عقدت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، جلسة عصف ذهني، بحضور عبيد راشد الشامسي، نائب رئيس الهيئة، وممثلي الجهات الحكومية، والجهات في الفرق الوطنية لملف التعاون الاستراتيجي الذي يهدف الى تحقيق الجاهزية الوطنية في الإدارة.
وتهدف الجلسة إلى تحقيق التكامل والتناغم بمشاركة العقول بعدد من المقترحات النوعية، لاختيار المسميات الخاصة بالمبادرات الوطنية المشتركة لمجتمع الإدارة التي تهدف إلى تحقيق الجاهزية الوطنية.
وأشاد الشامسي- خلال الجلسة - بمشاركة الجهات في جلسة العصف الذهني وإبراز التفاعل الإيجابي والعمل بروح الفريق الواحد، بجانب تعزيز المبادرات الوطنية وتحقيق المؤشرات الاستراتيجية في منظومة الطوارئ والأزمات.
وقال إن التعاون الاستراتيجي يهدف إلى توحيد الجهود وإبراز مدى التكامل والتناغم بين الشركاء وطنياً، إلى جانب تعزيز منهجية الاستباقية لرفع الجاهزية الوطنية، لضمان تحقيق المبادرات الوطنية وتحقيق رؤية «دولة آمنة وقادرة على الصمود».
وأضاف أنه من الضروري استثمار القدرات والإمكانيات كافة، بهدف الوصول إلى الأهداف المرجوّة، والتركيز على المشاريع المبتكرة والمميزة، واستغلال الموارد الرقمية والذكية لمواءمة الأحوال المحيطة ومواكبة التغيرات الزمنية وتعزيز نهج الاستباقية في منظومة الطوارئ والأزمات والكوارث.
وفي ختام الجلسة، اتفق المشاركون على عدد من المخرجات للقيام بها في الفترة المقبلة من بينها إعداد منصة رقمية للجاهزية الوطنية، ووضع عدد من المؤشرات الاستراتيجية التي تركز على الاستباقية والمرونة العالية والتكامل الوطني.
(وام)
وتهدف الجلسة إلى تحقيق التكامل والتناغم بمشاركة العقول بعدد من المقترحات النوعية، لاختيار المسميات الخاصة بالمبادرات الوطنية المشتركة لمجتمع الإدارة التي تهدف إلى تحقيق الجاهزية الوطنية.
وأشاد الشامسي- خلال الجلسة - بمشاركة الجهات في جلسة العصف الذهني وإبراز التفاعل الإيجابي والعمل بروح الفريق الواحد، بجانب تعزيز المبادرات الوطنية وتحقيق المؤشرات الاستراتيجية في منظومة الطوارئ والأزمات.
وقال إن التعاون الاستراتيجي يهدف إلى توحيد الجهود وإبراز مدى التكامل والتناغم بين الشركاء وطنياً، إلى جانب تعزيز منهجية الاستباقية لرفع الجاهزية الوطنية، لضمان تحقيق المبادرات الوطنية وتحقيق رؤية «دولة آمنة وقادرة على الصمود».
وأضاف أنه من الضروري استثمار القدرات والإمكانيات كافة، بهدف الوصول إلى الأهداف المرجوّة، والتركيز على المشاريع المبتكرة والمميزة، واستغلال الموارد الرقمية والذكية لمواءمة الأحوال المحيطة ومواكبة التغيرات الزمنية وتعزيز نهج الاستباقية في منظومة الطوارئ والأزمات والكوارث.
وفي ختام الجلسة، اتفق المشاركون على عدد من المخرجات للقيام بها في الفترة المقبلة من بينها إعداد منصة رقمية للجاهزية الوطنية، ووضع عدد من المؤشرات الاستراتيجية التي تركز على الاستباقية والمرونة العالية والتكامل الوطني.
(وام)
