الخليج - وكالات
تظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين في الشوارع، مساء السبت، دعماً للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس لإطلاق سراح الرهائن، داعين الحكومة إلى قبول المقترح الذي طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، وقبلت به إسرائيل.
وكانت التظاهرة هي الأحدث بعد تظاهرات أسبوعية مشابهة خلال الأشهر القليلة الماضية في الوقت الذي يطالب فيه أهالي الرهائن بالتوصل إلى اتفاق مع «حماس»، فضلاً عن توجيه الانتقادات للحكومة الإسرائيلية.
وفي وسط تل أبيب، قال المنظمون إن 120 ألف متظاهر قاموا بمسيرة السبت، مطالبين بانتخابات جديدة ويهتفون بأن وقت الائتلاف الحكومي الحالي قد انتهى، وفقاً لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
كما انتقد العديد من المتظاهرين القيادة الإسرائيلية لعدم قيامها بما يكفي من أجل إطلاق سراح هؤلاء الذين احتجزتهم حماس في 7 أكتوبر.
ونقلت «تايمز أوف إسرائيل» عن امرأة ابنها محتجز في قطاع غزة، وقالت: كلمة بايدن قدمت أملاً حقيقياً للمرة الأولى بعد فترة مطولة من اليأس.
وذكرت أن بايدن قد ألقى كلمة علنية، الجمعة، وهو على علم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يمكن أن يرفض الاتفاق. وتابعت أن «بايدن أراد أن يعرف الجمهور ما هو مطروح بالفعل على الطاولة»، مشيرة إلى أنها تشعر بالقلق، لأن نتنياهو لم يوافق بعد على الصفقة علناً.
وقال نتنياهو مجدداً إن شروطه لإنهاء الحرب لم تتغير، مكرراً أن من الشروط الأساسية لتحقيق ذلك هي: «تدمير قيادة حماس وقدراتها العسكرية، وإعادة جميع المحتجزين»، بحسب بيان صدر عن مكتبه السبت.
ومن جانبها، تصر «حماس» على إنهاء الحرب قبل قيامها بإطلاق سراح المزيد من المحتجزين.
تظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين في الشوارع، مساء السبت، دعماً للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس لإطلاق سراح الرهائن، داعين الحكومة إلى قبول المقترح الذي طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، وقبلت به إسرائيل.
وكانت التظاهرة هي الأحدث بعد تظاهرات أسبوعية مشابهة خلال الأشهر القليلة الماضية في الوقت الذي يطالب فيه أهالي الرهائن بالتوصل إلى اتفاق مع «حماس»، فضلاً عن توجيه الانتقادات للحكومة الإسرائيلية.
وفي وسط تل أبيب، قال المنظمون إن 120 ألف متظاهر قاموا بمسيرة السبت، مطالبين بانتخابات جديدة ويهتفون بأن وقت الائتلاف الحكومي الحالي قد انتهى، وفقاً لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
كما انتقد العديد من المتظاهرين القيادة الإسرائيلية لعدم قيامها بما يكفي من أجل إطلاق سراح هؤلاء الذين احتجزتهم حماس في 7 أكتوبر.
ونقلت «تايمز أوف إسرائيل» عن امرأة ابنها محتجز في قطاع غزة، وقالت: كلمة بايدن قدمت أملاً حقيقياً للمرة الأولى بعد فترة مطولة من اليأس.
وذكرت أن بايدن قد ألقى كلمة علنية، الجمعة، وهو على علم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يمكن أن يرفض الاتفاق. وتابعت أن «بايدن أراد أن يعرف الجمهور ما هو مطروح بالفعل على الطاولة»، مشيرة إلى أنها تشعر بالقلق، لأن نتنياهو لم يوافق بعد على الصفقة علناً.
وقال نتنياهو مجدداً إن شروطه لإنهاء الحرب لم تتغير، مكرراً أن من الشروط الأساسية لتحقيق ذلك هي: «تدمير قيادة حماس وقدراتها العسكرية، وإعادة جميع المحتجزين»، بحسب بيان صدر عن مكتبه السبت.
ومن جانبها، تصر «حماس» على إنهاء الحرب قبل قيامها بإطلاق سراح المزيد من المحتجزين.
