إعداد: مصطفى الزعبي
أمضت امرأة كولومبية 4000 يوم تعاني آلاماً شديدة، بسبب نسيان إبرة جراحية بخيط طويل في بطنها11 عاماً، بعد إجراء عملية جراحية لها.
وبدأ كابوس ماريا أديرليندا فوريرو «39 عاماً» الذي دام من 2012 قبل إجراء عملية جراحية لها لإخراج الإبرة، وبعد وقت قصير من ولادة طفلها الرابع.
وقررت ربة المنزل- التي تعيش في قرية سان إيسيدرو، في منطقة إل ريتورنو الريفية- إجراء جراحة لإغلاق قناتي فالوب كوسيلة لتحديد النسل.
وأجريت العملية في مدينة سان خوسيه ديل غوافياري، ويبدو أنها مرت دون عوائق، ثم غادرت ماريا المستشفى بعد بضعة أيام وعادت إلى المنزل لرعاية أطفالها، وبعد بضعة أيام، بدأت تعاني ألماً شديداً في بطنها، ولكن في كل مرة ذهبت إلى الطبيب، كانوا يصفون لها الباراسيتامول لتخفيف الألم، ولم تستطع المرأة أن تذهب إلى الطبيب على هذه الوتيرة لأن الطريق يستغرق من قرية ماريا إلى العيادة في سان خوسيه ديل غوافياري ساعتين، وبما أن الأسرة كانت تمتلك دراجة نارية فقط، فقد منعهم سوء الأحوال الجوية أحياناً من الذهاب.
وبسبب صعوبة السفر، استخدمت المرأة الكولومبية المسكنات للتعامل مع الألم في بطنها. عالجت الألم بأدوية أقوى وأقوى لأكثر من 10 سنوات، قبل أن يكشف التصوير بالرنين المغناطيسي والموجات فوق الصوتية السبب الحقيقي لمشاكل المرأة، إبرة جراحية بخيط طويل مثبت في بطنها.
أمضت امرأة كولومبية 4000 يوم تعاني آلاماً شديدة، بسبب نسيان إبرة جراحية بخيط طويل في بطنها11 عاماً، بعد إجراء عملية جراحية لها.
وبدأ كابوس ماريا أديرليندا فوريرو «39 عاماً» الذي دام من 2012 قبل إجراء عملية جراحية لها لإخراج الإبرة، وبعد وقت قصير من ولادة طفلها الرابع.
وقررت ربة المنزل- التي تعيش في قرية سان إيسيدرو، في منطقة إل ريتورنو الريفية- إجراء جراحة لإغلاق قناتي فالوب كوسيلة لتحديد النسل.
وأجريت العملية في مدينة سان خوسيه ديل غوافياري، ويبدو أنها مرت دون عوائق، ثم غادرت ماريا المستشفى بعد بضعة أيام وعادت إلى المنزل لرعاية أطفالها، وبعد بضعة أيام، بدأت تعاني ألماً شديداً في بطنها، ولكن في كل مرة ذهبت إلى الطبيب، كانوا يصفون لها الباراسيتامول لتخفيف الألم، ولم تستطع المرأة أن تذهب إلى الطبيب على هذه الوتيرة لأن الطريق يستغرق من قرية ماريا إلى العيادة في سان خوسيه ديل غوافياري ساعتين، وبما أن الأسرة كانت تمتلك دراجة نارية فقط، فقد منعهم سوء الأحوال الجوية أحياناً من الذهاب.
وبسبب صعوبة السفر، استخدمت المرأة الكولومبية المسكنات للتعامل مع الألم في بطنها. عالجت الألم بأدوية أقوى وأقوى لأكثر من 10 سنوات، قبل أن يكشف التصوير بالرنين المغناطيسي والموجات فوق الصوتية السبب الحقيقي لمشاكل المرأة، إبرة جراحية بخيط طويل مثبت في بطنها.