الشارقة: ضمياء فالح
أعلن الأسطورة الأولمبي الأمريكي مايكل جونسن عن خططه لإطلاق دوري ألعاب قوى جديد يهدف لإحداث ثورة في مضمار الساحة والميدان، وذلك بعد شراكة العداء صاحب الميداليات الذهبية الأربع مع شركة «Winners Alliance» الرياضية العالمية لتطوير فكرة تنافس الدوري الماسي العالمي.
وقال جونسن محلل شبكة BBC الذي يتحدث أيضاً مع مستثمرين آخرين ورعاة ووسائل إعلام لإطلاق الدوري الجديد العام المقبل: «هناك أحداث كبيرة ستحدث في عالم الساحة والميدان، أقمت شراكة مع ونرز أليانس لإحداث ثورة من أجل المشجعين والرياضيين وستتفوق قيمته التجارية بسبب احترافيته وقربه من المشجعين».
وكان جونسن أشار العام الماضي لإمكانية استفادة اللعبة من مزايا شركة خاصة كما يحصل مع شركة ليبرتي المالكة للفورمولا1 بدلاً من هيمنة اتحاد القوى عليها كما انتقد الدوري الماسي الذي يضم 15 بطولة حول العالم بين شهري إبريل وسبتمبر.
وقال جونسن الذي اقترح في الماضي إقامة 10 بطولات سنوياً بسباقات محدودة يشارك فيها نخبة من المتسابقين: «أحب هذه الرياضة وأدين بكل شيء لها وقد شعرت بالخجل من متابعتها على مدى الـ20 عاماً الماضية بعد اعتزالي لذلك أرى فرصة تلوح لتطويرها. أكثر من 3 مليارات شخص حول العالم يشاهدون هذه الرياضة سنوياً ويهتمون بمواصلة مشاهدتها أكثر لو أتيحت لهم الفرصة».
أعلن الأسطورة الأولمبي الأمريكي مايكل جونسن عن خططه لإطلاق دوري ألعاب قوى جديد يهدف لإحداث ثورة في مضمار الساحة والميدان، وذلك بعد شراكة العداء صاحب الميداليات الذهبية الأربع مع شركة «Winners Alliance» الرياضية العالمية لتطوير فكرة تنافس الدوري الماسي العالمي.
وقال جونسن محلل شبكة BBC الذي يتحدث أيضاً مع مستثمرين آخرين ورعاة ووسائل إعلام لإطلاق الدوري الجديد العام المقبل: «هناك أحداث كبيرة ستحدث في عالم الساحة والميدان، أقمت شراكة مع ونرز أليانس لإحداث ثورة من أجل المشجعين والرياضيين وستتفوق قيمته التجارية بسبب احترافيته وقربه من المشجعين».
وكان جونسن أشار العام الماضي لإمكانية استفادة اللعبة من مزايا شركة خاصة كما يحصل مع شركة ليبرتي المالكة للفورمولا1 بدلاً من هيمنة اتحاد القوى عليها كما انتقد الدوري الماسي الذي يضم 15 بطولة حول العالم بين شهري إبريل وسبتمبر.
وقال جونسن الذي اقترح في الماضي إقامة 10 بطولات سنوياً بسباقات محدودة يشارك فيها نخبة من المتسابقين: «أحب هذه الرياضة وأدين بكل شيء لها وقد شعرت بالخجل من متابعتها على مدى الـ20 عاماً الماضية بعد اعتزالي لذلك أرى فرصة تلوح لتطويرها. أكثر من 3 مليارات شخص حول العالم يشاهدون هذه الرياضة سنوياً ويهتمون بمواصلة مشاهدتها أكثر لو أتيحت لهم الفرصة».
