على الرغم من مرور سبعة عقود على نهاية الحرب العالمية الثانية وتأسيس الأمم المتحدة، فإن مفهوم السلام العالمي والتخلي عن الحروب كوسيلة لحل النزاعات يظل هشاً.
في ظل صعود التوجهات الاستبدادية، وتراجع الديمقراطية في عالمنا اليوم، يبرز دور المدن كمحاور مفصلية في هذا التحول. تعد المدن «حاويات» لرأس المال والسيادة