رأس الخيمة: «الخليج»
أعلنت «جائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم»، في دورتها الحادية والعشرين، فتح باب التسجيل والمشاركة في مسابقاتها المتنوعة، والمتاحة لمختلف شرائح المجتمع، بحسب شروطها المحددة. ويستمر استقبال طلبات التسجيل شهرين، ابتداء من أول أغسطس ولغاية نهاية سبتمبر.
وثمّن أحمد محمد الشحي، المدير العام للمؤسسة، الإقبال الكبير منذ اليوم الأول للتسجيل، الذي عكس الحرص الشديد والاهتمام المجتمعي بهذه المسابقة القرآنية الرائدة. مشيداً بفريق العمل الذي يتابع طلبات التسجيل ويتعامل معها وفق الآليات المحددة، واستقبال استفسارات المهتمين والراغبين في التنافس في هذه الدورة المباركة. مبيناً ما تحظى به الجائزة من دعم القيادة الحكيمة، التي ترعى باستمرار المسابقات القرآنية وتذلل كل السبل لإنجاحها. متمنياً التوفيق والسداد لكل المشاركين من الذكور والإناث.
وأشار الدكتور أحمد سبيعان، الأمين العام للجائزة رئيس اللجنة العليا المنظمة، إلى تحقيقها مزيداً من التميز والتألق هذه السنة، ومن مظاهر ذلك الانتقال إلى التحول الرقمي، وإتاحة فرصة التسجيل الذكي أمام الجميع، عبر الموقع الإلكتروني للمؤسسة، لأول مرة في تاريخ الجائزة، ما يسهل على الجميع التسجيل السهل والسلس، عبر أي جهاز ذكي في متناول أيديهم.
وأكد تنوع مسابقات الجائزة، ومنها المسابقة العامة للقرآن الكريم للذكور والإناث. والنسائية بفرعيها «الدرر المكنونة» و«كبار المواطنات». وأئمة ومؤذني المساجد والمحفظين. والقرآن الكريم للمحفظات. وأصحاب الهمم بفروعها. ونزلاء المؤسسات العقابية والاصلاحية. والمسلمين الجدد بفروعها. والحديث الشريف والسنة النبوية بفروعها «منابر الحكمة» حفظ 70 حديثاً. و«فتيان الهدى» حفظ 50 حديثاً و«براعم الإيمان» حفظ 30 حديثاً. و«ومضات من الإمارات». داعياً الجمهور إلى المشاركة في هذه المسابقات، ليحصدوا المراكز الأولى ويفوزوا بالجوائز النقدية القيّمة التي رصدت للفائزين. متوجهاً بالشكر الجزيل إلى القيادة الحكيمة على دعمها المستمر للجائزة ورعايتها الكريمة لها.
أعلنت «جائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم»، في دورتها الحادية والعشرين، فتح باب التسجيل والمشاركة في مسابقاتها المتنوعة، والمتاحة لمختلف شرائح المجتمع، بحسب شروطها المحددة. ويستمر استقبال طلبات التسجيل شهرين، ابتداء من أول أغسطس ولغاية نهاية سبتمبر.
وثمّن أحمد محمد الشحي، المدير العام للمؤسسة، الإقبال الكبير منذ اليوم الأول للتسجيل، الذي عكس الحرص الشديد والاهتمام المجتمعي بهذه المسابقة القرآنية الرائدة. مشيداً بفريق العمل الذي يتابع طلبات التسجيل ويتعامل معها وفق الآليات المحددة، واستقبال استفسارات المهتمين والراغبين في التنافس في هذه الدورة المباركة. مبيناً ما تحظى به الجائزة من دعم القيادة الحكيمة، التي ترعى باستمرار المسابقات القرآنية وتذلل كل السبل لإنجاحها. متمنياً التوفيق والسداد لكل المشاركين من الذكور والإناث.
وأشار الدكتور أحمد سبيعان، الأمين العام للجائزة رئيس اللجنة العليا المنظمة، إلى تحقيقها مزيداً من التميز والتألق هذه السنة، ومن مظاهر ذلك الانتقال إلى التحول الرقمي، وإتاحة فرصة التسجيل الذكي أمام الجميع، عبر الموقع الإلكتروني للمؤسسة، لأول مرة في تاريخ الجائزة، ما يسهل على الجميع التسجيل السهل والسلس، عبر أي جهاز ذكي في متناول أيديهم.
وأكد تنوع مسابقات الجائزة، ومنها المسابقة العامة للقرآن الكريم للذكور والإناث. والنسائية بفرعيها «الدرر المكنونة» و«كبار المواطنات». وأئمة ومؤذني المساجد والمحفظين. والقرآن الكريم للمحفظات. وأصحاب الهمم بفروعها. ونزلاء المؤسسات العقابية والاصلاحية. والمسلمين الجدد بفروعها. والحديث الشريف والسنة النبوية بفروعها «منابر الحكمة» حفظ 70 حديثاً. و«فتيان الهدى» حفظ 50 حديثاً و«براعم الإيمان» حفظ 30 حديثاً. و«ومضات من الإمارات». داعياً الجمهور إلى المشاركة في هذه المسابقات، ليحصدوا المراكز الأولى ويفوزوا بالجوائز النقدية القيّمة التي رصدت للفائزين. متوجهاً بالشكر الجزيل إلى القيادة الحكيمة على دعمها المستمر للجائزة ورعايتها الكريمة لها.
