استقرت الأسهم الأوروبية، الثلاثاء، إذ دفعت حالة الغموض التي تكتنف مسار أسعار الفائدة العالمية المستثمرين إلى توخي الحذر، بينما تراجعت أسهم قطاع المناجم بسبب مخاوف من ضعف الطلب من الصين.
واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 461.17 نقطة، في وقت ينصب فيه تركيز المستثمرين على تقييم دلالات التشديد النقدي من البنوك المركزية والبيانات التي تشير إلى تباطؤ النمو العالمي.
وهبط مؤشر قطاع المناجم 0.3% مع تراجع أسعار المعادن بسبب مخاوف مرتبطة بتوقعات الطلب من الصين بعد صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية الضعيفة، لكن ارتفاعاً بنسبة 0.5% في أسهم البنوك أبقى الخسائر محدودة.
ومن المتوقع أن تكون أحجام التداول ضعيفة مع توقف معظم الأنشطة في وول ستريت بسبب عطلة في الولايات المتحدة.
وصعد سهم فاكر الألمانية للكيماويات 2.7% ليتصدر المكاسب على المؤشر ستوكس 600 بعد أن رفع بنك إتش.إس.بي.سي تصنيف الشركة
الأسهم اليابانية
وانخفض مؤشر نيكاي الياباني وتخلى عن أعلى مستوى له في 33 عاماً المسجل في الجلسة السابقة بسبب جني المستثمرين للأرباح، كما ساهمت عطلة السوق في الولايات المتحدة في زيادة حذر المتعاملين.
وأغلق المؤشر منخفضاً 0.98% عند 33422.52 نقطة بعدما أغلق عند 33753.33 نقطة الاثنين، وهو أعلى إغلاق منذ مارس/ آذار 1990.
ومن بين 225 سهماً، تراجع 150 سهماً وارتفع 73 سهماً واستقر اثنان فقط.
وانخفضت كل المؤشرات الفرعية تقريباً ما عدا مؤشر شركات الخدمات المالية الذي ارتفع 1.69%
وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.62% إلى 2306.37 نقطة.
واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 461.17 نقطة، في وقت ينصب فيه تركيز المستثمرين على تقييم دلالات التشديد النقدي من البنوك المركزية والبيانات التي تشير إلى تباطؤ النمو العالمي.
وهبط مؤشر قطاع المناجم 0.3% مع تراجع أسعار المعادن بسبب مخاوف مرتبطة بتوقعات الطلب من الصين بعد صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية الضعيفة، لكن ارتفاعاً بنسبة 0.5% في أسهم البنوك أبقى الخسائر محدودة.
ومن المتوقع أن تكون أحجام التداول ضعيفة مع توقف معظم الأنشطة في وول ستريت بسبب عطلة في الولايات المتحدة.
وصعد سهم فاكر الألمانية للكيماويات 2.7% ليتصدر المكاسب على المؤشر ستوكس 600 بعد أن رفع بنك إتش.إس.بي.سي تصنيف الشركة
الأسهم اليابانية
وانخفض مؤشر نيكاي الياباني وتخلى عن أعلى مستوى له في 33 عاماً المسجل في الجلسة السابقة بسبب جني المستثمرين للأرباح، كما ساهمت عطلة السوق في الولايات المتحدة في زيادة حذر المتعاملين.
وأغلق المؤشر منخفضاً 0.98% عند 33422.52 نقطة بعدما أغلق عند 33753.33 نقطة الاثنين، وهو أعلى إغلاق منذ مارس/ آذار 1990.
ومن بين 225 سهماً، تراجع 150 سهماً وارتفع 73 سهماً واستقر اثنان فقط.
وانخفضت كل المؤشرات الفرعية تقريباً ما عدا مؤشر شركات الخدمات المالية الذي ارتفع 1.69%
وانخفض مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.62% إلى 2306.37 نقطة.
