كيف استطاعت دولة الإمارات أن تحقق هذا النجاح الاقتصادي المذهل في الأعوام الثلاثة الماضية؟ في وقت كان العالم يتخبّط في التعامل مع جائحة كورونا التي اجتاحت كل مفاصل إدارات الدول، والقطاعات الاقتصادية، تلتها حرب متصاعدة...
في منتصف التسعينات، رفعت دبي سقفها، عندما قرر محمد بن راشد، تحويلها إلى مقصد سياحي عالمي، وبالفعل أصبحت في أقل من عقد رقماً صعباً على الخريطة العالمية، ورفعت مجدداً في
رائد برقاوي أسواق المال عصب الاقتصاد الفعّال، ومرآته التي من المفترض أن تعكس واقعه، لأنها تمثل قطاعاته كافة، وهي في الوقت ذاته قارئة لمستقبله على المدى المتوسط، والطويل
رائد برقاوي أن تكون أكبر طرح عام في القطاع الذي تعمل فيه، وثالث أكبر طرح هذا العام على أهم بورصات العالم، وأن تصل منتجاتك إلى العالم أجمع، وأن تمتلك مصانع في ثلاث قارات،
«شبح التضخم قادم وسيكون ثقيلاً هذه المرة، فاستعدوا وتأقلموا، والأفضل أن تستثمروا أموالكم بعيداً عن إيداعها في البنوك». بهذه الجملة اختتمنا مقال الأسبوع الماضي، ليبقى
ماذا يحدث في اقتصادات العالم؟ لأول مرة منذ عقود تواجه السياسات النقدية في الدول الصناعية ومعها بقية دول العالم، معضلة قلّ نظيرها؛ تتلخص في ارتفاع التضخم بالتوازي مع ضعف
رائد برقاوي هل تعلم أن ما شهدته أسواق الأسهم في الإمارات خلال 2021 من إصدارات جديدة للشركات، يفوق ما شهدناه خلال عشر سنوات، وأن حجم التداولات في أسواقنا خلال فصل، بات