الشارقة: علي نجم
ترفع الفرق المهددة بالهبوط شعار الفوز ولا شيء سواه، حين تخوض مباريات الجولة الـ 22 من دوري أدنوك للمحترفين التي تفتتح اليوم الخميس، مع إقامة 3 مباريات يبرز منها «ديربي بر دبي» بين النصر والوصل،في حين يحل العروبة وصيف القاع ضيفاً على خورفكان، بينما يستقبل الإمارات مع مديره الفني الجديد بدر طبيب، ضيفه بني ياس.
وتلعب يوم الجمعة مباراتان، حيث يستقبل الجزيرة فريق عجمان،ويواجه الوحدة الوصيف ضيفه الشارقة في قمة مباريات المرحلة، وسيسدل الستار على مباريات الأسبوع يوم السبت، حين يحل العين المتصدر ضيفاً على الظفرة، بينما يواجه شباب الأهلي ضيفه اتحاد كلباء.
ستكون مباراة النصر مع الوصل في «ديربي بر دبي» التاريخي هي واجهة مباريات اليوم الأول من الأسبوع 22 من دوري أدنوك.
ويتطلع الفريقان إلى تحقيق النصر من أجل كسب النقاط الثلاث، ومنح جماهيرهم فرصة «عيدية» الانتصار على الجار اللدود، وإن كانا خارج المنافسة.
ويخوض النصر اللقاء برغبة تأكيد مقولة إن دبي زرقاء، بينما حفز الوصل جماهيره من أجل تحويل الفيروز الأزرق إلى ذهب أصفر.
ويعتمد النصراويون اليوم على قدرات المثلث الهجومي المكون من ضياء سبع، والبرتغالي توزي وتيجالي، بينما سيكون لاعب الرأس الأخضر ريان منديز أبرز الغائبين بسبب الإيقاف، حيث سيمثل الفوز على الضيف «الأصفر» أفضل هدية لجماهيره التي ما زالت تأمل أن يجد الفريق ضالته في السير قدماً على سكة النتائج الإيجابية بعدما أهدر العديد من النقاط في الجولات الأخيرة، رغم التغيير الذي طرأ على هوية الجهاز الفني.
أما الوصل الضيف، فسيتطلع إلى رد التحية للمنافس الذي فاز عليه في زعبيل، وأن يكون النصر حليفاً له في ملعب المنافس للمرة الثانية توالياً، بعدما كان قد خرج فائزاً من استاد آل مكتوم في إياب الموسم الماضي، بهدف فابيو ليما الغائب الأبرز عن اللقاء.
ويتحول فريق العروبة وصيف القاع (10 نقاط) إلى خورفكان في السادسة مساء، ليحل ضيفاً على أصحاب الأرض في لقاء مصيري للضيوف.
ويأمل الفريق الضيف صاحب المركز الـ 11 في جدول الترتيب (21 نقطة) أن يتمكن من إيقاف عداد الهزائم، وتحقيق الفوز الذي يعيد له بريق الأمل بالخروج من النفق المظلم مع اقتراب سباق الدوري من خط النهاية.
ويعاني خورفكان حالة من التخبط بسبب تفاوت النتائج ما بين انتصار كبير من هنا، وخسارة بالأربعة من هناك، حتى بات اللااستقرار ثمة نتائج «نسور الخور».
وسيحذر العبيدي عناصره من خطورة المنافس الذي بات يراهن على قدرات البرازيلي دودو والبرتغالي إيلتون، في حين يطمح خورفكان بدوره إلى استغلال عامل الأرض من أجل تحقيق الفوز الذي يضمن له تحسين موقعه في جدول الترتيب، وإن كان يدرك أنه بلغة الأرقام لم يضمن البقاء رسمياً.
ويبدأ الإمارات الأخير (9 نقاط) اليوم حقبة جديدة حين يستقبل على أرضه ضيفه بني ياس السابع (29 نقطة) في السادسة مساء تحت قيادة المدرب المواطن بدر طبيب.
وتخلى الإمارات عن المدرب المصري أيمن الرمادي، ليضع مسؤولية إنقاذ الفريق على عاتق طبيب الذي يأمل أن يجد الدواء، لإخراج الفريق من مستنقع الخطر، وإن كان ذلك صعباً للغاية.
ويحتاج طبيب إلى تحفيز عناصره، وبث روح الحماسة والقتال في المراحل الأخيرة من عمر المسابقة، إلى جانب أهمية تلافي الأخطاء الدفاعية التي دفع الفريق ثمناً باهظاً لها.
ولن يكون بني ياس خصماً سهلاً، بعدما أحرج الجزيرة وكاد أن يخرج بأكثر من نقطة في الجولة السابقة.
ويعتمد «السماوي» على قدرات الثنائي الأرجنتيني المميز خيمينز وسواريز من أجل ضبط إيقاع الفريق الذي يريد ضمان العودة من ملعب رأس الخيمة بنتيجة إيجابية، قد تعزز من فرصته في إنهاء الموسم خامساً في جدول الترتيب.
ترفع الفرق المهددة بالهبوط شعار الفوز ولا شيء سواه، حين تخوض مباريات الجولة الـ 22 من دوري أدنوك للمحترفين التي تفتتح اليوم الخميس، مع إقامة 3 مباريات يبرز منها «ديربي بر دبي» بين النصر والوصل،في حين يحل العروبة وصيف القاع ضيفاً على خورفكان، بينما يستقبل الإمارات مع مديره الفني الجديد بدر طبيب، ضيفه بني ياس.
وتلعب يوم الجمعة مباراتان، حيث يستقبل الجزيرة فريق عجمان،ويواجه الوحدة الوصيف ضيفه الشارقة في قمة مباريات المرحلة، وسيسدل الستار على مباريات الأسبوع يوم السبت، حين يحل العين المتصدر ضيفاً على الظفرة، بينما يواجه شباب الأهلي ضيفه اتحاد كلباء.
ستكون مباراة النصر مع الوصل في «ديربي بر دبي» التاريخي هي واجهة مباريات اليوم الأول من الأسبوع 22 من دوري أدنوك.
ويتطلع الفريقان إلى تحقيق النصر من أجل كسب النقاط الثلاث، ومنح جماهيرهم فرصة «عيدية» الانتصار على الجار اللدود، وإن كانا خارج المنافسة.
ويخوض النصر اللقاء برغبة تأكيد مقولة إن دبي زرقاء، بينما حفز الوصل جماهيره من أجل تحويل الفيروز الأزرق إلى ذهب أصفر.
ويعتمد النصراويون اليوم على قدرات المثلث الهجومي المكون من ضياء سبع، والبرتغالي توزي وتيجالي، بينما سيكون لاعب الرأس الأخضر ريان منديز أبرز الغائبين بسبب الإيقاف، حيث سيمثل الفوز على الضيف «الأصفر» أفضل هدية لجماهيره التي ما زالت تأمل أن يجد الفريق ضالته في السير قدماً على سكة النتائج الإيجابية بعدما أهدر العديد من النقاط في الجولات الأخيرة، رغم التغيير الذي طرأ على هوية الجهاز الفني.
أما الوصل الضيف، فسيتطلع إلى رد التحية للمنافس الذي فاز عليه في زعبيل، وأن يكون النصر حليفاً له في ملعب المنافس للمرة الثانية توالياً، بعدما كان قد خرج فائزاً من استاد آل مكتوم في إياب الموسم الماضي، بهدف فابيو ليما الغائب الأبرز عن اللقاء.
ويتحول فريق العروبة وصيف القاع (10 نقاط) إلى خورفكان في السادسة مساء، ليحل ضيفاً على أصحاب الأرض في لقاء مصيري للضيوف.
ويأمل الفريق الضيف صاحب المركز الـ 11 في جدول الترتيب (21 نقطة) أن يتمكن من إيقاف عداد الهزائم، وتحقيق الفوز الذي يعيد له بريق الأمل بالخروج من النفق المظلم مع اقتراب سباق الدوري من خط النهاية.
ويعاني خورفكان حالة من التخبط بسبب تفاوت النتائج ما بين انتصار كبير من هنا، وخسارة بالأربعة من هناك، حتى بات اللااستقرار ثمة نتائج «نسور الخور».
وسيحذر العبيدي عناصره من خطورة المنافس الذي بات يراهن على قدرات البرازيلي دودو والبرتغالي إيلتون، في حين يطمح خورفكان بدوره إلى استغلال عامل الأرض من أجل تحقيق الفوز الذي يضمن له تحسين موقعه في جدول الترتيب، وإن كان يدرك أنه بلغة الأرقام لم يضمن البقاء رسمياً.
ويبدأ الإمارات الأخير (9 نقاط) اليوم حقبة جديدة حين يستقبل على أرضه ضيفه بني ياس السابع (29 نقطة) في السادسة مساء تحت قيادة المدرب المواطن بدر طبيب.
وتخلى الإمارات عن المدرب المصري أيمن الرمادي، ليضع مسؤولية إنقاذ الفريق على عاتق طبيب الذي يأمل أن يجد الدواء، لإخراج الفريق من مستنقع الخطر، وإن كان ذلك صعباً للغاية.
ويحتاج طبيب إلى تحفيز عناصره، وبث روح الحماسة والقتال في المراحل الأخيرة من عمر المسابقة، إلى جانب أهمية تلافي الأخطاء الدفاعية التي دفع الفريق ثمناً باهظاً لها.
ولن يكون بني ياس خصماً سهلاً، بعدما أحرج الجزيرة وكاد أن يخرج بأكثر من نقطة في الجولة السابقة.
ويعتمد «السماوي» على قدرات الثنائي الأرجنتيني المميز خيمينز وسواريز من أجل ضبط إيقاع الفريق الذي يريد ضمان العودة من ملعب رأس الخيمة بنتيجة إيجابية، قد تعزز من فرصته في إنهاء الموسم خامساً في جدول الترتيب.
