«المصائب لا تأتي فرادى».. هذا هو حال الرئيس الديمقراطي جو بايدن ومسار حملته الانتخابية التي لم تكتمل وانتهت بتنحيه نهائيا عن السباق، بعد عاصفة «النيران الصديقة» التي هبت من كل الاتجاهات للمطالبة بانسحابه، قبل أن...
يونس السيد مرّة أخرى ينفضّ مؤتمر الأمن في ميونيخ، في نسخته التاسعة والخمسين، عن حوار هيمنت عليه الأزمة الأوكرانية، ليبدو كأنه أشبه بحوار الطرشان، بسبب ما حمله من مضامين
يونس السيد خلافاً لما جرت عليه العادة، اختزل مؤتمر الأمن في ميونيخ للعام الحالي، قضايا الأمن العالمي والأزمات الدولية، وبؤر الصراع المتفجرة، والعلاقات بين الغرب والشرق،
يونس السيد فتحت قضية إسقاط المنطاد الصيني قبالة سواحل ساوث كارولاينا الأمريكية في الرابع من فبراير (شباط) الجاري، وما تلاها من إسقاط أربعة «كائنات» أو «أجسام مجهولة» في
يونس السيد على الرغم من الكارثة الإنسانية الهائلة التي خلفها الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا في السادس من فبراير (شباط) الحالي، إلا أن الخطاب الغربي في التعامل مع
عودة رئيسي الحكومة البريطانيين السابقين ليز تراس وبوريس جونسون إلى المشهد السياسي، مؤخراً، تثير الكثير من التساؤلات حول المأزق الذي وصل إليه حزب المحافظين، وما إذا كان
فاقمت تداعيات الحرب في أوكرانيا سلسلة الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعصف بمختلف أنحاء القارة الأوروبية، ولم تعد القارة العجوز «حديقة» وبقية العالم «أدغال»