استقبل دوق كامبريدج الأمير ويليام، الأحد، النجم المصري محمد صلاح والمحترف في نادي ليفربول الإنجليزي، على هامش حفل جائزة «إيرث شوت» للمرة الأولى، وفق ما ذكرت وسائل إعلام بريطانية.
وذكرت الصحيفة أن الفرعون المصري حضر الحفل الذي أقيم في العاصمة البريطانية لندن، رفقة وكيل أعماله، رامي عباس، وشوهد وهو يتحدث مع الأمير ويليام وزوجته كاثرين، دوقة كامبريدج.
وألقى محمد صلاح خطاباً بعد تلقيه تصفيقاً حاراً من الحضور، وقال: «مساء الخير، أنا سعيد لوجودي هنا في هذا الحفل المذهل والرائع، أنا متحمس لذلك، لأنني نشأت بجوار المياه، مياه البحر المتوسط». وأضاف: «المياه عنصر حيوي بالنسبة لنا، وللكوكب بأكمله، البحار والمحيطات، قد يكون هناك بلاستيك أكثر من الأسماك في المحيط ما لم نفعل شيئاً تجاه هذا الآن».
وأكمل اللاعب البالغ 29 عاماً: «هذا أمر مرعب، ولكن تم العثور على وسائل بارعة لإنقاذ محيطاتنا».
وقدم بعدها اللاعب المصري المتنافسين الثلاثة على جائزة «إيرث شوت» في فئة إنقاذ المحيطات، حيث تخصص كل شخص منهم في ابتكار حل لإنقاذ المياه.
وسيتم منح جائزة قدرها مليون جنيه استرليني لكل 5 مشاريع تعمل على إيجاد حلول للمشاكل البيئية على كوكب الأرض، كل عام، على مدى العقد المقبل.
يذكر أنه تم إنشاء الجوائز السنوية من قبل دوق كامبريدج لمكافأة الأشخاص الذين يحاولون إنقاذ الكوكب بشتى الطرق المختلفة.
وذكرت الصحيفة أن الفرعون المصري حضر الحفل الذي أقيم في العاصمة البريطانية لندن، رفقة وكيل أعماله، رامي عباس، وشوهد وهو يتحدث مع الأمير ويليام وزوجته كاثرين، دوقة كامبريدج.
وألقى محمد صلاح خطاباً بعد تلقيه تصفيقاً حاراً من الحضور، وقال: «مساء الخير، أنا سعيد لوجودي هنا في هذا الحفل المذهل والرائع، أنا متحمس لذلك، لأنني نشأت بجوار المياه، مياه البحر المتوسط». وأضاف: «المياه عنصر حيوي بالنسبة لنا، وللكوكب بأكمله، البحار والمحيطات، قد يكون هناك بلاستيك أكثر من الأسماك في المحيط ما لم نفعل شيئاً تجاه هذا الآن».
وأكمل اللاعب البالغ 29 عاماً: «هذا أمر مرعب، ولكن تم العثور على وسائل بارعة لإنقاذ محيطاتنا».
وقدم بعدها اللاعب المصري المتنافسين الثلاثة على جائزة «إيرث شوت» في فئة إنقاذ المحيطات، حيث تخصص كل شخص منهم في ابتكار حل لإنقاذ المياه.
وسيتم منح جائزة قدرها مليون جنيه استرليني لكل 5 مشاريع تعمل على إيجاد حلول للمشاكل البيئية على كوكب الأرض، كل عام، على مدى العقد المقبل.
يذكر أنه تم إنشاء الجوائز السنوية من قبل دوق كامبريدج لمكافأة الأشخاص الذين يحاولون إنقاذ الكوكب بشتى الطرق المختلفة.
