الهند- أ.ف.ب
قتل خمسة أشخاص يُشتبه في أنهم «متمردون»، الجمعة، في كشمير الخاضعة لإدارة الهند بالقرب من الخط الفاصل بين هذه المنطقة الواقعة في الهيمالايا وباكستان، بحسب ما أعلنت الشرطة الهندية. وقال قائد شرطة المنطقة فيجاي كومار على حسابه في «تويتر»: إن «إرهابيين أجانب» قتلوا في اشتباك مع القوات الحكومية في منطقة غابات جوماغوند، على بعد حوالي 100 كيلومتر شمال غربي سريناغار، المدينة الرئيسية في المنطقة.
وتأتي الواقعة بعد يومين على مقتل شخصَين يُشتبه في أنهما من المتمرّدِين في المنطقة عينها، عقب محاولة توغل جماعة مسلحة من الأراضي الباكستانية، بحسب السلطات الهندية. وتتّسم العلاقات بين الهند وباكستان القوتين النوويتين المتجاورتين بالفتور في أحسن الأحوال منذ تقسيم شبه الجزيرة الهندية عام 1947. وهما تتنازعان السيطرة على منطقة كشمير التي كانت السبب في حربين من أصل ثلاث حروب منذ إنشائهما.
وشهد الجزء الذي تديره الهند أكثر من ثلاثة عقود من الاضطرابات أودت بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص. وتتهم الهند باكستان بتدريب ودعم متمرّدين في كشمير، وهو أمر تنفيه إسلام أباد.
وعلقت باكستان العلاقات التجارية والدبلوماسية مع الهند في 2019 عندما فرضت نيودلهي حكماً مباشراً على الشطر الخاضع لسيطرتها من كشمير، وطبقت إجراءات أمنية صارمة. ومنذ عام 2019 تم سحق التمرد الانفصالي إلى حد كبير في كشمير الهندية، على الرغم من استمرار بعض الشباب بالانضمام إليه.
قتل خمسة أشخاص يُشتبه في أنهم «متمردون»، الجمعة، في كشمير الخاضعة لإدارة الهند بالقرب من الخط الفاصل بين هذه المنطقة الواقعة في الهيمالايا وباكستان، بحسب ما أعلنت الشرطة الهندية. وقال قائد شرطة المنطقة فيجاي كومار على حسابه في «تويتر»: إن «إرهابيين أجانب» قتلوا في اشتباك مع القوات الحكومية في منطقة غابات جوماغوند، على بعد حوالي 100 كيلومتر شمال غربي سريناغار، المدينة الرئيسية في المنطقة.
وتأتي الواقعة بعد يومين على مقتل شخصَين يُشتبه في أنهما من المتمرّدِين في المنطقة عينها، عقب محاولة توغل جماعة مسلحة من الأراضي الباكستانية، بحسب السلطات الهندية. وتتّسم العلاقات بين الهند وباكستان القوتين النوويتين المتجاورتين بالفتور في أحسن الأحوال منذ تقسيم شبه الجزيرة الهندية عام 1947. وهما تتنازعان السيطرة على منطقة كشمير التي كانت السبب في حربين من أصل ثلاث حروب منذ إنشائهما.
وشهد الجزء الذي تديره الهند أكثر من ثلاثة عقود من الاضطرابات أودت بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص. وتتهم الهند باكستان بتدريب ودعم متمرّدين في كشمير، وهو أمر تنفيه إسلام أباد.
وعلقت باكستان العلاقات التجارية والدبلوماسية مع الهند في 2019 عندما فرضت نيودلهي حكماً مباشراً على الشطر الخاضع لسيطرتها من كشمير، وطبقت إجراءات أمنية صارمة. ومنذ عام 2019 تم سحق التمرد الانفصالي إلى حد كبير في كشمير الهندية، على الرغم من استمرار بعض الشباب بالانضمام إليه.
