متابعة: خنساء الزبير
أبدى أجاي بانغا، رئيس البنك الدولي الجديد، استحساناً لأعداد التعهدات والالتزامات التي تم الكشف عنها منذ الأيام الأولى من انطلاقة «كوب 28».
ففي الأيام الثلاثة الأولى من المؤتمر، أعلن زعماء العالم خططاً عدة؛ بدءاً من خفض انبعاثات غاز الميثان وحتى زيادة تدفق الأموال إلى البلدان الفقيرة؛ وقد شارك البنك الدولي في العديد من تلك الصفقات.
وفي مقابلة يوم الأحد أجرتها «بلومبيرغ» في دبي مع رئيس البنك الدولي، والذي تولى منصبه قبل ستة أشهر فقط، قال معلقاً على المؤتمر بأن «فيه الكثير من النشاط والحيوية، ويبدو أن هناك توافقاً سياسياً».
وأضاف: «إنه سينتهز فرصة جميع العوامل المؤاتية الممكنة». خاصة أن البنك ظل يجاهد لسنوات من أجل جمع تمويلات كبيرة لمساعدة العالم النامي على التكيف مع تغير المناخ والانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة.
وعند سؤاله عن أول «كوب» يكون حاضراً فيه، قال بانغا أنه «فخور للغاية بنسبة الـ 45% التي تم تخصيصها، ما يعني أن 40 مليار دولار ستكون للعمل كل عام».
وكان البنك قد رفع الأسبوع الماضي هدفه للإقراض المناخي إلى 45% من تمويلاته بحلول عام 2025، ارتفاعاً من هدفه السابق البالغ 35%.
والجدير بالذكر أن جزءاً أساسياً من مهمة بانغا يتمثل في العمل مع القطاع الخاص لإطلاق العنان لمليارات الدولارات.
ويخطط البنك الدولي لرعاية مشاريع الغابات في 15 دولة على مدى الأشهر الثمانية عشر المقبلة، في خطوة يمكن أن تولد 125 مليون رصيد كربون. فإن كان السعر 20 دولاراً لكل رصيد، فسيصل ذلك إلى 2.5 مليار دولار للمجتمعات المشاركة.
أبدى أجاي بانغا، رئيس البنك الدولي الجديد، استحساناً لأعداد التعهدات والالتزامات التي تم الكشف عنها منذ الأيام الأولى من انطلاقة «كوب 28».
ففي الأيام الثلاثة الأولى من المؤتمر، أعلن زعماء العالم خططاً عدة؛ بدءاً من خفض انبعاثات غاز الميثان وحتى زيادة تدفق الأموال إلى البلدان الفقيرة؛ وقد شارك البنك الدولي في العديد من تلك الصفقات.
وفي مقابلة يوم الأحد أجرتها «بلومبيرغ» في دبي مع رئيس البنك الدولي، والذي تولى منصبه قبل ستة أشهر فقط، قال معلقاً على المؤتمر بأن «فيه الكثير من النشاط والحيوية، ويبدو أن هناك توافقاً سياسياً».
وأضاف: «إنه سينتهز فرصة جميع العوامل المؤاتية الممكنة». خاصة أن البنك ظل يجاهد لسنوات من أجل جمع تمويلات كبيرة لمساعدة العالم النامي على التكيف مع تغير المناخ والانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة.
وعند سؤاله عن أول «كوب» يكون حاضراً فيه، قال بانغا أنه «فخور للغاية بنسبة الـ 45% التي تم تخصيصها، ما يعني أن 40 مليار دولار ستكون للعمل كل عام».
وكان البنك قد رفع الأسبوع الماضي هدفه للإقراض المناخي إلى 45% من تمويلاته بحلول عام 2025، ارتفاعاً من هدفه السابق البالغ 35%.
والجدير بالذكر أن جزءاً أساسياً من مهمة بانغا يتمثل في العمل مع القطاع الخاص لإطلاق العنان لمليارات الدولارات.
ويخطط البنك الدولي لرعاية مشاريع الغابات في 15 دولة على مدى الأشهر الثمانية عشر المقبلة، في خطوة يمكن أن تولد 125 مليون رصيد كربون. فإن كان السعر 20 دولاراً لكل رصيد، فسيصل ذلك إلى 2.5 مليار دولار للمجتمعات المشاركة.
