أبوظبي: «الخليج»
تستضيف الهيئة الاتحادية للرقابة النووية وشرطة دبي هذا الأسبوع الورشة الوطنية عن تطوير وتنفيذ أنظمة وإجراءات الأمن النووي للفعاليات العامة، التي تنظمها الوكالة الدولية للطاقة الذرية من 15 إلى 19 مايو، في دبي.
وقال العقيد الخبير جمعة الفلاسي، نائب مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ، بالوكالة في كلمته الافتتاحية «إن هذه الورشة تهدف إلى تعزيز الجهود المشتركة المبذولة لضمان الجاهزية، وتعزيز الوعي المجتمعي بشأن الإشعاع، وتمكين المشاركين من تطوير فهم واضح عن تخطيط خطة الأمن النووي في استضافة الفعاليات العامة، وفهم الأدوار ومسؤوليات الجهات المشاركة فيها، وتمكينهم من فهم أهمية تطبيق تدابير الكشف والاستجابة ودعم المنظومة الأمنية للفعاليات».
وبين أن الورشة تتضمن محاور مهمة ستسهم في رفد المشاركين من مختلف الجهات والشركاء الاستراتيجيين، بالمعارف القيّمة عن الطاقة النووية والتعامل مع الإشعاعات، في إطار الحرص الدائم على استشراف المستقبل في مختلف التخصصات العلمية الحديثة.
فيما قال راؤول عواد، نائب المدير العام للعمليات في الهيئة الاتحادية للرقابة النووية: «الورشة فرصة مهمة لمناقشة التجربة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية المتعلقة بترتيبات الأمن النووي في الفعاليات العامة. وتمثل فرصة للمشاركين للاستفادة من خبرات مواجهة التحدياتة. وتجربة دولة الإمارات في استضافة معرض «إكسبو 2020 دبي» مثال لإظهار الجهود المبذولة بين الجهات المعنية لضمان السلامة العامة في استضافة مثل هذه الفعاليات البارزة».
تضمنت الورشة عرض تجربة الإمارات فيما يتعلق بترتيبات الأمن النووي خاصة بالنسبة للفعاليات العامة التي تنظّمها، وعرض تجارب من المملكة المتحدة ومصر، في استضافة المؤتمر المناخي في السنوات الماضية التي نفذت تدابير خاصة بالأمن النووي، للكشف عن أي نشاط غير مصرح به باستخدام مواد مشعّة.
وأجرت الوكالة تمريناً، حيث عرضت شرطة دبي والهيئة الاتحادية للرقابة النووية ترتيباتهما في استضافة «إكسبو 2020».
تستضيف الهيئة الاتحادية للرقابة النووية وشرطة دبي هذا الأسبوع الورشة الوطنية عن تطوير وتنفيذ أنظمة وإجراءات الأمن النووي للفعاليات العامة، التي تنظمها الوكالة الدولية للطاقة الذرية من 15 إلى 19 مايو، في دبي.
وقال العقيد الخبير جمعة الفلاسي، نائب مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ، بالوكالة في كلمته الافتتاحية «إن هذه الورشة تهدف إلى تعزيز الجهود المشتركة المبذولة لضمان الجاهزية، وتعزيز الوعي المجتمعي بشأن الإشعاع، وتمكين المشاركين من تطوير فهم واضح عن تخطيط خطة الأمن النووي في استضافة الفعاليات العامة، وفهم الأدوار ومسؤوليات الجهات المشاركة فيها، وتمكينهم من فهم أهمية تطبيق تدابير الكشف والاستجابة ودعم المنظومة الأمنية للفعاليات».
وبين أن الورشة تتضمن محاور مهمة ستسهم في رفد المشاركين من مختلف الجهات والشركاء الاستراتيجيين، بالمعارف القيّمة عن الطاقة النووية والتعامل مع الإشعاعات، في إطار الحرص الدائم على استشراف المستقبل في مختلف التخصصات العلمية الحديثة.
فيما قال راؤول عواد، نائب المدير العام للعمليات في الهيئة الاتحادية للرقابة النووية: «الورشة فرصة مهمة لمناقشة التجربة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية المتعلقة بترتيبات الأمن النووي في الفعاليات العامة. وتمثل فرصة للمشاركين للاستفادة من خبرات مواجهة التحدياتة. وتجربة دولة الإمارات في استضافة معرض «إكسبو 2020 دبي» مثال لإظهار الجهود المبذولة بين الجهات المعنية لضمان السلامة العامة في استضافة مثل هذه الفعاليات البارزة».
تضمنت الورشة عرض تجربة الإمارات فيما يتعلق بترتيبات الأمن النووي خاصة بالنسبة للفعاليات العامة التي تنظّمها، وعرض تجارب من المملكة المتحدة ومصر، في استضافة المؤتمر المناخي في السنوات الماضية التي نفذت تدابير خاصة بالأمن النووي، للكشف عن أي نشاط غير مصرح به باستخدام مواد مشعّة.
وأجرت الوكالة تمريناً، حيث عرضت شرطة دبي والهيئة الاتحادية للرقابة النووية ترتيباتهما في استضافة «إكسبو 2020».
