أبوظبي: «الخليج»
أصدرت حصة بنت عيسى بوحميد وزيرة تنمية المجتمع، 36 قراراً في شان إشهار وتعديل مسميات جمعيات ذات نفع عام، وحل وتصفية مؤسسة حلقة الأمل؛ وذلك خلال الشهور الماضية، ونشرت في العدد الأخير من الجريدة الرسمية.
فقد أصدرت قراراً بإشهار «جمعية الروبوتات والأتمتة» جمعية ذات نفع عام، ويكون مقرها الرئيسي إمارة دبي، ودائرة نشاطها الإمارات، ومن أهدافها نشر علوم الروبوتات والأتمتة في الدولة، ودعم خبراء الدولة في مجال الربوتات والأتمتة، وتنظيم دورات تعليمية في مجال الربوتات والأتمتة، ودعم أفكار ناشئة في مجال الربوتات والأتمتة.
كما أصدرت قرارات بإشهار «جمعية المرأة سند للوطن» جمعية ذات نفع عام، ومقرها الرئيسي في إمارة أبوظبي، ودائرة نشاطها دولة الإمارات، ومن أهدافها توعية المرأة بالاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة، وتمكين المرأة الإماراتية، وتعزيز مكانتها في كافة المجالات.
وأصدرت قراراً بإشهار «مؤسسة أحمد بن خليفة السويدي الخيرية» جمعية ذات نفع عام، ومقرها إمارة أبوظبي، ودائرة نشاطها دولة الإمارات، ومن أهدافها إنشاء والمساهمة في بناء المساجد والمراكز الثقافية والإسلامية ومراكز البحوث الإسلامية والمؤسسات التي تهتم بتنمية الوعي بالتراث الإسلامي والحضارة الإسلامية، ودورها في تطوير الحضارة الإنسانية؛ وذلك بعد موافقة الجهات المختصة، والمساهمة في تأسيس ودعم المؤسسات التعليمية وكذلك تأسيس ودعم المستشفيات والمراكز الطبية ومراكز التأهيل وتوفير المساعدات الطبية والعلاجية للمحتاجين، والمساهمة في تأسيس ودعم المشروعات السكنية ذات الطابع الخيري ودور الأيتام وكبار المواطنين ودور حضانة الأطفال ومراكز العناية لأصحاب الهمم.
وأصدرت قراراً بشان إشهار «نادي الصداقة الإماراتي الفلسطيني» جمعية ذات نفع عام، مقرها إمارة أبوظبي، ومن أهدافها المساهمة بالمحافظة على العلاقة التاريخية المميزة بين الشعبين الإماراتي والفلسطيني، والعمل على تحصين هذه العلاقة لكي تبقى في أعلى درجات التآخي والتعاون، والعمل على توطيد الصداقة بين الشعبين الإماراتي والفلسطيني من خلال مباشرة نشاطات اجتماعية وثقافية وإنسانية، والمساهمة بتنمية العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعلمية بين الإمارات وفلسطين، والمساهمة بتعزيز دور الجالية الفلسطينية الإيجابي في الإمارات، ودعم الأفكار المبدعة والابتكارات.
