دبي: «الخليج»
أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، عن جاهزية فرق عملها ومحطاتها 100% لاستقبال فصل الصيف الذي عادة ما يشهد تحديات ارتفاع الطلب من جانب المتعاملين على خدمات المؤسسة لمواجهة ارتفاع درجات الحرارة، ما يجعلها أمام استحقاقات تنهض بها على أكمل وجه، لاسيما تنفيذها لخطط استباقية ناجحة تتضمن الاستعدادات المطلوبة وبأساليب مستدامة ومسؤولة لعمليات الصيانة والتشغيل الدورية والرئيسية، استعداداً لمرحلة بدء درجات الحرارة بالارتفاع تدريجياً خلال الشهر المقبل، والذي يفرض استحقاقات تزايد الطلب على طاقة تبريد المناطق في جميع القطاعات والأنشطة التجارية وغير التجارية.
وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ «إمباور»: «المؤسسة واثقة من مقدرتها على مواجهة التحديات المتصلة بضمان توصيل خدمات تبريد المناطق من دون انقطاع للمتعاملين، من خلال توظيف تقنية عصرية تعزز من كفاءة مركز التحكم والسيطرة؛ حيث تم دمج تقنية «بيئة العمل الموازية» مع نظام مركز التحكم والسيطرة الخاص بمحطات تبريد المناطق، والتي تسمح لفريق العمل بمراقبة أكثر من محطة تبريد في الوقت نفسه في مختلف مناطق إمارة دبي؛ إذ توفر التقنية، مراقبة ذكية وشاملة لجميع عمليات محطات التبريد في دبي، كما توفر قياساً لدرجة الحرارة في الوحدات السكنية والتجارية بشكل دقيق، وصيانة أجهزة القياس، والتحقق من أجهزة الاستشعار الحرارية».
ولفت بن شعفار إلى أن استهلاك الطاقة خلال فصل الصيف، يتضاعف بشكل لافت؛ إذ تستهلك عمليات التكييف في المنطقة 70% من الطاقة الكهربائية في حين تستهلك أنظمة تبريد المناطق من الكهرباء 50% أقل مقارنة بأنظمة التبريد التقليدية، كما تستخدم «إمباور» أحدث أنظمة تبريد المناطق، المطابقة للمعايير الدولية، في العمليات التشغيلية؛ بما يدعم رؤية القيادة الرشيدة نحو تطبيق التنمية المستدامة والتي تهدف إلى خفض معدلات استهلاك الكهرباء والمياه بنسبة 30%.
وتبلغ حصة «إمباور»، أكثر من 80% من إجمالي سوق التبريد في دبي، وبنهاية 2022 بلغ عدد المشروعات الموصولة بمحطاتها 1463 مبنى في قطاعات السكن والمكاتب والتعليم والصحة والضيافة والتسوق والترفيه وغيرها.
وأوضحت المؤسسة إنجازها لأعمال متنوعة تركزت في المقام الأول على تطوير شبكة «إمباور» لتبريد المناطق في دبي، وتوسيع شبكة خطوط الأنابيب، وإنشاء خزانات وغرف تبادل الطاقة الحرارية، ومحطات دائمة وشبه دائمة وغيرها.
أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، عن جاهزية فرق عملها ومحطاتها 100% لاستقبال فصل الصيف الذي عادة ما يشهد تحديات ارتفاع الطلب من جانب المتعاملين على خدمات المؤسسة لمواجهة ارتفاع درجات الحرارة، ما يجعلها أمام استحقاقات تنهض بها على أكمل وجه، لاسيما تنفيذها لخطط استباقية ناجحة تتضمن الاستعدادات المطلوبة وبأساليب مستدامة ومسؤولة لعمليات الصيانة والتشغيل الدورية والرئيسية، استعداداً لمرحلة بدء درجات الحرارة بالارتفاع تدريجياً خلال الشهر المقبل، والذي يفرض استحقاقات تزايد الطلب على طاقة تبريد المناطق في جميع القطاعات والأنشطة التجارية وغير التجارية.
وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ «إمباور»: «المؤسسة واثقة من مقدرتها على مواجهة التحديات المتصلة بضمان توصيل خدمات تبريد المناطق من دون انقطاع للمتعاملين، من خلال توظيف تقنية عصرية تعزز من كفاءة مركز التحكم والسيطرة؛ حيث تم دمج تقنية «بيئة العمل الموازية» مع نظام مركز التحكم والسيطرة الخاص بمحطات تبريد المناطق، والتي تسمح لفريق العمل بمراقبة أكثر من محطة تبريد في الوقت نفسه في مختلف مناطق إمارة دبي؛ إذ توفر التقنية، مراقبة ذكية وشاملة لجميع عمليات محطات التبريد في دبي، كما توفر قياساً لدرجة الحرارة في الوحدات السكنية والتجارية بشكل دقيق، وصيانة أجهزة القياس، والتحقق من أجهزة الاستشعار الحرارية».
ولفت بن شعفار إلى أن استهلاك الطاقة خلال فصل الصيف، يتضاعف بشكل لافت؛ إذ تستهلك عمليات التكييف في المنطقة 70% من الطاقة الكهربائية في حين تستهلك أنظمة تبريد المناطق من الكهرباء 50% أقل مقارنة بأنظمة التبريد التقليدية، كما تستخدم «إمباور» أحدث أنظمة تبريد المناطق، المطابقة للمعايير الدولية، في العمليات التشغيلية؛ بما يدعم رؤية القيادة الرشيدة نحو تطبيق التنمية المستدامة والتي تهدف إلى خفض معدلات استهلاك الكهرباء والمياه بنسبة 30%.
وتبلغ حصة «إمباور»، أكثر من 80% من إجمالي سوق التبريد في دبي، وبنهاية 2022 بلغ عدد المشروعات الموصولة بمحطاتها 1463 مبنى في قطاعات السكن والمكاتب والتعليم والصحة والضيافة والتسوق والترفيه وغيرها.
وأوضحت المؤسسة إنجازها لأعمال متنوعة تركزت في المقام الأول على تطوير شبكة «إمباور» لتبريد المناطق في دبي، وتوسيع شبكة خطوط الأنابيب، وإنشاء خزانات وغرف تبادل الطاقة الحرارية، ومحطات دائمة وشبه دائمة وغيرها.
