سلطان حميد الجسمي منذ تأسيس دولة الإمارات على يد القائد المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع الحجر الأساسي المستدام للمنظومة الاقتصادية في دولة الإمارات، وهي تمضي في مسيرتها...
مر العالم خلال السنوات الماضية بكوارث طبيعية ومناخية وإنسانية وصحية وسياسية، ما جعله أكثر توتراً وقلقاً من العقود السابقة، وخاصة بعد تفشي وباء «كورونا» الذي كلما مرت
القلق يسود العالم اليوم بسبب تحورات كورونا، والمتحور الأخير لهذا الفيروس والمسمى ب «أوميكرون» الذي ظهر من بلدان إفريقية أثار مزيداً من الخوف، وقد وصفه العلماء بأنه مختلف
سلطان حميد الجسمي أصبح التنافس العالمي في المؤشرات والتقارير العالمية مهماً جداً للدول المتقدمة، وفي منطقتنا، منطقة الشرق الأوسط توجد نماذج لدول لم تحظَ بالريادة العالمية
سلطان حميد الجسمي قبل خمسين عاماً وبالتحديد في الثاني من ديسمبر عام 1971، بدأت قصة الفخر والعز والشموخ، قصة اتحاد دولة الإمارات، الاتحاد الأعظم في تاريخ البشرية، واليوم
سلطان حميد الجسمي عانت منطقة الشرق الأوسط في السنوات الماضية وللأسف الشديد أحداثاً وصراعات دموية، جعلت من المنطقة مستنقعاً للإرهاب والفساد وعدم شعور الإنسان بالأمن
سلطان حميد الجسمي تعد دول منطقة الشرق الأوسط من الدول الغنية بمواردها الطبيعية سواء النفط أو الغاز الطبيعي، ودول قليلة في هذه المنطقة استوعبت أن عليها تحقيق الاستدامة في