هل وقع القلم في دوّامة شواغل الثقافة العربية؟ سيأتيك بالتحليل من لم تزوّد. المعضلة المزمنة عندنا هي الفصل بين العلوم والمعارف والفنون. مثل الفصل بين العقل والجسد، أو بين الروح والجسم. في الدماغ، لا تنفصل المادّة عن...
ألم يكن حَريّاً بالقلم أن يتناول المقارنة بالفيزياء أوّلاً، حين طرح ضرورة تناغم العلاقات البينية، مع الطبيعة والكون؟ أليست الفيزياء سابقةً على الكيمياء، ثم جاءت في
ما رأيك في جولة استثنائية في العلاقات البينيّة العربية، ولكن من خلال الكيمياء؟ جولة فيها العرفان وعلوم الكون والحياة. كان القلم قد أشارا مراراً في هذا العمود، إلى أن
هل تفكّرت مليّاً في تركيبة الاتحاد الأوروبي؟ معجزة. تخيّل منتدىً لممثلي دوله السبع والعشرين، ولغاتهم الأربع والعشرين، لكن من دون ترجمات آنيّة. افتتح مدير الملتقى الجلسة
أليس موضوع «خلفيات العلاقات البينية الفنية» أهلاً لأكثر من عمود؟ يقيناً، أهل المناهج العربية يظنّون أنها تخصّ كل بلد على حدة، بالتالي لا يصحّ الحديث عن مناهج عربية
هل لتردّي العلاقات البينيّة، صلة بعدم حضور الأواصر العربية في المناهج؟ هل من المنطق السليم الحديث عن أن ما يعرفه العرب عن العرب، هو في أغلب الأحيان، ومن دون مزاح، أغانٍ
ما رأيك في هذا السؤال، أو ما هو رأيك في رأيك إذا لم يكن قد خطر ببالك: في أيّ بلد عربي التأم شمل نخبة من المفكّرين مع إطلالة العام الجديد، فأناروا دروب الشعوب العربية،