رفع مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي برئاسة العلامة عبدالله بن بيه أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة،حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي،رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإخوانهم أصحاب السمو حكام الإمارات، وأولياء العهود وذلك بمناسبة عيد الفطر السعيد.
كما هنّأ المجلس، شعب دولة الامارات والشعوب العربية والإسلامية كافة بهذه المناسبة السعيدة، داعياً الله تعالى أن ينعم على العالم أجمع بمزيد من الخير والأمن والازدهار والسلام.
وقال الشيخ عبدالله بن بيه: لقد أكرمنا الله تعالى في هذه الدولة المباركة بقيادة رشيدة وضعت نصب عينيها سعادة شعبها وإيصال الخير والنفع للإنسانية جمعاء، وشهد الشهر الفضيل إطلاق حملة 100 مليون وجبة بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، لتختتم الحملة جهودها بمئتين وستة عشر مليون وجبة كانت مبادرة تضامن وسخاء قدمتها دولة الإمارات إلى شعوب ثلاثين دولة ضمن أربع قارات حول العالم.
وختم رئيس المجلس تهنئته بقوله: «إنَّ العيد مناسبةٌ سارةٌ تزخر بصورٍ شتَّى من الرحمة والعطاء والسخاء والتواصل وغير ذلك من المعاني الإنسانية السامية، وإنَّ من واجبنا ونحن على أبواب العيد أن نحمد الله ونشكره على نعمه الكثيرة التي أكرمنا بها، وأن نحرص على الالتزام التامِّ بالتعليمات الوقائية والاحترازية التي وضعتها الجهات المختصة حفاظاً على صحتنا وصحة مجتمعنا، داعياً الله تعالى أن يرفع هذا الوباء عن العالم أجمع، إنه ولي ذلك والقادر عليه».
(وام)
كما هنّأ المجلس، شعب دولة الامارات والشعوب العربية والإسلامية كافة بهذه المناسبة السعيدة، داعياً الله تعالى أن ينعم على العالم أجمع بمزيد من الخير والأمن والازدهار والسلام.
وقال الشيخ عبدالله بن بيه: لقد أكرمنا الله تعالى في هذه الدولة المباركة بقيادة رشيدة وضعت نصب عينيها سعادة شعبها وإيصال الخير والنفع للإنسانية جمعاء، وشهد الشهر الفضيل إطلاق حملة 100 مليون وجبة بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، لتختتم الحملة جهودها بمئتين وستة عشر مليون وجبة كانت مبادرة تضامن وسخاء قدمتها دولة الإمارات إلى شعوب ثلاثين دولة ضمن أربع قارات حول العالم.
وختم رئيس المجلس تهنئته بقوله: «إنَّ العيد مناسبةٌ سارةٌ تزخر بصورٍ شتَّى من الرحمة والعطاء والسخاء والتواصل وغير ذلك من المعاني الإنسانية السامية، وإنَّ من واجبنا ونحن على أبواب العيد أن نحمد الله ونشكره على نعمه الكثيرة التي أكرمنا بها، وأن نحرص على الالتزام التامِّ بالتعليمات الوقائية والاحترازية التي وضعتها الجهات المختصة حفاظاً على صحتنا وصحة مجتمعنا، داعياً الله تعالى أن يرفع هذا الوباء عن العالم أجمع، إنه ولي ذلك والقادر عليه».
(وام)
