث تمّ تركيب وحدة ألعاب الحديقة في المنزل عند وجودها في المدرسة. وعند عودتها، كانت ملامح السعادة والفرح التي ارتسمت على وجهها لا تُقدّر بثمن، حيث سارعت إلى دعوة إخوتها لمُشاركتها مُتعة اللعب والمرح.
وشكر هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة، الشخصيات المُجتمعية التي تُسارع إلى الالتزام بمسؤولياتها المُجتمعية في دعم المجتمع المحلي، وإبراز قيم الخير والعطاء التي تتميّز بها الإمارات، والتي تُسهم في إنجاز استراتيجية المؤسسة الإنسانية النبيلة، وتحقيق أمنيات الأطفال المرضى من ذوي الأمراض المُستعصية.
وقال: «الأمنية ليست مُجرد هدية أو لُعبة نُقدّمها لأطفالنا، إنها عالم خيالي من الفرح والسعادة يحمل في داخله الكثير من الدعم النفسي للطفل المريض، ليُساعده بالتالي على رؤية الجانب المُشرق من الحياة. ونتطلّع إلى أن تحفل حياة جميع أطفالنا بالأمل والسعادة التفاؤل».
وشكرت سلامة، المؤسسة، وقالت: «لقد تحقّقت أمنيتي، وأصبحت الآن أملك ملاذاً رائعاً للمغامرة والسعادة، سوف يحمل لي ذكريات الفرح واللعب المُمتع مع إخوتي».
وسارعت المؤسسة إلى تحويل رغبة سلامة إلى مُفاجأة سعيدة، حيث تمّ تركيب وحدة ألعاب الحديقة في المنزل عند وجودها في المدرسة. وعند عودتها، كانت ملامح السعادة والفرح التي ارتسمت على وجهها لا تُقدّر بثمن، حيث سارعت إلى دعوة إخوتها لمُشاركتها مُتعة اللعب والمرح.
وشكر هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة، الشخصيات المُجتمعية التي تُسارع إلى الالتزام بمسؤولياتها المُجتمعية في دعم المجتمع المحلي، وإبراز قيم الخير والعطاء التي تتميّز بها الإمارات، والتي تُسهم في إنجاز استراتيجية المؤسسة الإنسانية النبيلة، وتحقيق أمنيات الأطفال المرضى من ذوي الأمراض المُستعصية.
وقال: «الأمنية ليست مُجرد هدية أو لُعبة نُقدّمها لأطفالنا، إنها عالم خيالي من الفرح والسعادة يحمل في داخله الكثير من الدعم النفسي للطفل المريض، ليُساعده بالتالي على رؤية الجانب المُشرق من الحياة. ونتطلّع إلى أن تحفل حياة جميع أطفالنا بالأمل والسعادة التفاؤل».
وشكرت سلامة، المؤسسة، وقالت: «لقد تحقّقت أمنيتي، وأصبحت الآن أملك ملاذاً رائعاً للمغامرة والسعادة، سوف يحمل لي ذكريات الفرح واللعب المُمتع مع إخوتي».