(بلومبيرغ)
كشفت شركة «ستيلانتس» النقاب عن إعادة شراء أسهم بقيمة تصل إلى 1.5 مليار دولار بعد نشر نتائج قياسية للعام بأكمله مدفوعة بأسعار السيارات المرتفعة وتشكيلة قوية من النماذج وتأثيرات إيجابية على العملة.
وقال صانع سيارات «جيب» و«بيجو»، الأربعاء: «إن عمليات الشراء، التي تتبع سيارات مرسيدس بنز إيه جي و بي إم دبليو إيه جي، ستتم في السوق المفتوحة حتى نهاية العام».
وأضافت أيضاً: «أنها تتوقع عاماً آخر من العوائد المكونة من رقمين، حتى مع استمرار الشركة في مكافحة نقص قطع الغيار والتحديات اللوجستية».
تحسن في النقل إلى الخارج
وقال ريتشارد بالمر، المدير المالي في اتصال هاتفي مع المراسلين: «إنه كان هناك بعض التحسن في نقلنا للخارج، لكنه لم يكتمل بعد».
ولا تزال شركات صناعة السيارات تكافح من أجل الحصول على قطع غيار كافية، مع تفاقم المشاكل اللوجستية لتأخير عمليات التسليم. وأدى النقص في سائقي الشاحنات والقطارات خلال النصف الثاني إلى توقف آلاف السيارات في مصنع سوشو التابع لشركة ستيلانتس في شرق فرنسا، كما ذكرت شركة «فولكس فاجن إيه جي» أيضاً أن «الاضطرابات تركتها مع وفرة من السيارات غير المباعة».
تخفيضات لا تبشر بالخير
وتضيف الصعوبات في إيصال السيارات إلى مشتريها، إلى دفاتر الطلبات الطويلة بالفعل للمصنعين الذين يقولون إنها «ستحمي من تباطؤ الاقتصاد العالمي». في حين أن تخفيضات الأسعار في شركات صناعة السيارات بما في ذلك «تيسلا» و «فورد» على المركبات الكهربائية، لا تبشر بالخير للأشهر المقبلة. قالت «رينو»، منافسة «ستيلانتس» هذا الشهر إنها «تتوقع عوائد متزايدة بعد إصلاح عروضها النموذجية».
وقالت شركة «ستيلانتس»، التي سجلت هامشاً بنسبة 13% لعام 2022 تجاوز التوقعات، إن «جميع مناطقها تنمو وتحقق أرباحاً قياسية، بما في ذلك أوروبا». وانخفضت العائدات خلال النصف الثاني من العام مقارنةً بالنصف الأول بسبب الأزمات في سلسلة التوريد.
وستدفع الشركة المصنعة، التي تشكلت من اندماج «فيات كرايسلر» ومجموعة «بي إس إيه»، أرباحاً قدرها 1.34 يورو للسهم، بزيادة من 1.04 يورو في العام السابق. وارتفعت أسهم الشركة في ميلانو بنسبة 20% هذا العام.
كشفت شركة «ستيلانتس» النقاب عن إعادة شراء أسهم بقيمة تصل إلى 1.5 مليار دولار بعد نشر نتائج قياسية للعام بأكمله مدفوعة بأسعار السيارات المرتفعة وتشكيلة قوية من النماذج وتأثيرات إيجابية على العملة.
وقال صانع سيارات «جيب» و«بيجو»، الأربعاء: «إن عمليات الشراء، التي تتبع سيارات مرسيدس بنز إيه جي و بي إم دبليو إيه جي، ستتم في السوق المفتوحة حتى نهاية العام».
وأضافت أيضاً: «أنها تتوقع عاماً آخر من العوائد المكونة من رقمين، حتى مع استمرار الشركة في مكافحة نقص قطع الغيار والتحديات اللوجستية».
تحسن في النقل إلى الخارج
وقال ريتشارد بالمر، المدير المالي في اتصال هاتفي مع المراسلين: «إنه كان هناك بعض التحسن في نقلنا للخارج، لكنه لم يكتمل بعد».
ولا تزال شركات صناعة السيارات تكافح من أجل الحصول على قطع غيار كافية، مع تفاقم المشاكل اللوجستية لتأخير عمليات التسليم. وأدى النقص في سائقي الشاحنات والقطارات خلال النصف الثاني إلى توقف آلاف السيارات في مصنع سوشو التابع لشركة ستيلانتس في شرق فرنسا، كما ذكرت شركة «فولكس فاجن إيه جي» أيضاً أن «الاضطرابات تركتها مع وفرة من السيارات غير المباعة».
تخفيضات لا تبشر بالخير
وتضيف الصعوبات في إيصال السيارات إلى مشتريها، إلى دفاتر الطلبات الطويلة بالفعل للمصنعين الذين يقولون إنها «ستحمي من تباطؤ الاقتصاد العالمي». في حين أن تخفيضات الأسعار في شركات صناعة السيارات بما في ذلك «تيسلا» و «فورد» على المركبات الكهربائية، لا تبشر بالخير للأشهر المقبلة. قالت «رينو»، منافسة «ستيلانتس» هذا الشهر إنها «تتوقع عوائد متزايدة بعد إصلاح عروضها النموذجية».
وقالت شركة «ستيلانتس»، التي سجلت هامشاً بنسبة 13% لعام 2022 تجاوز التوقعات، إن «جميع مناطقها تنمو وتحقق أرباحاً قياسية، بما في ذلك أوروبا». وانخفضت العائدات خلال النصف الثاني من العام مقارنةً بالنصف الأول بسبب الأزمات في سلسلة التوريد.
وستدفع الشركة المصنعة، التي تشكلت من اندماج «فيات كرايسلر» ومجموعة «بي إس إيه»، أرباحاً قدرها 1.34 يورو للسهم، بزيادة من 1.04 يورو في العام السابق. وارتفعت أسهم الشركة في ميلانو بنسبة 20% هذا العام.
