دبي : «الخليج»
عقد 100 متطوع اجتماعاً أخيراً ضمن الدورة الثالثة والأخيرة من مبادرة التطوع في الإمارات 2022، التي نظمتها «دبي العطاء»، إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وبدعم من «إينوك»، لاستبدال الأثاث في مختلف المناطق التي يستخدمها الطلاب والمعلمون في «المدرسة الاهلية الخيرية الخاصة للبنات» فرع الناصرية في الشارقة، وإعادة تنظيم المكتبة وغرفة الفنون، ورسم جداريات مبهجة وتعليمية عبر ممرات المدرسة. كما زودت «إينوك» المدرسة بطابعات ليزر وأسهمت بتركيب المظلات لتغطية الساحة المدرسية وبالصيانة الضرورية لمرافق دورات المياه بالمدرسة.
وقال عبدالله الشحي، رئيس العمليات في «دبي العطاء»، إن البيئة المدرسية التي يتعلم فيها الأطفال تشكل جانباً مهماً من مسيرتهم التعليمية. معرباً عن اعتزازه بالشراكة عبر تزويدهم بمساحات تعليمية آمنة وملهمة تدعم نموهم وتطورهم وترتقي بتجاربهم اليومية. لافتاً إلى أن نجاح جهود المبادرة المجتمعية يعكس قدرات المجتمع وما يمكننا تحقيقه عندما نجتمع معاً لنكون قوة من أجل الخير.
ولفت سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إينوك»، إلى جهود تعزيز المسؤولية الاجتماعية بالتعاون مع مختلف المؤسسات، تماشياً مع الالتزام بتحقيق أثر إيجابي في المجتمع. والتعاون مع «دبي العطاء» يأتي للإسهام في جعل «المدرسة الأهلية الخيرية الخاصة للبنات» فرع الناصرية في الشارقة مكاناً أفضل.
وأعربت اعتدال سحويل، مديرة المدرسة ة، عن خالص التقدير لـ دبي للعطاء واينوك والمجتمع التطوعي لمنح مدرستنا مظهراً ورونقاً جميلاً يحمل حُلةً جديدة من خلال التحسينات التي جعلت الطلبة يشعرون بالفرح والسعادة مبتهجين بالقدوم إلى صرحهم العلمي في كل صباح.
وقالت أنجيلا نظام، وهي إحدى المتطوعات المشاركات في المبادرة «العمل متطوعة يجسد إيماننا بأننا جميعاً جزء من أسرة كبيرة واحدة ويجب أن نهتم ويدعم بعضنا بعضاً».
عقد 100 متطوع اجتماعاً أخيراً ضمن الدورة الثالثة والأخيرة من مبادرة التطوع في الإمارات 2022، التي نظمتها «دبي العطاء»، إحدى مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وبدعم من «إينوك»، لاستبدال الأثاث في مختلف المناطق التي يستخدمها الطلاب والمعلمون في «المدرسة الاهلية الخيرية الخاصة للبنات» فرع الناصرية في الشارقة، وإعادة تنظيم المكتبة وغرفة الفنون، ورسم جداريات مبهجة وتعليمية عبر ممرات المدرسة. كما زودت «إينوك» المدرسة بطابعات ليزر وأسهمت بتركيب المظلات لتغطية الساحة المدرسية وبالصيانة الضرورية لمرافق دورات المياه بالمدرسة.
وقال عبدالله الشحي، رئيس العمليات في «دبي العطاء»، إن البيئة المدرسية التي يتعلم فيها الأطفال تشكل جانباً مهماً من مسيرتهم التعليمية. معرباً عن اعتزازه بالشراكة عبر تزويدهم بمساحات تعليمية آمنة وملهمة تدعم نموهم وتطورهم وترتقي بتجاربهم اليومية. لافتاً إلى أن نجاح جهود المبادرة المجتمعية يعكس قدرات المجتمع وما يمكننا تحقيقه عندما نجتمع معاً لنكون قوة من أجل الخير.
ولفت سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إينوك»، إلى جهود تعزيز المسؤولية الاجتماعية بالتعاون مع مختلف المؤسسات، تماشياً مع الالتزام بتحقيق أثر إيجابي في المجتمع. والتعاون مع «دبي العطاء» يأتي للإسهام في جعل «المدرسة الأهلية الخيرية الخاصة للبنات» فرع الناصرية في الشارقة مكاناً أفضل.
وأعربت اعتدال سحويل، مديرة المدرسة ة، عن خالص التقدير لـ دبي للعطاء واينوك والمجتمع التطوعي لمنح مدرستنا مظهراً ورونقاً جميلاً يحمل حُلةً جديدة من خلال التحسينات التي جعلت الطلبة يشعرون بالفرح والسعادة مبتهجين بالقدوم إلى صرحهم العلمي في كل صباح.
وقالت أنجيلا نظام، وهي إحدى المتطوعات المشاركات في المبادرة «العمل متطوعة يجسد إيماننا بأننا جميعاً جزء من أسرة كبيرة واحدة ويجب أن نهتم ويدعم بعضنا بعضاً».
