إعداد: مصطفى الزعبي
وجد الباحثون بالجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، 16 ألف مادة كيميائية في البلاستيك، ربعها خطر على الصحة والبيئة.
ويعد التلوث أزمة بيئية دولية، وأصبح الباحثون الذين اكتشفوا ذلك قلقين بشكل متزايد بشأن العواقب الصحية له.
وقال مارتن واجنر، الأستاذ في قسم الأحياء بالجامعة: «نعلم أن هناك العديد من المواد الكيميائية الضارة في البلاستيك فهي تشكل تهديداً لصحة الإنسان والبيئة، لذلك، يجب علينا أن نجعله آمناً ومستداماً».
ويوفر التقرير الجديد معلومات علمية أساسية حول المواد الكيميائية، ما يمكن من إنتاج مواد أكثر أماناً في المستقبل.
وتعمل الأمم المتحدة على معاهدة عالمية، وتعكف على التفاوض بشأن معاهدة عالمية بشأن هذه المواد، لإنهاء التلوث وتطوير مواد أكثر أماناً واستدامة، ما يجعل من المهم جداً أن يعرف صناع القرار أكبر قدر ممكن عن المواد الكيميائية بالبلاستيك، وأن يأخذوها في الاعتبار عند اتخاذ القرارات.
وقال الباحثون: «لا يمكننا التعامل مع المشكلة إلا إذا أخذنا المواد الموجودة فيه بعين الاعتبار، وأدرناها بطريقة مسؤولة».
وحدد تقرير سابق صادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة 13 ألف مادة كيميائية، لكن التقرير الجديد يظهر أن العدد في الواقع أكثر من 16 ألفاً.
والنتائج الرئيسية للتقرير الجديد أن ما لا يقل عن 4200 مادة كيميائية بلاستيكية، أي نحو 26%، تشكل خطراً على الصحة والبيئة، و400 مادة تهم الباحثين موجودة في جميع الأنواع، بما في ذلك عبوات المواد الغذائية، والتي يمكن أن تتسرب منها مواد كيميائية خطرة، ولجعلها أكثر أماناً، يحتاج العلماء إلى أساليب جديدة لتنظيمها، ويشمل ذلك تحديد المواد الكيميائية الخطرة وتنظيم المجموعات التي تسجل خطراً أعلى، بالإضافة إلى كونها قاعدة بيانات للمواد المثيرة للمشاكل، توفر طريقة لتحديد وإدارة المواد الكيميائية المثيرة للقلق.
وجد الباحثون بالجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، 16 ألف مادة كيميائية في البلاستيك، ربعها خطر على الصحة والبيئة.
ويعد التلوث أزمة بيئية دولية، وأصبح الباحثون الذين اكتشفوا ذلك قلقين بشكل متزايد بشأن العواقب الصحية له.
وقال مارتن واجنر، الأستاذ في قسم الأحياء بالجامعة: «نعلم أن هناك العديد من المواد الكيميائية الضارة في البلاستيك فهي تشكل تهديداً لصحة الإنسان والبيئة، لذلك، يجب علينا أن نجعله آمناً ومستداماً».
ويوفر التقرير الجديد معلومات علمية أساسية حول المواد الكيميائية، ما يمكن من إنتاج مواد أكثر أماناً في المستقبل.
وتعمل الأمم المتحدة على معاهدة عالمية، وتعكف على التفاوض بشأن معاهدة عالمية بشأن هذه المواد، لإنهاء التلوث وتطوير مواد أكثر أماناً واستدامة، ما يجعل من المهم جداً أن يعرف صناع القرار أكبر قدر ممكن عن المواد الكيميائية بالبلاستيك، وأن يأخذوها في الاعتبار عند اتخاذ القرارات.
وقال الباحثون: «لا يمكننا التعامل مع المشكلة إلا إذا أخذنا المواد الموجودة فيه بعين الاعتبار، وأدرناها بطريقة مسؤولة».
وحدد تقرير سابق صادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة 13 ألف مادة كيميائية، لكن التقرير الجديد يظهر أن العدد في الواقع أكثر من 16 ألفاً.
والنتائج الرئيسية للتقرير الجديد أن ما لا يقل عن 4200 مادة كيميائية بلاستيكية، أي نحو 26%، تشكل خطراً على الصحة والبيئة، و400 مادة تهم الباحثين موجودة في جميع الأنواع، بما في ذلك عبوات المواد الغذائية، والتي يمكن أن تتسرب منها مواد كيميائية خطرة، ولجعلها أكثر أماناً، يحتاج العلماء إلى أساليب جديدة لتنظيمها، ويشمل ذلك تحديد المواد الكيميائية الخطرة وتنظيم المجموعات التي تسجل خطراً أعلى، بالإضافة إلى كونها قاعدة بيانات للمواد المثيرة للمشاكل، توفر طريقة لتحديد وإدارة المواد الكيميائية المثيرة للقلق.
