دبي : «الخليج»
اعتمدت «جمعية الإمارات لرعاية الموهوبين» استراتيجيتها المستقبلية الجديدة للموهوبين في الدولة، وحددت أهدافها ورؤيتها ورسالتها وقيمها، لتواكب تطلعات القيادة الجديدة لدولة الإمارات، ومئوية الإمارات 2071، وفق المؤشرات المبنية على عدد من السياسات والمعايير ومجالات الموهبة وكيفية رعايتها، بالتنسيق مع الجهات المعنية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقد برئاسة الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، وضم رؤساء جلسة العصف الذهني التي عقدت بنادي ضباط شرطة دبي أخيراً، بمشاركة نخبة من المخططين الاستراتيجيين الإماراتيين والمختصين والموهوبين، وأعضاء مجلس الإدارة، لوضع تصور للاستراتيجية الجديدة للجمعية، وتبادل وجهات النظر لتقديم أفكار ومقترحات إبداعية عن أفضل الممارسات في رعاية الموهوبين واحتضانهم، لتحقيق نقلة نوعية في هذا المجال.
وجاء في الرؤية الجديدة بأن تكون الجمعية رائدة في اكتشاف الموهوبين وإثراء قدراتهم، لتمكينهم في صناعة التكنولوجيا المتقدمة. أما الرسالة فتنصّ على تهيئة أجيال متمكنة في صناعة التكنولوجيا المتقدمة لاقتصاد مستدام، وتكون القيم هي: الولاء والأمانة الفكرية والنزاهة والإصرار والتحدي.
وتتمثل الأهداف الجديدة في أربعة محاور، هي: اكتشاف الموهوبين، وإثراء قدراتهم، وتمكينهم، وتعزيز شغفهم.
أما المؤشرات الجديدة فكانت ألا يقل عدد الموهوبين المكتَشفين عن 20 سنويّاً، وألا تقل نسبة إثرائهم، في مختلف المجالات عن 75%. وتمكينهم بالتنسيق مع الجهات التدريبية والتعليمية والبحثية وذات العلاقة، لتحقيق الهدف المنشود، والقيام بالأنشطة والفعاليات والمبادرات لتعزيز شغفهم.
وتناول الاجتماع الذي عقد بقاعة السلام في مكتب نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، استعراض المقترحات والآراء التي خرجت بها فرق العمل في جلسة العصف الذهني، واستخلاص أهم ما جاء فيها، للخروج بتصور واضح للاستراتيجية الجديدة للجمعية.
وأشاد الفريق ضاحي خلفان، برؤساء الفرق والمشاركين في الجلسة من المسؤولين والمخططين الاستراتيجيين، وأعضاء مجلس الإدارة، على تعاونهم وتفاعلهم الناتج من حسهم الوطني بأهمية رعاية الموهوبين من أبناء الوطن، وفي إيجاد نواة لعلماء المستقبل، واحتضان الموهوبين والأخذ بأيديهم، وخلق أجيال متمكنة في صناعة التكنولوجيا المتقدمة من أجل اقتصاد مستدام، وتتماشى مع استراتيجية القيادة الرشيدة لتبني جيل من الموهوبين والمبدعين المتسلحين بالعلم والمعرفة.
حضر الاجتماع الدكتور منصور العور، نائب رئيس الجمعية، ومنيرة صفر، أمينة السر العامة، واللواء وليد المناعي، وميرزا الصايغ، والدكتور سيف الجابري، أمين الصندوق، وديالا إبراهيم، والمقدم زيد الصابوني، المستشار الإعلامي للجمعية، والدكتورة مناهل ثابت، المستشارة العلمية للجمعية، والدكتور عيسى بستكي، والمقدم عمر بالعبيدة، وحسن البدوي.
اعتمدت «جمعية الإمارات لرعاية الموهوبين» استراتيجيتها المستقبلية الجديدة للموهوبين في الدولة، وحددت أهدافها ورؤيتها ورسالتها وقيمها، لتواكب تطلعات القيادة الجديدة لدولة الإمارات، ومئوية الإمارات 2071، وفق المؤشرات المبنية على عدد من السياسات والمعايير ومجالات الموهبة وكيفية رعايتها، بالتنسيق مع الجهات المعنية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقد برئاسة الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، وضم رؤساء جلسة العصف الذهني التي عقدت بنادي ضباط شرطة دبي أخيراً، بمشاركة نخبة من المخططين الاستراتيجيين الإماراتيين والمختصين والموهوبين، وأعضاء مجلس الإدارة، لوضع تصور للاستراتيجية الجديدة للجمعية، وتبادل وجهات النظر لتقديم أفكار ومقترحات إبداعية عن أفضل الممارسات في رعاية الموهوبين واحتضانهم، لتحقيق نقلة نوعية في هذا المجال.
وجاء في الرؤية الجديدة بأن تكون الجمعية رائدة في اكتشاف الموهوبين وإثراء قدراتهم، لتمكينهم في صناعة التكنولوجيا المتقدمة. أما الرسالة فتنصّ على تهيئة أجيال متمكنة في صناعة التكنولوجيا المتقدمة لاقتصاد مستدام، وتكون القيم هي: الولاء والأمانة الفكرية والنزاهة والإصرار والتحدي.
وتتمثل الأهداف الجديدة في أربعة محاور، هي: اكتشاف الموهوبين، وإثراء قدراتهم، وتمكينهم، وتعزيز شغفهم.
أما المؤشرات الجديدة فكانت ألا يقل عدد الموهوبين المكتَشفين عن 20 سنويّاً، وألا تقل نسبة إثرائهم، في مختلف المجالات عن 75%. وتمكينهم بالتنسيق مع الجهات التدريبية والتعليمية والبحثية وذات العلاقة، لتحقيق الهدف المنشود، والقيام بالأنشطة والفعاليات والمبادرات لتعزيز شغفهم.
وتناول الاجتماع الذي عقد بقاعة السلام في مكتب نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، استعراض المقترحات والآراء التي خرجت بها فرق العمل في جلسة العصف الذهني، واستخلاص أهم ما جاء فيها، للخروج بتصور واضح للاستراتيجية الجديدة للجمعية.
وأشاد الفريق ضاحي خلفان، برؤساء الفرق والمشاركين في الجلسة من المسؤولين والمخططين الاستراتيجيين، وأعضاء مجلس الإدارة، على تعاونهم وتفاعلهم الناتج من حسهم الوطني بأهمية رعاية الموهوبين من أبناء الوطن، وفي إيجاد نواة لعلماء المستقبل، واحتضان الموهوبين والأخذ بأيديهم، وخلق أجيال متمكنة في صناعة التكنولوجيا المتقدمة من أجل اقتصاد مستدام، وتتماشى مع استراتيجية القيادة الرشيدة لتبني جيل من الموهوبين والمبدعين المتسلحين بالعلم والمعرفة.
حضر الاجتماع الدكتور منصور العور، نائب رئيس الجمعية، ومنيرة صفر، أمينة السر العامة، واللواء وليد المناعي، وميرزا الصايغ، والدكتور سيف الجابري، أمين الصندوق، وديالا إبراهيم، والمقدم زيد الصابوني، المستشار الإعلامي للجمعية، والدكتورة مناهل ثابت، المستشارة العلمية للجمعية، والدكتور عيسى بستكي، والمقدم عمر بالعبيدة، وحسن البدوي.
