دأب الإنسان منذ القِدم على التعريف بنفسه أو تمييزها، بابتكار علامات ينقشها على جسده أو يوشمه بها، أو بواسطة حُليّ ومعادن ثمينة، فلجأ إلى الأقراط في الأذنين أو فتحتي الأنف، أو الأساور الملونة، يضعها في ذراعه للرجال...
هنالك أفكار مركزية ورئيسية تمارس إلحاحها وتفرض وجودها مع حدوث أي أزمة كبيرة أو صغيرة، مع أي تهديد أو انفراج، مع أي إنجاز أو إحباط، فالفكرة تؤكد على أهميتها وضرورتها وقت
عبدالله السويجي احتفلت دولة الإمارات العربية المتحدة قبل ثلاثة أيام بيوم زايد للعمل الإنساني، تخليداً لجهود القائد الفذ والمؤسس للدولة النموذج في العطاء والتنمية والتقدّم
عبدالله السويجي إذا كان للأزمات من إيجابيات أو فضائل، فإنها تعيد نبش المفاهيم، لأن الأزمات ما هي إلا خير اختبار لتلك المفاهيم، فإما تستحضرها لتناقشها من جديد، أو لتثبت
عبدالله السويجي عراقة الشعوب تشكلها تجليات الأزمنة، فلكل زمن رواده في السياسة والاجتماع والطب والأدب والفن والعلوم كافة، جميعها تشكل جذور العراقة وأساس الحضارة، هؤلاء
عبدالله السويجي سنستخدم في هذا المقال كلمة (تغيير) بصفتها ناقلة لمشهد مختلف، وعدم بقاء الشيء على حاله، لا هو أفضل ولا هو أسوأ من سابقه، استناداً إلى معايير الحيادية التي
عبدالله السويجي لم يعد هناك أي مجال للشك في مقولة إن الاستقرار ركن رئيسي وعامل ضروري ومحفّز لتحقيق التنمية في الميادين كافة، وأنصع تجارب التنمية حدثت وتحدث في مجلس