يحظى «أسبوع أبوظبي المالي»، الذي ستنطلق فعاليته في الفترة من 14 إلى 18 نوفمبر المقبل، تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، باهتمام إقليمي وعالمي واسع بما يرسخ مكانة العاصمة مركزاً مالياً عالمياً.
وقال ظاهر بن ظاهر المهيري، الرئيس التنفيذي لسلطة التسجيل في سوق أبوظبي العالمي: «يأتي أسبوع أبوظبي المالي بعد النجاح الكبير الذي حققه «مهرجان فينتك أبوظبي»، وهو أحد أبرز الملتقيات التي قدمها سوق أبوظبي العالمي للمنطقة والعالم خلال الأعوام الماضية».
وأشار إلى أن النسخة الأولى من «أسبوع أبوظبي المالي»، تحظى باهتمام عالمي واسع، إضافة إلى اجتذاب عدد كبير من الشركاء والرعاة من داخل أبوظبي ومن حول العالم.
وأضاف المهيري أن «أسبوع أبوظبي المالي»، يشكل منصة رائدة يجتمع عليها نخبة من قادة الأسواق المالية العالمية للمشاركة والتحاور وبحث سبل التعاون في مختلف القضايا الخاصة بتحولات القطاع المالي، إضافة إلى دوره في ترسيخ مكانة إمارة أبوظبي مركزاً مالياً عالمياً رائداً، بعدما نجحت الإمارة في تأكيد دورها المحوري لدى المجتمع المالي العالمي، وهو ما يؤكد مشهد الاستثمار المزدهر في الإمارة الذي يقودنا سريعاً نحو الاعتراف بها كأحد أبرز عواصم المال والأعمال على مستوى العالم.
وأشار إلى أن الحدث، سيشهد مشاركة أكثر من 300 من خبراء الاستثمار من 30 دولة يديرون أصولاً تصل قيمتها إلى نحو 14 تريليون دولار، إضافة إلى قادة الأسواق المالية العالمية من مجموعة واسعة من الخلفيات والخبرات، والذين سيشاركون في حوارات معمقة حول قطاع التمويل المزدهر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأحدث توجهات القطاع والتطورات التي تشمل الأسواق المالية والخدمات المصرفية العالمية.
وأوضح أن الحدث، اجتذب أكثر من 50 شريكاً، رسمياً من بينهم «مبادلة»، و«أدنوك» وسوق أبوظبي للأوراق المالية وبنك أبوظبي الأول وهيئة المساهمات المجتمعية - معاً، إضافة إلى مكتب أبوظبي للاستثمار شريكاً للاستثمار الأجنبي المباشر ودائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي شريك الوجهات المثلى وشركة الاتحاد للطيران الناقل الجوي الرسمي للحدث.
وأشار إلى أنه من شأن هذا التجمع الكبير من الشركاء، أن يلعب دوراً رئيسياً في دفع أجندة أبوظبي الاقتصادية من خلال منصة «أسبوع أبوظبي المالي» الاستراتيجية، بما يسهم في ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً مالياً عالمياً.
ويتضمن برنامج «أسبوع أبوظبي المالي»، إقامة 12 حدثاً متخصصاً يجمع قادة الأسواق المالية العالمية من أصحاب المعرفة والخبرات المتنوعة للتباحث في جملة من المواضيع المحورية من بينها التكنولوجيا المالية والابتكار في القطاع المالي، والمشاريع والشركات الناشئة، وتمويل المشاريع والاستثمارات، وإدارة الأصول وأسواق رأس المال، إضافة إلى جلسات حوارية حول القضايا البيئية والمجتمعية، والسياسات الاقتصادية والتنظيمية الجاري تطبيقها على المستوى الدولي.
وستشمل فعاليات «أسبوع أبوظبي المالي» إقامة «مهرجان فينتك أبوظبي» بحلته الجديدة، الذي سيشهد عودة العديد من المتحدثين الذين سبق لهم المشاركة في الدورات السابقة لهذا المهرجان من بينهم؛ جون كوليسون، الذي نجح في تأسيس شركة ناشئة بقيمة 95 مليار دولار، وجيف سبريشر، رئيس بورصة نيويورك رئيس مجلس إدارة شركة سترايب، إلى جانب مجموعة من كبار الرؤساء التنفيذيين لعدد من البنوك العالمية، وغيرهم.
وتقام ضمن فعاليات «أسبوع أبوظبي المالي» أحداث أخرى بارزة من بينها، «ملتقى أبوظبي للعملات المشفرة»، و«مخيم الشركات الناشئة» وندوة الاستدامة بعنوان R.A.C.E. والتي تتمحور حول موضوعات الأنظمة، والوعي، والتعاون، والمنظومة الشاملة، إضافة إلى ملتقى «أصول إمارة أبوظبي» الذي سيستضيف قرابة 300 مستثمر من أكثر من ثلاثين دولة، يمتلكون مجتمعين أكثر من 4 مليارات دولار من الأصول تحت الإدارة.
(وام)
وقال ظاهر بن ظاهر المهيري، الرئيس التنفيذي لسلطة التسجيل في سوق أبوظبي العالمي: «يأتي أسبوع أبوظبي المالي بعد النجاح الكبير الذي حققه «مهرجان فينتك أبوظبي»، وهو أحد أبرز الملتقيات التي قدمها سوق أبوظبي العالمي للمنطقة والعالم خلال الأعوام الماضية».
وأشار إلى أن النسخة الأولى من «أسبوع أبوظبي المالي»، تحظى باهتمام عالمي واسع، إضافة إلى اجتذاب عدد كبير من الشركاء والرعاة من داخل أبوظبي ومن حول العالم.
وأضاف المهيري أن «أسبوع أبوظبي المالي»، يشكل منصة رائدة يجتمع عليها نخبة من قادة الأسواق المالية العالمية للمشاركة والتحاور وبحث سبل التعاون في مختلف القضايا الخاصة بتحولات القطاع المالي، إضافة إلى دوره في ترسيخ مكانة إمارة أبوظبي مركزاً مالياً عالمياً رائداً، بعدما نجحت الإمارة في تأكيد دورها المحوري لدى المجتمع المالي العالمي، وهو ما يؤكد مشهد الاستثمار المزدهر في الإمارة الذي يقودنا سريعاً نحو الاعتراف بها كأحد أبرز عواصم المال والأعمال على مستوى العالم.
وأشار إلى أن الحدث، سيشهد مشاركة أكثر من 300 من خبراء الاستثمار من 30 دولة يديرون أصولاً تصل قيمتها إلى نحو 14 تريليون دولار، إضافة إلى قادة الأسواق المالية العالمية من مجموعة واسعة من الخلفيات والخبرات، والذين سيشاركون في حوارات معمقة حول قطاع التمويل المزدهر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأحدث توجهات القطاع والتطورات التي تشمل الأسواق المالية والخدمات المصرفية العالمية.
وأوضح أن الحدث، اجتذب أكثر من 50 شريكاً، رسمياً من بينهم «مبادلة»، و«أدنوك» وسوق أبوظبي للأوراق المالية وبنك أبوظبي الأول وهيئة المساهمات المجتمعية - معاً، إضافة إلى مكتب أبوظبي للاستثمار شريكاً للاستثمار الأجنبي المباشر ودائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي شريك الوجهات المثلى وشركة الاتحاد للطيران الناقل الجوي الرسمي للحدث.
وأشار إلى أنه من شأن هذا التجمع الكبير من الشركاء، أن يلعب دوراً رئيسياً في دفع أجندة أبوظبي الاقتصادية من خلال منصة «أسبوع أبوظبي المالي» الاستراتيجية، بما يسهم في ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً مالياً عالمياً.
ويتضمن برنامج «أسبوع أبوظبي المالي»، إقامة 12 حدثاً متخصصاً يجمع قادة الأسواق المالية العالمية من أصحاب المعرفة والخبرات المتنوعة للتباحث في جملة من المواضيع المحورية من بينها التكنولوجيا المالية والابتكار في القطاع المالي، والمشاريع والشركات الناشئة، وتمويل المشاريع والاستثمارات، وإدارة الأصول وأسواق رأس المال، إضافة إلى جلسات حوارية حول القضايا البيئية والمجتمعية، والسياسات الاقتصادية والتنظيمية الجاري تطبيقها على المستوى الدولي.
وستشمل فعاليات «أسبوع أبوظبي المالي» إقامة «مهرجان فينتك أبوظبي» بحلته الجديدة، الذي سيشهد عودة العديد من المتحدثين الذين سبق لهم المشاركة في الدورات السابقة لهذا المهرجان من بينهم؛ جون كوليسون، الذي نجح في تأسيس شركة ناشئة بقيمة 95 مليار دولار، وجيف سبريشر، رئيس بورصة نيويورك رئيس مجلس إدارة شركة سترايب، إلى جانب مجموعة من كبار الرؤساء التنفيذيين لعدد من البنوك العالمية، وغيرهم.
وتقام ضمن فعاليات «أسبوع أبوظبي المالي» أحداث أخرى بارزة من بينها، «ملتقى أبوظبي للعملات المشفرة»، و«مخيم الشركات الناشئة» وندوة الاستدامة بعنوان R.A.C.E. والتي تتمحور حول موضوعات الأنظمة، والوعي، والتعاون، والمنظومة الشاملة، إضافة إلى ملتقى «أصول إمارة أبوظبي» الذي سيستضيف قرابة 300 مستثمر من أكثر من ثلاثين دولة، يمتلكون مجتمعين أكثر من 4 مليارات دولار من الأصول تحت الإدارة.
(وام)
