كان من المفترض أن يبشر هذا العام بالعودة الكبيرة لقطاع السفر الجوي، مع إعادة فتح الصين، وقيام شركات الطيران بتكثيف جداول الرحلات والمطارات التي تقوم بعمليات توظيف للتعامل مع الزيادة. لكن هناك اختناق محتمل لهذا النمو يلوح في الأفق، في شكل نقص في محركات الطائرات وقطع الغيار، خاصة على طائرات «إيرباص إس إي»، و«بوينغ» العملاقة.
ويتفاقم النقص بسبب حقيقة أن المزيد من شركات الطيران تطير بأحدث جيل من التوربينات. وعلى الرغم من أنها أكثر كفاءة في استهلاك الوقود بنسبة تصل إلى 20%، كانت أيضاً عرضة لدورات صيانة أكثر تواتراً من سابقاتها الأكثر قوة.
وكانت قيود سلسلة التوريد تنتشر في الصناعة حتى قبل الوباء، وفي أعقابها عانى صانعو المحركات من نقص في الميكانيكا الماهرة ونقص في المكونات.
وتتميز أحدث المحركات من شركة «رايثيون تكنولوجيز» ومشروع شركة «جنرال إلكتريك - سفران»، بخلائط معدنية وطلاء ومواد مركّبة لازمة للعمل في درجات حرارة شبيهة بالفرن. وتقول شركات الطيران: «إن مكونات التوربينات ترتدي بسرعة أكبر ويتم إرسالها إلى المتجر في وقت أبكر مما كان متوقعاً في البداية».
وقال أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: «المحركات تعمل بشكل أكثر سخونة، والمواد المستخدمة لذلك لا تتحمل الضغط، لذلك هناك مشاكل متعلقة بالمحرك أكثر مما كنا نواجهه سابقاً».
وقال كليف كوليير، استشاري الطيران في تكساس، عن قطاع المحركات: «في الوقت الحالي، هذا أكثر سخونة من الجحيم. هناك نقص في الأجزاء، يميناً ويساراً، ويؤثر بشكل كبير في شركات الصيانة والإصلاح».
وسيكون الضغط المتزايد على صانعي المحركات النفاثة في دائرة الضوء، الخميس، عندما يحدد لاري كولب، الرئيس التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك، مستقبل الشركة للمستثمرين كشركة مصنعة مستقلة لصناعة الطيران. كما سيتم الضغط على مديريها التنفيذيين بشأن متانة التوربينات «ليب»، التي تصنعها شركة «جنرال إلكتريك - سفران»، لعائلة طائرات إيرباص «A320neo» وطائرة بوينغ «737 ماكس».
وتشكو شركات الطيران من ضعف الموثوقية لمحرك منافس تم تصنيعه بواسطة قسم «برات آند ويتني» التابع لشركة «رايثيون».
ويتفاقم النقص بسبب حقيقة أن المزيد من شركات الطيران تطير بأحدث جيل من التوربينات. وعلى الرغم من أنها أكثر كفاءة في استهلاك الوقود بنسبة تصل إلى 20%، كانت أيضاً عرضة لدورات صيانة أكثر تواتراً من سابقاتها الأكثر قوة.
- إيقاف تشغيل مئات الطائرات
وكانت قيود سلسلة التوريد تنتشر في الصناعة حتى قبل الوباء، وفي أعقابها عانى صانعو المحركات من نقص في الميكانيكا الماهرة ونقص في المكونات.
وتتميز أحدث المحركات من شركة «رايثيون تكنولوجيز» ومشروع شركة «جنرال إلكتريك - سفران»، بخلائط معدنية وطلاء ومواد مركّبة لازمة للعمل في درجات حرارة شبيهة بالفرن. وتقول شركات الطيران: «إن مكونات التوربينات ترتدي بسرعة أكبر ويتم إرسالها إلى المتجر في وقت أبكر مما كان متوقعاً في البداية».
وقال أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: «المحركات تعمل بشكل أكثر سخونة، والمواد المستخدمة لذلك لا تتحمل الضغط، لذلك هناك مشاكل متعلقة بالمحرك أكثر مما كنا نواجهه سابقاً».
- توسيع إمدادات مكونات المحرك
وقال كليف كوليير، استشاري الطيران في تكساس، عن قطاع المحركات: «في الوقت الحالي، هذا أكثر سخونة من الجحيم. هناك نقص في الأجزاء، يميناً ويساراً، ويؤثر بشكل كبير في شركات الصيانة والإصلاح».
وسيكون الضغط المتزايد على صانعي المحركات النفاثة في دائرة الضوء، الخميس، عندما يحدد لاري كولب، الرئيس التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك، مستقبل الشركة للمستثمرين كشركة مصنعة مستقلة لصناعة الطيران. كما سيتم الضغط على مديريها التنفيذيين بشأن متانة التوربينات «ليب»، التي تصنعها شركة «جنرال إلكتريك - سفران»، لعائلة طائرات إيرباص «A320neo» وطائرة بوينغ «737 ماكس».
وتشكو شركات الطيران من ضعف الموثوقية لمحرك منافس تم تصنيعه بواسطة قسم «برات آند ويتني» التابع لشركة «رايثيون».
- محركات بديلة