( أ ف ب)
وصل وزير الخارجية الصيني وانغ يي الخميس إلى كابول، وفق ما أعلن مسؤول في حركة طالبان، قبل أسبوع من استضافة بكين للقاء بين جيران أفغانستان للبحث في سبل مساعدة البلاد بعد استيلاء طالبان على الحكم.
وكتب المسؤول في الحكومة أحمد ياسير في تغريدة أن «وزير الخارجية الصيني وصل إلى كابول للقاء مسؤولين».
ووصل الوزير إلى كابول قادماً من إسلام آباد، حيث شارك في اجتماع لمنظمة التعاون الإسلامي على مدى يومين.
تتشارك الصين مع أفغانستان جزءاً صغيراً من حدودها يمتدّ على 76 كيلومتراً على علو مرتفع جداً، لكن بكين تخشى منذ وقت طويل من أن تصبح جارتها قاعدة للانفصاليين.
قبل سيطرة طالبان على الحكم في 15 آب/أغسطس الماضي، سعت بكين إلى الحفاظ على روابطها مع الحركة الإسلامية المتشددة في وقت كانت القوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي تنسحب من أفغانستان.
وصل وزير الخارجية الصيني وانغ يي الخميس إلى كابول، وفق ما أعلن مسؤول في حركة طالبان، قبل أسبوع من استضافة بكين للقاء بين جيران أفغانستان للبحث في سبل مساعدة البلاد بعد استيلاء طالبان على الحكم.
وكتب المسؤول في الحكومة أحمد ياسير في تغريدة أن «وزير الخارجية الصيني وصل إلى كابول للقاء مسؤولين».
ووصل الوزير إلى كابول قادماً من إسلام آباد، حيث شارك في اجتماع لمنظمة التعاون الإسلامي على مدى يومين.
تتشارك الصين مع أفغانستان جزءاً صغيراً من حدودها يمتدّ على 76 كيلومتراً على علو مرتفع جداً، لكن بكين تخشى منذ وقت طويل من أن تصبح جارتها قاعدة للانفصاليين.
قبل سيطرة طالبان على الحكم في 15 آب/أغسطس الماضي، سعت بكين إلى الحفاظ على روابطها مع الحركة الإسلامية المتشددة في وقت كانت القوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي تنسحب من أفغانستان.
