مانيلا - رويترز
قال سفير الفلبين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الاثنين، إنه يحتمل بدء دوريات مشتركة للفلبين والولايات المتحدة في بحر الصين الجنوبي في وقت لاحق هذا العام. والتي علقها الرئيس الفلبيني السابق رودريجو دوتيرتي بعد توليه منصبه في عام 2016 في إطار مساعيه لتوطيد العلاقات مع الصين.
جاء ذلك بعد أيام فقط من توضيح واشنطن التزامها بالدفاع عن مانيلا في مواجهة أي هجوم في البحر.
وقال السفير خوسيه مانويل روموالديز، إن المناقشات مستمرة بشأن الدوريات البحرية المشتركة، التي تم الإعلان عنها في فبراير/ شباط.
وأضاف لشبكة سي.إن.إن الفلبين «لن تتأخر الدوريات في تقديري عن الربع الثالث من هذا العام. لا بد أن هذا سيحدث».
وأعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في فبراير/ شباط، أنه اتفق مع نظيره الفلبيني كارليتو جالفيز على استئناف الدوريات البحرية المشتركة في بحر الصين الجنوبي.
لكن جالفيز قال للصحفيين الاثنين إنه ليس هناك أي مناقشات رسمية بشأن الدوريات المشتركة مع الولايات المتحدة وأستراليا.
وتشهد العلاقات بين الفلبين والولايات المتحدة انتعاشة في عهد فرديناند ماركوس الابن، خليفة دوتيرتي في الرئاسة، الذي التقى الأسبوع الماضي مع نظيره الأمريكي جو بايدن خلال زيارة لواشنطن استمرت أربعة أيام.
وقال روموالديز إن أستراليا قد تشارك أيضاً في الأنشطة البحرية المشتركة.
وتقول الصين إنها صاحبة السيادة على معظم بحر الصين الجنوبي، والذي تمر من خلاله شحنات للتجارة العالمية بأكثر من ثلاثة تريليونات دولار كل عام. كما تطالب كل من فيتنام وماليزيا وبروناي والفلبين وتايوان بالسيادة على مناطق في البحر.
قال سفير الفلبين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الاثنين، إنه يحتمل بدء دوريات مشتركة للفلبين والولايات المتحدة في بحر الصين الجنوبي في وقت لاحق هذا العام. والتي علقها الرئيس الفلبيني السابق رودريجو دوتيرتي بعد توليه منصبه في عام 2016 في إطار مساعيه لتوطيد العلاقات مع الصين.
جاء ذلك بعد أيام فقط من توضيح واشنطن التزامها بالدفاع عن مانيلا في مواجهة أي هجوم في البحر.
وقال السفير خوسيه مانويل روموالديز، إن المناقشات مستمرة بشأن الدوريات البحرية المشتركة، التي تم الإعلان عنها في فبراير/ شباط.
وأضاف لشبكة سي.إن.إن الفلبين «لن تتأخر الدوريات في تقديري عن الربع الثالث من هذا العام. لا بد أن هذا سيحدث».
وأعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في فبراير/ شباط، أنه اتفق مع نظيره الفلبيني كارليتو جالفيز على استئناف الدوريات البحرية المشتركة في بحر الصين الجنوبي.
لكن جالفيز قال للصحفيين الاثنين إنه ليس هناك أي مناقشات رسمية بشأن الدوريات المشتركة مع الولايات المتحدة وأستراليا.
وتشهد العلاقات بين الفلبين والولايات المتحدة انتعاشة في عهد فرديناند ماركوس الابن، خليفة دوتيرتي في الرئاسة، الذي التقى الأسبوع الماضي مع نظيره الأمريكي جو بايدن خلال زيارة لواشنطن استمرت أربعة أيام.
وقال روموالديز إن أستراليا قد تشارك أيضاً في الأنشطة البحرية المشتركة.
وتقول الصين إنها صاحبة السيادة على معظم بحر الصين الجنوبي، والذي تمر من خلاله شحنات للتجارة العالمية بأكثر من ثلاثة تريليونات دولار كل عام. كما تطالب كل من فيتنام وماليزيا وبروناي والفلبين وتايوان بالسيادة على مناطق في البحر.
