عمّان: «الخليج»
افتتحت هيفاء النجار، وزيرة الثقافة الأردنية، معرض التراث الفلسطيني الثالث عشر في عمّان، والذي يستمر 3 أيام ويُقام سنوياً.
وجالت النجار في أروقة المعرض الذي ينظمه مركز التراث الفلسطيني غير الربحي بالتعاون مع سفارة فلسطين في عمّان ونقابة مقاولي الإنشاءات الأردنية، ويشتمل على منتجات حرف يدوية وملابس تقليدية وإصدارات تاريخية.
وأكدت مريم جبر، مديرة المركز، أن المعرض الذي يحمل شعار «تراثي هويتي» في دورته الحالية يهتم بالمحافظة على التراث الفلسطيني عبر أجيال مختلفة، من خلال المطرزات والكتب والخزف والمشغولات الخشبية، إلى جانب المأكولات الشعبية.
وأشارت إلى تنظيم عرض تراثي لحنّة العروس، والتعريف بالدبكة الفلسطينية بالتعاون مع فرقة القدس للفنون.
ويحتوي المعرض على «صدفيات» مصنوعة في القدس ورام الله و«زجاجيات» و«خزفيات» من الخليل ومنتجات محاكة يدوياً لسيدات في المخيمات إلى جانب لوحات فنية و«حطات» وخرائط ومفاتيح ترمز إلى هوية وطنية فلسطينية.
افتتحت هيفاء النجار، وزيرة الثقافة الأردنية، معرض التراث الفلسطيني الثالث عشر في عمّان، والذي يستمر 3 أيام ويُقام سنوياً.
وجالت النجار في أروقة المعرض الذي ينظمه مركز التراث الفلسطيني غير الربحي بالتعاون مع سفارة فلسطين في عمّان ونقابة مقاولي الإنشاءات الأردنية، ويشتمل على منتجات حرف يدوية وملابس تقليدية وإصدارات تاريخية.
وأكدت مريم جبر، مديرة المركز، أن المعرض الذي يحمل شعار «تراثي هويتي» في دورته الحالية يهتم بالمحافظة على التراث الفلسطيني عبر أجيال مختلفة، من خلال المطرزات والكتب والخزف والمشغولات الخشبية، إلى جانب المأكولات الشعبية.
وأشارت إلى تنظيم عرض تراثي لحنّة العروس، والتعريف بالدبكة الفلسطينية بالتعاون مع فرقة القدس للفنون.
ويحتوي المعرض على «صدفيات» مصنوعة في القدس ورام الله و«زجاجيات» و«خزفيات» من الخليل ومنتجات محاكة يدوياً لسيدات في المخيمات إلى جانب لوحات فنية و«حطات» وخرائط ومفاتيح ترمز إلى هوية وطنية فلسطينية.