دبي: خنساء الزبير
شهدت هونغ كونغ، عملية استئجار مسكن فخم بأكثر من 140 ألف دولار أمريكي، بما يعادل 1.1 مليون دولار هونغ كونغ شهرياً، في إشارة إلى أن بعض صفقات العقارات الفاخرة لا تزال تجري في المدينة خلال هذه الفترة التي تشهد انكماشاً في السوق العقاري الأوسع.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"بلومبيرغ" فإن العقار مملوك لشركة «وارف القابضة» وتبلغ مساحته نحو 11 ألف قدم مربعة (1000 متر مربع).
وفي حين أن هذا العقار تم استئجاره في عام 2021 بسعر قياسي بلغ 1.35 مليون دولار هونغ كونغ إلا أنه لا يزال يصنف من بين أغلى المنازل المستأجرة في أحد أغلى أسواق العقارات بالعالم.
وتأتي هذه الصفقة «الفاخرة» في وقت يمر فيه سوق العقارات السكنية في هونغ كونغ بفترة ركود طويلة الأمد؛ بسبب ارتفاع أسعار الفائدة ومشاكل الاقتصاد الكلي التي تمنع المشترين.
وهذا الانكماش أثر أيضاً في قطاع العقارات الفاخرة؛ حيث اضطر بعض مالكيها للبيع بخصم كبير، مقارنة بأوقات ما قبل الوباء.
وعلى الرغم من هذا تقول وكالة الاستشارات العقارية العالمية «نايت فرانك» في تقريرها الصادر الشهر الماضي إن هناك نقاطاً مضيئة؛ حيث يستفيد بعض المشترين من إعادة تسعير الأصول وفوائد التنويع.
شهدت هونغ كونغ، عملية استئجار مسكن فخم بأكثر من 140 ألف دولار أمريكي، بما يعادل 1.1 مليون دولار هونغ كونغ شهرياً، في إشارة إلى أن بعض صفقات العقارات الفاخرة لا تزال تجري في المدينة خلال هذه الفترة التي تشهد انكماشاً في السوق العقاري الأوسع.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"بلومبيرغ" فإن العقار مملوك لشركة «وارف القابضة» وتبلغ مساحته نحو 11 ألف قدم مربعة (1000 متر مربع).
وفي حين أن هذا العقار تم استئجاره في عام 2021 بسعر قياسي بلغ 1.35 مليون دولار هونغ كونغ إلا أنه لا يزال يصنف من بين أغلى المنازل المستأجرة في أحد أغلى أسواق العقارات بالعالم.
وتأتي هذه الصفقة «الفاخرة» في وقت يمر فيه سوق العقارات السكنية في هونغ كونغ بفترة ركود طويلة الأمد؛ بسبب ارتفاع أسعار الفائدة ومشاكل الاقتصاد الكلي التي تمنع المشترين.
وهذا الانكماش أثر أيضاً في قطاع العقارات الفاخرة؛ حيث اضطر بعض مالكيها للبيع بخصم كبير، مقارنة بأوقات ما قبل الوباء.
وعلى الرغم من هذا تقول وكالة الاستشارات العقارية العالمية «نايت فرانك» في تقريرها الصادر الشهر الماضي إن هناك نقاطاً مضيئة؛ حيث يستفيد بعض المشترين من إعادة تسعير الأصول وفوائد التنويع.
