عقدت أول أمس جلسة عصف ذهني متميزة واستثنائية لملهمات الطاقة الإيجابية ضمن جلسات مبادرة بصمات إيجابية الأسبوعية بعنوان «التفكير الصامت» بمشاركة عدد من عضوات المبادرة التي تترأسها «الكوتش» لانا القطان صاحبة المبادرة.
وأكدت الكوتش الدولي أهمية التحفيز والتشجيع لكل ملهمة كي تستثمر طاقاتها النفسية والفكرية في تطوير مشاريعها الحياتية وتنميتها للإسهام في توسعة نطاقها وتعريف الآخرين بها والاستفادة منها في حياتها العملية.
وقالت إن التفكير الصامت الهادئ والمعمق يسهم في تنمية الإبداع وتعزيز الذات، مشيرة إلى أن التحدث والتفكير خلال الاجتماعات في الوقت نفسه يخفضان قدرة البعض على التركيز والإبداع.
وأضافت بأن المهمات المتعددة لكل ملهمة، ومنها التفكير الصامت أو التحدث في الوقت نفسه، قد تجهد الدماغ لأنها تتطلب منه بذل نشاط يفوق طاقته، وقد تكون ردة الفعل سلبية خصوصا بالنسبة إلى الذين لديهم حساسية حيال آراء الآخرين.
وأشارت لانا القطان إلى أن التفكير في صمت لخمس دقائق خلال اجتماع مدته 45 دقيقة يضاعف عدد الأفكار الجديدة للمجموعة التي تشارك في الاجتماعات ويساعدها في تحقيق أهدافها وبالتالي الوصول إليها في نجاح كل ملهمة تركز في تفكيرها وتواصل بذل الجهود في إقناع من حولها بقدراتها في تعزيزهم للمساهمة في مختلف المشاريع والأفكار البناءة.
وخلال الجلسة أتاحت الكوتش القطان الفرصة لكل ملهمة للحديث عن نفسها والحديث عن التحديات التي واجهتها في حياتها للتعبير عن ذاتها واكتشافها ورحلة البحث عن مواطن الإبداع لديها.
وتبادلت معهن الحوار البناء في طرق تعزيز الذات ومكافأتها وتحقيق قصص نجاح لمختلف الأهداف التي ترنو إليها والوصول إلى قمة الهرم بالنجاح المتوقع من خلال عمق التفكير واتخاذ القرار المناسب لها.
ووضعت خلال الجلسة توصيات حول احتياجات كل واحدة وطرق الوصول إلى توفيرها وجعلها استمرارية للمشاريع المتميزة الناجحة.
وأكدت الكوتش الدولي أهمية التحفيز والتشجيع لكل ملهمة كي تستثمر طاقاتها النفسية والفكرية في تطوير مشاريعها الحياتية وتنميتها للإسهام في توسعة نطاقها وتعريف الآخرين بها والاستفادة منها في حياتها العملية.
وقالت إن التفكير الصامت الهادئ والمعمق يسهم في تنمية الإبداع وتعزيز الذات، مشيرة إلى أن التحدث والتفكير خلال الاجتماعات في الوقت نفسه يخفضان قدرة البعض على التركيز والإبداع.
وأضافت بأن المهمات المتعددة لكل ملهمة، ومنها التفكير الصامت أو التحدث في الوقت نفسه، قد تجهد الدماغ لأنها تتطلب منه بذل نشاط يفوق طاقته، وقد تكون ردة الفعل سلبية خصوصا بالنسبة إلى الذين لديهم حساسية حيال آراء الآخرين.
وأشارت لانا القطان إلى أن التفكير في صمت لخمس دقائق خلال اجتماع مدته 45 دقيقة يضاعف عدد الأفكار الجديدة للمجموعة التي تشارك في الاجتماعات ويساعدها في تحقيق أهدافها وبالتالي الوصول إليها في نجاح كل ملهمة تركز في تفكيرها وتواصل بذل الجهود في إقناع من حولها بقدراتها في تعزيزهم للمساهمة في مختلف المشاريع والأفكار البناءة.
وخلال الجلسة أتاحت الكوتش القطان الفرصة لكل ملهمة للحديث عن نفسها والحديث عن التحديات التي واجهتها في حياتها للتعبير عن ذاتها واكتشافها ورحلة البحث عن مواطن الإبداع لديها.
وتبادلت معهن الحوار البناء في طرق تعزيز الذات ومكافأتها وتحقيق قصص نجاح لمختلف الأهداف التي ترنو إليها والوصول إلى قمة الهرم بالنجاح المتوقع من خلال عمق التفكير واتخاذ القرار المناسب لها.
ووضعت خلال الجلسة توصيات حول احتياجات كل واحدة وطرق الوصول إلى توفيرها وجعلها استمرارية للمشاريع المتميزة الناجحة.
