القاهرة:«الخليج»
كشف د. جمال شعبان، طبيب القلب، والمدير السابق للمعهد القومي للقلب في مصر، أن حالات الموت المفاجئ للشباب، تحت سن 35 عاماً، أصبحت في ازدياد.
وأوضح أن هذه الحالات ترجع إلى عدة أسباب، تتمثل في: حدوث اختلال كهربي في القلب، واعتلال في عضلة البطين الأيمن أو الأيسر، أو بسبب حدوث جلطة في الشريان التاجي، إلى جانب مشكلة الكوليسترول الوراثي أو انعكاسات ما بعد الإصابة بمرض كورونا.
وأشار إلى أن المكملات الغذائية تلعب أيضاً دوراً في هذه الوفيات، وكذلك تناول الهرمونات، والتدخين، وتعاطي المخدرات.
وأكد أن لتاريخ الطبي في الأسرة مهم، خاصة إذا كان فيها من مات فجأة، مشيراً إلى أهمية رسم القلب العادي، لأنه يمكنه حل مشكلات كثيرة.
وأكد شعبان، أنه بمكن الوقاية من هذه الحالات الفجائية، من خلال الاهتمام بعدد من الإرشادات الطبية المهمة، ومنها اكتشاف مرض الضغط، والعمل على ضبطه، وفحص السكر والكوليسترول بشكل دوري وضبطهما، والابتعاد تماماً عن التدخين، والمخدرات، وعدم تناول المكملات، والهرمونات، والحد من تناول المسكنات قدر الإمكان.
كما يجب القيام بالمتابعة المستمرة في ما بعد الإصابة بفيروس كورونا. ومن المهم الحفاظ على الوزن المناسب، وممارسة المشي يومياً، والحرص على التزام الهدوء النفسي، والتدرب على مواجهة ضغوط الحياة.
كشف د. جمال شعبان، طبيب القلب، والمدير السابق للمعهد القومي للقلب في مصر، أن حالات الموت المفاجئ للشباب، تحت سن 35 عاماً، أصبحت في ازدياد.
وأوضح أن هذه الحالات ترجع إلى عدة أسباب، تتمثل في: حدوث اختلال كهربي في القلب، واعتلال في عضلة البطين الأيمن أو الأيسر، أو بسبب حدوث جلطة في الشريان التاجي، إلى جانب مشكلة الكوليسترول الوراثي أو انعكاسات ما بعد الإصابة بمرض كورونا.
وأشار إلى أن المكملات الغذائية تلعب أيضاً دوراً في هذه الوفيات، وكذلك تناول الهرمونات، والتدخين، وتعاطي المخدرات.
وأكد أن لتاريخ الطبي في الأسرة مهم، خاصة إذا كان فيها من مات فجأة، مشيراً إلى أهمية رسم القلب العادي، لأنه يمكنه حل مشكلات كثيرة.
وأكد شعبان، أنه بمكن الوقاية من هذه الحالات الفجائية، من خلال الاهتمام بعدد من الإرشادات الطبية المهمة، ومنها اكتشاف مرض الضغط، والعمل على ضبطه، وفحص السكر والكوليسترول بشكل دوري وضبطهما، والابتعاد تماماً عن التدخين، والمخدرات، وعدم تناول المكملات، والهرمونات، والحد من تناول المسكنات قدر الإمكان.
كما يجب القيام بالمتابعة المستمرة في ما بعد الإصابة بفيروس كورونا. ومن المهم الحفاظ على الوزن المناسب، وممارسة المشي يومياً، والحرص على التزام الهدوء النفسي، والتدرب على مواجهة ضغوط الحياة.
