دبي:
«الخليج»
أعلن «مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال»، إطلاق برنامج علاجي فريد قائم على على أسس العلاج التفاعلي بين الأطفال والحيوان، بالتعاون مع «ريدينج دوجز»، البرنامج التابع لمنظمة «ذا أنيمال آيجنسي» التي تتخذ من الإمارات مقراً.
ويقدم البرنامج، الممتد ثلاثة أشهر، جلسات علاج تفاعلي بين الإنسان والكلاب، مع كلاب مدربة بشكلٍ خاص، لعدد من الأطفال الخاضعين للعلاج في المستشفى.
ويعتمد أسس العلاج التفاعلي بين الإنسان والحيوان التي أثبتت قدرتها على تخفيف التوتر والاكتئاب، بزيادة مستويات المواد الكيميائية التي تمنح المشاعر الإيجابية، وخاصة السيروتونين والأوكسيتوسين والدوبامين، فضلاً عن تعزيز مشاعر الاسترخاء والثقة والتعاطف والحسّ القيادي.
وقال الدكتور محمد العوضي، المدير التنفيذي للعمليات في المستشفى «تعمل فرق المستشفى ذات الخبرات العالمية والمؤلفة من أبرز الخبراء في الرعاية الطبية وأطباء الأطفال، على إرساء معايير جديدة للتميز في طب الأطفال محلياً وإقليمياً. ويجمع مستشفانا بين التقنيات والتصاميم الذكية الهادفة إلى تعزيز رعاية المرضى وتحقيق أفضل النتائج. وتأتي شراكتنا المبتكرة مع «ريدينج دوجز» لتعزيز مساعينا في هذا الإطار».
«سعدنا بنجاح الجلسة الأولى التي لاقت استحسان الأطفال والأهالي وطاقم العمل، ونتطلع لمواصلة تقديم الدعم ببرامج علاجية رائدة وشاملة».
فيما قالت كارالين طومسون، مؤسسة «ذا أنيمال آيجنسي»: «يعتمد العلاج بمساعدة الحيوانات على منح المرضى تفاعلاً إيجابياً بين الإنسان والحيوان وسط أجواءٍ سريرية، بما يقدّم دعماً عاطفياً في مرحلة صعبةٍ لهم. ويشكّل الرابط بين الإنسان والحيوان فائدةً متبادلة، بما يحفّز حالةً إيجابية من الصحة والعافية لكلٍ منهما أثبت تأثيرها بالبحث والتجربة».
«الخليج»
أعلن «مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال»، إطلاق برنامج علاجي فريد قائم على على أسس العلاج التفاعلي بين الأطفال والحيوان، بالتعاون مع «ريدينج دوجز»، البرنامج التابع لمنظمة «ذا أنيمال آيجنسي» التي تتخذ من الإمارات مقراً.
ويقدم البرنامج، الممتد ثلاثة أشهر، جلسات علاج تفاعلي بين الإنسان والكلاب، مع كلاب مدربة بشكلٍ خاص، لعدد من الأطفال الخاضعين للعلاج في المستشفى.
ويعتمد أسس العلاج التفاعلي بين الإنسان والحيوان التي أثبتت قدرتها على تخفيف التوتر والاكتئاب، بزيادة مستويات المواد الكيميائية التي تمنح المشاعر الإيجابية، وخاصة السيروتونين والأوكسيتوسين والدوبامين، فضلاً عن تعزيز مشاعر الاسترخاء والثقة والتعاطف والحسّ القيادي.
وقال الدكتور محمد العوضي، المدير التنفيذي للعمليات في المستشفى «تعمل فرق المستشفى ذات الخبرات العالمية والمؤلفة من أبرز الخبراء في الرعاية الطبية وأطباء الأطفال، على إرساء معايير جديدة للتميز في طب الأطفال محلياً وإقليمياً. ويجمع مستشفانا بين التقنيات والتصاميم الذكية الهادفة إلى تعزيز رعاية المرضى وتحقيق أفضل النتائج. وتأتي شراكتنا المبتكرة مع «ريدينج دوجز» لتعزيز مساعينا في هذا الإطار».
«سعدنا بنجاح الجلسة الأولى التي لاقت استحسان الأطفال والأهالي وطاقم العمل، ونتطلع لمواصلة تقديم الدعم ببرامج علاجية رائدة وشاملة».
فيما قالت كارالين طومسون، مؤسسة «ذا أنيمال آيجنسي»: «يعتمد العلاج بمساعدة الحيوانات على منح المرضى تفاعلاً إيجابياً بين الإنسان والحيوان وسط أجواءٍ سريرية، بما يقدّم دعماً عاطفياً في مرحلة صعبةٍ لهم. ويشكّل الرابط بين الإنسان والحيوان فائدةً متبادلة، بما يحفّز حالةً إيجابية من الصحة والعافية لكلٍ منهما أثبت تأثيرها بالبحث والتجربة».
