بعض الهدوء أكثر ضجيجاً من الجلبة والصراخ، وبعض السلم أكثر توتراً من الحرب. الهدوء الذي يشبه الرماد الذي يعلو الجمر، والسلم الذي يخلق استدامة في الاستنفار، كلاهما مثيران للقلق، ومفتوحان على سيناريوهات غامضة. هنالك...
عبدالله السويجي عراقة الشعوب تشكلها تجليات الأزمنة، فلكل زمن رواده في السياسة والاجتماع والطب والأدب والفن والعلوم كافة، جميعها تشكل جذور العراقة وأساس الحضارة، هؤلاء
عبدالله السويجي سنستخدم في هذا المقال كلمة (تغيير) بصفتها ناقلة لمشهد مختلف، وعدم بقاء الشيء على حاله، لا هو أفضل ولا هو أسوأ من سابقه، استناداً إلى معايير الحيادية التي
عبدالله السويجي لم يعد هناك أي مجال للشك في مقولة إن الاستقرار ركن رئيسي وعامل ضروري ومحفّز لتحقيق التنمية في الميادين كافة، وأنصع تجارب التنمية حدثت وتحدث في مجلس
عبدالله السويجي الحديث في السياسة العربية هذه الأيام يقود المرء إلى فلسطين، وهذا هو الحال منذ خمسة وسبعين عاماً، أي منذ العام 1948، الذي يسميه العرب (عام النكبة)، حيث
عبدالله السويجي الحديث عن الفرق بين لفظي بشر وإنسان هو حديث فلسفي لغوي يتجدد عند كل مناظرة بين مفكّرين أو مثقفين أو فلاسفة، وهي قضية شائكة اختلف في استجلائها المفسرون
عبدالله السويجي يقاس نجاح أنظمة الحكم بمدى اهتمامها بالشعوب وتقديم الرعاية لها، ومناهج قيادتها والأخذ بيدها نحو التقدّم والتطوّر. فالشعوب لا تترك لحال سبيلها تلعب بها