القاهرة:«الخليج»
يعرض متحف الشرطة القومي، مسدس إنقاذ أثرياً استخدم في مساعدة وإنقاذ السفن التي تتعرض للغرق، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للبحارة.
وقال المتحف إن السفن كانت تتعرض للغرق، ولا يجد البحارة من يساعدهم، ما كان يؤدى إلى فقدان كثير من الأرواح والممتلكات، قبل اختراع وسائل الاتصال الحديثة، فكان لهذا المسدس دور مهم في عمليات الإنقاذ.
وأوضح المتحف أن العلماء توصلوا آنذاك إلى إطلاق مقذوف من المسدس متصل به مظلة صغيرة بواسطة حبل، حيث تبقى المظلة في السماء فترة من الوقت قبل سقوطها في البحر، فيلاحظها المراقب الموجود على الشاطئ أو السفن المارة بالمنطقة، فيعملون على إنقاذه السفينة والبحارة.
يعرض متحف الشرطة القومي، مسدس إنقاذ أثرياً استخدم في مساعدة وإنقاذ السفن التي تتعرض للغرق، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للبحارة.
وقال المتحف إن السفن كانت تتعرض للغرق، ولا يجد البحارة من يساعدهم، ما كان يؤدى إلى فقدان كثير من الأرواح والممتلكات، قبل اختراع وسائل الاتصال الحديثة، فكان لهذا المسدس دور مهم في عمليات الإنقاذ.
وأوضح المتحف أن العلماء توصلوا آنذاك إلى إطلاق مقذوف من المسدس متصل به مظلة صغيرة بواسطة حبل، حيث تبقى المظلة في السماء فترة من الوقت قبل سقوطها في البحر، فيلاحظها المراقب الموجود على الشاطئ أو السفن المارة بالمنطقة، فيعملون على إنقاذه السفينة والبحارة.
