دبي: «الخليج»
أرست «مدينة دبي الملاحية»، عطاء تجديد المرافق الخاصة بتحميل السفن من الرصيف البحري إلى ساحة الصيانة، على شركة «سينكروليفت أيه أس»، المتخصصة في بناء مصاعد السفن، لتصل قدرتها الاستيعابية إلى 2000 عملية تحميل وتنزيل سنوياً.
وبفضل موقعها المتميز بجوار ميناء راشد، تعد مدينة دبي الملاحية التابعة لمجموعة «موانئ دبي العالمية- دي بي ورلد»، مركزاً صناعياً وتجارياً متعدد الأغراض، ومزوّداً لحلول سلاسل الإمداد والتوريد الخاصة بالصناعة البحرية، بما تمتلكه من بنية تحتية ومرافق متخصصة في دعم شركات بناء وإصلاح السفن.
وتمتلك مدينة دبي الملاحية، مصعدين لرفع وتحميل السفن إلى ساحة الصيانة؛ حيث تعد خدمات رفع السفن وسحبها إلى المنطقة المخصصة لأعمال الصيانة والتجديد ضمن رصيف مدينة دبي الملاحية من أهم المزايا التي تقدمها لعدد من كبرى أحواض بناء وصيانة السفن، في مقدمتهم جراندويلد، والباوردي دامن، وغيرها من الشركات التي يزيد عددها على 280 شركة بحرية متخصصة.
وتحقق الشراكة التزام مدينة دبي الملاحية، بتوفير مرافق البنية التحتية الحديثة لشركائها الاستراتيجيين في بناء وإصلاح السفن.
ومن المتوقع أن تبلغ كلفة هذا المشروع 38 مليون درهم، وسيستغرق تنفيذه 450 يوماً، ليسهم في زيادة السعة الإجمالية للسفن التي يمكن رفعها وتحميلها من 800 سفينة حالياً، إلى 2000 سفينة سنوياً عند اكتمال المشروع.
وتأتي ترقية مصاعد رفع وتحميل السفن جزءاً من مبادرة شاملة لتطوير جميع مرافق المدينة؛ لتصبح مدينة دبي الملاحية، بشقيها الصناعي والتجاري السكني، أيقونة فريدة للعيش والعمل بمعايير متفردة لشركات القطاع البحري. وقد وصلت نسبة إشغال القطاع الصناعي في مدينة دبي الملاحية إلى 100%.
وقد تم الانتهاء من تطوير الواجهة البحرية والمسطحات الخضراء في المنطقة المخصصة للأبراج التجارية والسكنية، وبناء المزيد من الورش وصالات العرض والمكاتب، إضافة إلى تجهيز مبانٍ عالية الجودة لإسكان القوى العاملة بجودة عالية. كما تم تطوير الطرق الداخلية، وشبكة مياه الصرف الصحي ومياه الأمطار.
وأضاف ابن سليّم: «تعد تسهيلات مصاعد السفن والرسو الجاف من أهم الخدمات التي نقدمها. وهذا أحد الأسباب الرئيسية وراء اختيار شركات بناء وإصلاح السفن الدولية مدينة دبي الملاحية للعمل فيها، وتهدف المدينة دائماً إلى مواكبة توقعات الشركاء والتفوق عليها، ونلتزم بدعم أعمال شركائنا بشكل مباشر والمساهمة في نمو القطاع البحري في المنطقة ككل».
أرست «مدينة دبي الملاحية»، عطاء تجديد المرافق الخاصة بتحميل السفن من الرصيف البحري إلى ساحة الصيانة، على شركة «سينكروليفت أيه أس»، المتخصصة في بناء مصاعد السفن، لتصل قدرتها الاستيعابية إلى 2000 عملية تحميل وتنزيل سنوياً.
وبفضل موقعها المتميز بجوار ميناء راشد، تعد مدينة دبي الملاحية التابعة لمجموعة «موانئ دبي العالمية- دي بي ورلد»، مركزاً صناعياً وتجارياً متعدد الأغراض، ومزوّداً لحلول سلاسل الإمداد والتوريد الخاصة بالصناعة البحرية، بما تمتلكه من بنية تحتية ومرافق متخصصة في دعم شركات بناء وإصلاح السفن.
وتمتلك مدينة دبي الملاحية، مصعدين لرفع وتحميل السفن إلى ساحة الصيانة؛ حيث تعد خدمات رفع السفن وسحبها إلى المنطقة المخصصة لأعمال الصيانة والتجديد ضمن رصيف مدينة دبي الملاحية من أهم المزايا التي تقدمها لعدد من كبرى أحواض بناء وصيانة السفن، في مقدمتهم جراندويلد، والباوردي دامن، وغيرها من الشركات التي يزيد عددها على 280 شركة بحرية متخصصة.
وتحقق الشراكة التزام مدينة دبي الملاحية، بتوفير مرافق البنية التحتية الحديثة لشركائها الاستراتيجيين في بناء وإصلاح السفن.
- قدرة مناولة
ومن المتوقع أن تبلغ كلفة هذا المشروع 38 مليون درهم، وسيستغرق تنفيذه 450 يوماً، ليسهم في زيادة السعة الإجمالية للسفن التي يمكن رفعها وتحميلها من 800 سفينة حالياً، إلى 2000 سفينة سنوياً عند اكتمال المشروع.
وتأتي ترقية مصاعد رفع وتحميل السفن جزءاً من مبادرة شاملة لتطوير جميع مرافق المدينة؛ لتصبح مدينة دبي الملاحية، بشقيها الصناعي والتجاري السكني، أيقونة فريدة للعيش والعمل بمعايير متفردة لشركات القطاع البحري. وقد وصلت نسبة إشغال القطاع الصناعي في مدينة دبي الملاحية إلى 100%.
وقد تم الانتهاء من تطوير الواجهة البحرية والمسطحات الخضراء في المنطقة المخصصة للأبراج التجارية والسكنية، وبناء المزيد من الورش وصالات العرض والمكاتب، إضافة إلى تجهيز مبانٍ عالية الجودة لإسكان القوى العاملة بجودة عالية. كما تم تطوير الطرق الداخلية، وشبكة مياه الصرف الصحي ومياه الأمطار.
- مرافق عالمية
وأضاف ابن سليّم: «تعد تسهيلات مصاعد السفن والرسو الجاف من أهم الخدمات التي نقدمها. وهذا أحد الأسباب الرئيسية وراء اختيار شركات بناء وإصلاح السفن الدولية مدينة دبي الملاحية للعمل فيها، وتهدف المدينة دائماً إلى مواكبة توقعات الشركاء والتفوق عليها، ونلتزم بدعم أعمال شركائنا بشكل مباشر والمساهمة في نمو القطاع البحري في المنطقة ككل».
- نموذج خاص